بوابة:العلم في عصر الحضارة الإسلامية
بوابة ويكيميديا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
الثقافة | الأعلام والتراجم | الجغرافيا | التاريخ | الرياضيات | العلوم | المجتمع | التقانات | الطيران | الأديان | فهرس البوابات |
مقدمة | ||
'العلم في عصر الحضارة الإسلامية هو العلم الذي طور ومورس خلال العصر الذهبي للإسلام تحت الدولة الأموية في الأندلس، وبنو عباد في إشبيلية، والدولة السامانية، والزياريين، والبويهيين في بلاد فارس، والدولة العباسية وما بعدها، والتي امتدت تقريبًا بين الفترة 786 و1258. شملت الإنجازات العلمية الإسلامية مجموعة واسعة من المجالات، وخاصة علم الفلك والرياضيات والطب. وشملت الموضوعات الأخرى للبحث العلمي الخيمياء والكيمياء وعلم النبات والهندسة الزراعية والجغرافيا ورسم الخرائط وطب العيون والصيدلة والفيزياء وعلم الحيوان.
كان للعلم الإسلامي في العصور الوسطى أغراض عملية بالإضافة إلى هدف الفهم. على سبيل المثال، كان علم الفلك مفيدًا في تحديد القبلة، ووجهة الصلاة، وكان لعلم النبات تطبيق عملي في الزراعة، كما في أعمال ابن بصال وابن العوام، والجغرافيا مكنت أبو زيد البلخي من عمل خرائط دقيقة. حقق علماء الرياضيات الإسلاميون مثل الخوارزمي وابن سينا وغياث الدين الكاشي تقدمًا في الجبر وعلم المثلثات والهندسة والأرقام العربية. وصف الأطباء المسلمون أمراضًا مثل الجدري والحصبة، وتحدوا النظرية الطبية اليونانية الكلاسيكية. وصف البيروني وابن سينا وآخرون تحضير مئات الأدوية المصنوعة من النباتات الطبية والمركبات الكيميائية. درس الفيزيائيون الإسلاميون مثل ابن الهيثم والبيروني وآخرون علم البصريات والميكانيكا وعلم الفلك، وانتقدوا رؤية أرسطو للحركة. خلال العصور الوسطى، ازدهرت العلوم الإسلامية عبر منطقة واسعة حول البحر الأبيض المتوسط وأبعد من ذلك، لعدة قرون، في مجموعة واسعة من المؤسسات. |
علماء برزوا | [ عدل ] | |
ابن خلدون أبو زيد، (1332 - 1406م) مؤرخ من شمال أفريقيا، تونسي المولد أندلسي الأصل، كما عاش بعد تخرجه من جامعة الزيتونة في مختلف مدن شمال أفريقيا، حيث رحل إلى بسكرة وغرناطة وبجاية وتلمسان، كما تَوَجَّهَ إلى مصر، حيث أكرمه سلطانها الظاهر برقوق ، ووَلِيَ فيها قضاء المالكية، وظلَّ بها ما يناهز ربع قرن (784-808هـ)، حيث تُوُفِّيَ عام 1406 عن عمر بلغ ستة وسبعين عامًا ودُفِنَ قرب باب النصر بشمال القاهرة تاركا تراثا ما زال تأثيره ممتدا حتى اليوم، ويعتبر ابن خلدون مؤسس علم الاجتماع الحديث واب للتاريخ والاقتصاد.
|
مقالة ماتعة | [ عدل ] | |
إن المقصود برسم المصحف الخط أو الطريقة التي كتبت فيها حروف المصحف وفقًا للمصاحف العثمانية. إن القرآن في عهد النبي وفي عهد عثمان كذلك لم يكن مكتوبًا بنفس الطريقة التي نراها اليوم، فقد كانت الكتابة آنذاك خالية من التشكيل والنقط والأرقام، ومعتمدة على السليقة العربية التي لا تحتاج لهذا التشكيل. ولم يتغير هذا الحال إلى أن بدأت الفتوحات واختلط العرب بالعجم، وبدأ غير الناطقين بالعربية يقعون في أخطاء في قراءته. فكان من الضروري كتابة المصحف بالتشكيل والنقاط حفاظًا عليه من أن يُقرأ بطريقة غير صحيحة.
|
مدينة ماتعة | [ عدل ] | |
سمرقند هي مدينة في أوزبكستان يبلغ عدد سكانها 400,000 نسمة وهي ثاني أكبر مدن أوزباكستان. معظم الشعب في سمرقند هم طاجيكيون ويتكلمون اللغة الطاجيكية. تم الفتح الإسلامي لمدينة " سمرقند" على يد القائد المسلم"قتيبة بن مسلم الباهلي" ثم أعاد فتحها مرة أخرى سنة (92هـ ـ 710م). تقع مدينة "سمرقند" في آسيا الوسطى، في بلاد. ومعنى الاسم "قلعة الأرض"، وقد وصفها "ابن بطوطة" بقوله: " إنها من أكبر المدن وأحسنها وأتمها جمالاً، مبنية على شاطئ وادٍ يعرف بوادي القصَّارين، وكانت تضم قصورًا عظيمة، وعمارة تُنْبِئ عن هِمَم أهلها ".
|
قوالب | [ عدل ] | |
بوابات شقيقة | [ عدل ] | |
المشاريع الشقيقة | [ عدل ] | ||||||||||||||||||||||||||||
المزيد عن العلم في عصر الحضارة الإسلامية في المشاريع الشقيقة:
|
بوابات أخرى | [ عدل ] | |||||||||||||
|