عسر الهضم
مرض يصيب الإنسان / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول عسر الهضم?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الهُضام[2] أو عسر الهضم، المعروف أيضا باسم اضطراب المعدة (بالإنجليزية: Indigestion) هو حالة طبية من ضعف الهضم.[3] قد تشمل الأعراض امتلاء البطن العلوي، حرقة الفؤاد، غثيان، تجشؤ، أو ألم بطني علوي.[4] قد يشعر الناس أيضا بالشبع في وقت أبكر مما كان متوقعا عند تناول الطعام.[5] عسر الهضم شائع نسبيا، ويؤثر على 20٪ من الناس في مرحلة ما من حياتهم، وغالبا ما يحدث بسبب مرض الارتجاع المريئي أو التهاب المعدة.[1][6]
هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها. (مايو 2016) |
عسر الهضم | |
---|---|
معلومات عامة | |
الاختصاص | طب الجهاز الهضمي |
من أنواع | مرض المعدة الوظيفي [لغات أخرى]، وعلامة سريرية ![]() |
المظهر السريري | |
الأعراض | ألم في الجزء العلوي من البطن[1] |
الإدارة | |
أدوية | بيكربونات الصوديوم، وكربونات الكالسيوم، وهيدروكسيد المغنسيوم، وفاموتيدين، وثلاثي سيليكات المغنيسيوم، وسيميتيدين، ونيزاتيدين، وسيسابريد، وماغالدرات [لغات أخرى]، وكربونات المغنيسيوم، ولانسوبرازول، وبانتوبرازول، وأوميبرازول، وإيزوميبرازول، وديكسلانزوبرازول، ورانيتيدين، وميتوكلوبراميد، وبروموبرايد، وليفوسلبيريد
![]() |
الوبائيات | |
انتشار المرض | شائع[1] |
التاريخ | |
وصفها المصدر | الموسوعة البريطانية نسخة سنة 1911، والموسوعة السوفيتية الأرمينية، المجلد السابع [لغات أخرى] ![]() |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
يصنف عسر الهضم على أنه «عضوي» أو «وظيفي»، ولكن إجراء التشخيص يمكن أن يكون تحديا للأطباء.[7] عسر الهضم العضوي هو نتيجة لمرض كامن، مثل التهاب المعدة، مرض القرحة الهضمية (قرحة في المعدة أو الاثني عشر) أو السرطان. عسر الهضم الوظيفي (الذي كان يسمى سابقا عسر الهضم غير التقرحي)[8] هو عسر الهضم دون دليل على وجود مرض كامن.[9] يقدر أن عسر الهضم الوظيفي يؤثر على حوالي 15٪ من عامة السكان في البلدان الغربية ويمثل غالبية حالات عسر الهضم.[8][10]
في المرضى المسنين (60 عاما أو أكثر) أو الذين يعانون من أعراض مثيرة للقلق مثل صعوبة البلع، فقدان الوزن أو فقدان الدم، يوصى بالتنظير الداخلي (وهو إجراء يتم بموجبه إدخال كاميرا متصلة بأنبوب مرن أسفل الحلق وفي المعدة) لإجراء مزيد من التقييم وإيجاد سبب محتمل.[1] في المرضى الذين تقل أعمارهم عن 60 عاما، يوصى بإجراء اختبار لبكتيريا الملوية البوابية وإذا كانت إيجابية، يوصى بعلاج العدوى.[1]