أدب ألفونسو العاشر
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
أدب الحكيم ألفونسو العاشر تم من خلاله فهم العمل الأدبي ذات الطابع الغنائي، الطبقي، التاريخي، العلمي والمبتكر والمتمثل في نطاق مكتب ملك قشتاله[؟] ألفونسو العاشر. وقام ألفونسو العاشر برعاية وبمراقبة وبالكاد شارك بكتابته الخاصة ذلك في مجموعة من المثقفين اللاتينين يهود ومسلمين عُرف بمدرسة طليطلة للمترجمين في التكوين للعمل الأدبي الذي يُعد بداية للنثرالقشتالي.
تعد المخطوطات المنسوخة للكتاب الألفونسى ذات مستويات فاخرة وخط ذي جودة عالية ومضيئة بغزارة مع المنمنمات.ومن ثم كانت موجهة إلى النبلاء ذوي المناصب الذين يستطيعون دفع ثروة مقابل المخطوطات والذين كانوا يشاركون مشروع استخدام اللغة القشتالية كآلة سياسية لخدمة البلاط الملكي لأن الكتب المستخدمة في الجامعات المتوسطة والدراسات العامة كانت أكثر رُخصاً ويمكن التحكم بها ومكتوبة باللغة اللاتينية، اللغة الاعتيادية المستخدمة بين الأدباء.بينما الأغلبية الكبرى من الأعمال الأدبية للألفونسو تم حفظها فقط في مخطوطات سابقة، بحماية أقل، لذلك فإن المخطوطات الغالية للمكتب الملكي فُقدت أو تدمرت في أي لحظة.
إن اللغة القشتالية المستعملة في أعماله الأدبية متنوعة حيث أنه يوجد هناك أعمال أدبية تقدم القشتالى بتأثيرات من ليون وأخريات يقدمون اللغة أكثر من شرقية [1]، على الرغم من أنه عادة تم التأكيد على أن التنوع المفُضل كان في طليطلة. بينما من الملاحظ أن ألفونسو العاشر استخدم اللغة الجاليسية البرتغالية في مجال الشعر الغنائي، وهي اللغة التي كُتبت بها لاس كانتيجاس دي سانتا ماريا (بالإسبانية: Cantigas de Santa Maria)(1221-1284).[2]