بوابة:أعلام
بوابة ويكيبيديا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
شخصيات دينية رؤساء وحكام قادة عسكريون علماء ومفكرون شخصيات فنية رياضيون شخصيات أخرى قوائم الحكام صور صور فنية |
البيوغرافيا تختلف عن الببليوجرافيا، فالببليوجرافيا أيضاً كلمة يونانية الأصل (بالإنجليزية: Bibliography)، وتتكون من مقطعين ببليو معناها كتاب وجرافيا تعني وصف، فهي إذاً وصف الكتب، أما البيوغرافيا فهي مساحة تغطية السيرة الذاتية بشكل مختلف لشخصيات متميزة. علم التراجم أو علم تراجم الرجال، هو العلم الذي يتناول سير حياة الأعلام من الناس عبر العصور المختلفة، وهو علم دقيق يبحث في أحوال الشخصيات والأفراد من الناس الذين تركوا آثارا في المجتمع. يتناول هذا العلم كافة طبقات الناس من الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء في شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم، ويهتم بذكر حياتهم الشخصية، ومواقفهم وأثرهم في الحياة وتأثيرهم. يعتبر علم التراجم عموما فرعا من فروع علم التاريخ. |
شخصيات دينية |
![]() أبو داود سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير الأزدي السجستاني المشهور بأبي داود (202-275 هـ) إمام أهل الحديث في زمانه، محدث البصرة، وهو صاحب كتابه المشهور بسنن أبي داود ، ولد أبو داود سنة 202 هـ في عهد المأمون في إقليم صغير مجاور لمكران أرض البلوش الأزد يُدعي سجستان وهو إقليم في إيران يسمى حاليا سيستان وبلوشستان. طلب الحديث فزار خراسان، والري، وهراة، وزار الكوفة في 221 هـ، وقدم بغداد عدة مرات، وآخر مرة زارها كانت سنة 271 هـ، وأقام بطرطوس عشرين سنة، كما سمع الحديث بدمشق ومصر، ثم سكن البصرة بطلب من الأمير أبي أحمد الموفق الذي جاء إلى منزله في بغداد واستأذن عليه ورجاه أن يسكن البصرة ليرحل إليها طلبة العلم من أقطار الأرض فتعمر بسببه بعد أن خربت وهُجرت وانقطع الناس عنها لما جرى عليها من فتنة الزنج. تتلمذ أبو داود على يد الإمام أحمد بن حنبل وتأثر به في منهجه في الحديث، كما تتلمذ على يد يحيى بن معين وعلي بن المديني وقتيبة بن سعيد، ويحيى بن سعيد القطان وغيرهم. وتتلمذ عليه الترمذي والنسائي وغيرهم، صنف كتابه السنن، وعرضه على أحمد بن حنبل فاستجاده واستحسنه. وله مؤلفات أخرى في الفقه والعقيدة والجرح والتعديل والناسخ والمنسوخ وعلم الحديث مثل: مسائل الإمام أحمد، وسؤالات أبي عبيد محمد بن علي بن عثمان الآجري، وأسئلة لأحمد بن حنبل عن الرواة والثقات والضعفاء، والرد على أهل القدر، وكتاب البعث والنشور، وكتاب الزهد، ودلائل النبوة، وفضائل الأنصار، والتفرد في السنن، وغيرها، توفي أبو داود في 16 شوال سنة 275 هـ. يشترط أبو داود في الحديث أن يكون صالحًا للاعتبار والاحتجاج به، ويترك ما هو شديد الوهن، ولا يروي عن من اجتُمِعَ على تركه حديثه من الرجال، حيث قال: «ذكرت الصحيح وما يشبهه ويقاربه، وما كان فيه وهن شديد بينته، وما لم أذكر فيه شيئا فهو صالح، وبعضها أصح من بعض». أما بالنسبة لتخريج الأحاديث، فقد كان ينبّه على الأحاديث شديدة الوهن، أمّا الأحاديث الصحيحة والحسنة فيسكت عنها. كان يوصف أبي داود بورعه، وعدم محابة أحدًا على حساب ما يراه أنه الحق، كما كان لأبي داود مكانة عالية عند أقرانه وتلاميذه ومن جاء بعده من علماء المسلمين، فقد تحدث العلماء عن فضله، خاصة لشهرة كتابه السنن. |
رؤساء وحُكّام |
|
|
|
علماء ومفكرون |
قوائم مختارة: الحاصلون على جائزة نوبل في الطب · الحاصلون على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية · السيدات الحاصلات على جائزة نوبل · الفائزون بجائزة الملك فيصل العالمية في الطب - الفائزون بجائزة الملك فيصل العالمية في العلوم · الفائزون بجائزة الملك فيصل العالمية في اللغة العربية والأدب · الفائزون بجائزة الملك فيصل العالمية في الدراسات الإسلامية · الفائزون بجائزة كرافورد |
|
مقالة مختارة
شارل إدوار جانيريه-كري أو كما يُعرف لو كوربوزييه هو معماري سويسري/ فرنسي، وأحد رواد عمارة الحداثة في القرن العشرين. اشتهر بإنجازاته ذات الأسلوب الدولي. كان رائداً في الدراسات النظرية للتصميم الحديث وقد كرّس نفسه لتزويد ظروف معيشية أفضل لسكّان المدن المزدحمة. تواصلت مهنته خمسة عقود، بعدما أنشأت البنايات في أوروبا الوسطى، والهند، وروسيا، بالإضافة إلى بناء واحد في الولايات المتحدة. كان أيضاً مخطّطاً، ورسّاماً، ونحّاتاً، وكاتباً، ومصمماً للأثاث. وكان عضوا في المؤتمر الدولي للعمارة الحديثة. وباستثناء عدد قليل من المباني العامة، جاءت معظم إنجازات لو كوربوزييه في النصف الأول من القرن العشرين في مجال المباني السكنية، لكنه في الفترة اللاحقة أنجز عدداً كبيراً من المباني العامة في أوروبا وفي بلدان مختلفة من العالم. وقد تم مؤخراً إقتراح إدراج عدد من إنجازات لوكوربوزييه لتُضاف إلى قائمة التراث العالمي التابعة لليونيسكو تحت عنوان "تحف لو كوربوزييه المعمارية" في دول مختلفة حول العالم. |
![]() روبرت جيمس «بوبي» فيشر (9 آذار 1943 - 17 كانون الثاني 2008) هو لاعب شطرنج أمريكي، وأستاذ كبير، وبطل العالم الحادي عشر في الشطرنج. يعتبرهُ العديد أعظم لاعب شطرنج بالتاريخ. بدأتْ موهبة فيشر بالشطرنج تطفو على السطح في وقت مبكر جداً من حياته. ففي الثالثة عشر من عمره، فازَ بإحدى أشهر مُبارياته، والتي وُصفت بـمباراة القرنْ، والتي أذهلت العديد من المحللين واللاعبين وظلت موضع اهتمام لزمن طويل. وَمنُذ كانَ عمرهُ 14 سنة لَعب في ثماني نسخ من بطولة الولايات المتحدة، وفاز فيها جميعها وبفارق لا يقل عن نقطة واحدة عن أقرب منافس له. في عمر الـخامسة عشر أصبحَ فيشر أصغر لاعب يَحصل على لقب الأستاذ الكبير وأصغر لاعب يشارك في مسابقة الترشح، وفي عمر الـعشرين فاز فيشر ببطولة الولايات المتحدة 1964-63 بنتيجة 11/11 محققاً العلامة الكاملة الوحيدة في تاريخ البطولة. في سنة 1990 اخترعَ فيشر ساعة جديدة سُميت على اسمهِ وصارت تُستخدم فيما بعد في أغلب مسابقات اللعبة. كما اخترع نوعًا جديدًا من الشطرنج أسماه شطرنج فيشر العشوائي. قوائم مختارة: قائمة المدربين الفائزين بكأس السوبر الأوروبي · قائمة المدربين الفائزين بكأس أوروبا ودوري أبطال أوروبا · قائمة المدربين الفائزين بكأس الاتحاد الأوروبي ودوري أوروبا · قائمة المدربين الفائزين بكأس الكؤوس الأوروبية · قائمة المدربين الفائزين بكأس الإنتركونتيننتال · قائمة المدربين الفائزين ببطولات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم · قائمة مدربي نادي برشلونة
![]() جاي فوكس (13 أبريل 1570 - 31 يناير 1606) ويُعرف أيضًا باسم غيدو فوكس، حيثُ اتخذَ هذا الاسم أثناء القتال من أجلِ الإسبان، كان عضوًا في مجموعةِ الكاثوليك الإنجليزية الإقليمية والتي خَططت لمؤامرة البارود الفاشلة عام 1605. وُلدَ جاي وتلقى تعليمهُ في يورك. تُوفيَ والده عندما كانَ في الثامنةِ من عُمره، وبعدها تزوجت والدتُه من كاثوليكٍي عاصٍ. تحولَ جاي إلى الكاثوليكية وغادرَ إلى أوروبا القارية، حيثُ حاربَ في حربِ الثمانين عامًا إلى جانبِ إسبانيا الكاثوليكية ضدَ المُصلحين الهولنديين البروتستانت في البلدان المنخفضة، كما سافرَ إلى إسبانيا لدعمِ العصيانِ الكاثوليكي غيرِ الناجح في إنجلترا. فيما بعد، التقى بتوماس وينتور وعادَ معهُ إلى إنجلترا. قدمَ توماس جاي إلى روبرت كاتسبي، الذي خططَ لاغتيال الملك جيمس الأول واستعادةِ الملك الكاثوليكي للعَرش. قامَ مُخططو مؤامرة البارود بتأجيرِ غرفةٍ مُقْباة أسفل مجلس اللوردات، وعينَ جاي مسؤولًا عن البارود المُخزن هُناك، وفيما بعد استَلمت السُلطات رسالةً من مجهولٍ حفزتها على تفتيشِ قصر وستمنستر خلالَ الساعات الخمسِ الأولى من يومِ 5 نوفمبر، حيثُ وجدت جاي يحرسُ المتفجرات، وفي الأيام القليلة التالية، استُجوبَ جاي وعُذب حتى اعترف بكلِ شيءٍ في النهاية. مباشرةً قبل إعدامهِ في 31 يناير، سقطَ جاي عن السِقَالَة التي كان يُفترضُ أن يُشنق عليها ويُكسرَ عُنقه، مما جنبهُ ألمَ الشنق المُفترض. أصبحَ اسمُ جاي مرادفًا لمؤامرة البارود وفشلها الذي يحتفلُ به في بريطانيا منذُ 5 نوفمبر 1605، حيثُ تُحرقُ صُور جاي بشكلٍ تقليدي في مَشعَلَةِ نارٍ كبيرة، ويرافقها عرضٌ للألعابِ النارية. قوائم مختارة أخرى: قائمة قادة حرب أكتوبر المصريين · قائمة وزراء خارجية الولايات المتحدة · قائمة بابوات الكنيسة الكاثوليكية · قائمة مشاهير اللاأدريين |
صورة مختارة واقتباس |
|
مقالات مميّزة |
تصنيفات
|
في القوالب
|
بوابات ذات صلة
|