حركة توحيد ألمانيا هي عملية اتحاد مجموعة من الولايات في إطار دولة قومية تمت رسميا في 18 يناير1871 في قاعة المرايابقصر فيرساي في فرنسا بدفع من رئيس الوزراء الألماني آنذاك أوتو فون بسمارك. توافد أمراء الولايات الألمانية على القصر ليعلنوا فيلهلم الأول ملكُ بروسيا إمبراطور الإمبراطورية الألمانية بعد استسلام فرنسا في الحرب الفرنسية البروسية. يمثل توحيد ألمانيا في سنة 1871 لحظة واحدة فقط في عمليات التوحيد التي شهدتها الولايات الألمانية فيما بينها والتي دامت أكثر من قرن قبل الإعلان الرسمي في سنة 1871 بسبب الفوارق الدينية واللغوية والثقافية بين سكان البلاد الفدرالية الجديدة.
يوسف إبراهيم هو طبيب أطفال مصري ألماني ينسب إليه اكتشاف داء المبيضات الجلدي الولادي، الذي عُرف حينًا من الزمن باسم داء بِك ـ إبراهيم. عاش وعمل في ألمانيا أكثر من نصف قرن، كان معظمها في جامعة يينا، وكانت له إسهامات علمية بارزة في مجاله. ولد يوسف مراد بك إبراهيم في القاهرة في 27 مايو 1877، لأب مصري من أصول تركية هو الدكتور إبراهيم باشا حسن (1844 ـ 1917) ـ الذي تخرج في مدرسة الطب بجامعة ميونيخ وعمل أستاذًا بمدرسة طب قصر العيني، وأم ألمانية من برلين هي أغنس هيرتسفلد. أرسى يوسف إبراهيم عمل الممرضات على أسس وقواعد جديدة لم تكن معروفة مسبقًا، أساسها الانضباط الكامل روحيًا وعلميًا، وأسس في هايدلبرغ أول مدرسة لتأهيل ممرضات الأطفال والرضع في تاريخ الطب، وكرر التجربة لاحقًا في يينا، واكتسبت الممرضات اللاتي تدربن تحت إشرافه صيتًا طيبًا في ألمانيا، وأضحين يعرفن باسم "ممرضات إبراهيم" (بالألمانية: Ibrahim-Schwestern) في يينا، وعقد سنة 1918 أول امتحان في ألمانيا في تمريض الأطفال والرضع. تشير مصادر حديثة إلى أن إبراهيم أظهر أثناء الحقبة النازية ميلًا نحو الحزب النازي، رغم أنه لم يكن يومًا عضوا فيه نظرًا لعدم نقاء عرقه الألماني. وقد اكتُشف بعد وفاة يوسف إبراهيم تورطه بشكل أو بآخر في برنامج القتل الرحيم النازي خلال الحرب العالمية الثانية، والذي كان يهدف إلى إعدام الأشخاص المصابين بأمراض لا يرجى شفاؤها. توفي البروفيسور يوسف إبراهيم في 3 فبراير 1953 في مدينة يينا ودُفن بالمقبرة الشمالية في المدينة.
دار مزادات بألمانيا تبيع نسخاً من كتاب "كفاحي" للزعيم النازي أدولف هتلر تحمل توقيعه بيعت في مزاد في لوس أنجلوس الخميس بمبلغ يصل إلى 64850 دولاراً.
ألمانيا تهدد بالانسحاب من بطولة يورو 2016 بعد تصريح حاد من "بلاتيني" رئيس الويفا عقب تشكيك ألمانيا في جدوى زيادة عدد الفرق المشاركة ومدى تأثيره السلبي على مستوى البطولة.
الصادرات تدفع الاقتصاد الألماني إلى النمو بنسبة 0.4% خلال الفصل المالي الرابع لعام 2013.
الركاب يساهمون في أستنئاف رحلة إحدى القطارات بعد قيامهم بدفع القطار بأنفسهم إلى مسار الطاقة عقب تعطله أثناء سيره في بافاريا.