Loading AI tools
كاتب كندي من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
غافن مايلز ماكنّيس (/məˈkɪnɪs/; ولد في 17 يوليو 1970) هو كاتب وممثل وكوميدي كندي. وهو المؤسس المشارك لفايس ميديا ومجلة فايس[2][3] ومضيف في Get Off MY Lawn في النشرة المحافظة (شركة اخبارية)، وأحد مساهمين مجلة تاكي وإعلام المتمردين (موقع الكتروني)،[4] وأحد الضيوف المألوفين في برامج التلفاز المعروضة على قناة فوكس نيوز وThe Blaze.[5]
غافن ماكننيس | |
---|---|
(بالإنجليزية: Gavin McInnes) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Gavin Miles McInnes) |
الميلاد | 17 يوليو 1970 (54 سنة)[1] هيتشن |
الإقامة | لارتشمونت (–) أوتاوا (–) مونتريال (–) |
مواطنة | المملكة المتحدة كندا |
عضو في | براود بويز |
عدد الأولاد | 3 |
الحياة العملية | |
المواضيع | إعلام |
المدرسة الأم | جامعة كارلتون جامعة كونكورديا (التخصص:دراسات اللغة الإنجليزية) (الشهادة:بكالوريوس الآداب) (–1991) |
شهادة جامعية | بكالوريوس الآداب |
المهنة | كاتب، وممثل، ورائد أعمال، وفنان كوميدي، وكاتب العمود، ومقدم برامج تلفزيونية حوارية ، وكاتب سيناريو، ومنتج أفلام، ومخرج أفلام، وناقد رأي ، ومدون صوتي |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الإنجليزية، والفرنسية |
مجال العمل | إعلام |
موظف في | مجلة تاكي |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
كان ماكنّيس شخصية رائدة في هبستر الثقافية. بعد ترك الشركة في عام 2008، أصبح معروفًا بشكل متزايد بآرائه السياسية اليمينية المتطرفة. وهو مؤسس Proud Boys، وهي منظمة يمينية (اقصى اليمين).[6][7] ويعرف ماكنّيس شخصياً بأنه من «اليمين الجديد». منع من دخول أستراليا بسبب تهمة الكراهية بتاريخ نوفمبر 2018.
ولد ماكنّيس في هيتشن في هارتفوردشير، إنجلترا، لوالدين اسكتلنديين، جايمس ولورين ماكنّيس.[8] هاجرت عائلته إلى كندا عندما كان في الرابعة. وقد درس في مدرسة ايرل مارس الثانوية في أوتاوا.[9][10] في بلوغه، هاجر ماكنّيس إلى الولايات المتحدة من كندا.
تزوج ماكلننيس من إميلي جندريساك من مانهاتن في 2005.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.