جايير بولسونارو
رئيس البرازيل السابق / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول جايير بولسونارو?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
جايير ميسياس بولسونارو (بالبرتغالية: Jair Messias Bolsonaro) (مواليد 21 مارس 1955) هو سياسي برازيلي وقائد عسكري سابق والرئيس الثامن والثلاثون للبرازيل. ولد في بلدة غليسيريو في ساو باولو في البرازيل. كان عضوا في مجلس النواب عن حزبه منذ عام 1991. وهو شخصية مثيرة للجدل في البرازيل، ومعروف بآرائه السياسية اليمينية المتطرفة والشعبوية، بما في ذلك تعليقاته المساندة للديكتاتورية العسكرية التي حكمت البرازيل في الفترة من 1964 إلى 1985.[11][12][13] وهو عضو في الحزب الليبرالي الاجتماعي اليميني المُحافظ.
سعادة | |
---|---|
جايير بولسونارو | |
(بالبرتغالية البرازيلية: Jair Bolsonaro) | |
مناصب | |
النائب الاتحادي لريو دي جانيرو | |
في المنصب 1 فبراير 1991 – 31 ديسمبر 2018 | |
رئيس البرازيل (42 ) | |
في المنصب 1 يناير 2019 – 31 ديسمبر 2022 | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالبرتغالية البرازيلية: Jair Messias Bolsonaro) |
الميلاد | 21 مارس 1955 (69 سنة)[1] |
الإقامة | أورلاندو انجرا دوس ريس ريو دي جانيرو |
مواطنة | البرازيل |
نشأ في | إيطاليا |
الطول | 1.85 متر[2] |
مشكلة صحية | مرض فيروس كورونا 2019[3][4][5] انسداد معوي[6] |
الزوجة | ميشيل بولسونارو (28 نوفمبر 2007–)[7] |
الأولاد | |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | الأكاديمية العسكرية في أغولهاس نغراس [لغات أخرى] |
المهنة | سياسي، وضابط |
اللغة الأم | برتغالية برازيلية، والبرتغالية |
اللغات | برتغالية برازيلية، والبرتغالية |
الخدمة العسكرية | |
الفرع | القوات البرية البرازيلية |
الرتبة | نقيب |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
برز في الانتخابات البرازيلية في سنة 2018، في يوم 7 سبتمبر 2018 تعرض للطعن على يد أحد اليساريين عندما كان متواجداً في تجمع بين مؤيديه.[14] في يوم 29 أكتوبر 2018 أعلن عن فوزه بانتخابات الرئاسة البرازيلية بعد فوزه بأكثر من 55% من الأصوات في الانتخابات النهائية متفوقاً على منافسه اليساري فرناندو حداد.[15]
في 7 يوليو عام 2020، أعلن بولسونارو عن تأكد إصابته بفيروس كورونا (كوفيد-19).[16][17][18][19] واجه بولسونارو وإدارته طوال فترة اجتياح جائحة فيروس كورونا للبلاد اتهامات إزاء الاستخفاف بالأزمة في ظل قفز أعداد حالات المصابين بالفيروس في البرازيل قفزًا أُسيًا بحلول منتصف عام 2020.[20] اعتبر بولسونارو أن الإماتة الناجمة عن الفيروس هي مماثلة لتلك الناجمة عن الإنفلونزا، وشدَّد على أن أولويته تتركز على تعافي البلاد اقتصاديًا عوضًا عن النظر إلى الأزمة الصحيَّة.[21] لم يراوح بولسونارو عن إلقاء أصابع اللوم على الصحافة وخصومه السياسيين جراء ما اعتبره المبالغة في التهديد الذي يشكله الفيروس.[22]