رشيد اليزمي
عالم مغربي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول رشيد اليزمي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
رشيد اليزمي مهندس وعالم مغربي، ولد في المغرب بمدينة فاس، وهو عالم متخصص في مجال علم المواد. مكّنت أعماله المرتبطة بتطوير مصعد الغرافيت من جعل بطاريات أيون الليثيوم، قابلة للشحن.
رشيد اليزمي | |
---|---|
رشيد اليزمي، 2011 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1953 (العمر 71 سنة)
فاس، المغرب |
الجنسية | المغرب |
العرق | أمازيغي |
الديانة | مسلم |
الحياة العملية | |
التعلّم | معهد غرينوبل للتقنية |
المدرسة الأم | معهد غرينوبل للتقنية |
المهنة | مهندس |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية، والإنجليزية، والفرنسية |
الجوائز | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي[1] |
تعديل مصدري - تعديل |
فاز سنة 2014، بجائزة تشارلز درابر التي تمنحها الأكاديمية الوطنية للهندسة في واشنطن، عن أعماله في مجال تطوير البطاريات، و التي أحدثت طفرة في مجال الإلكترونيات المحمولة[كيف؟]، كما فاز بميدالية جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات (IEEE) عام 2012، وحصل على وسام جوقة الشرف في فرنسا، والوسام الملكي من ملك المغرب عام 2014، وأختير كعضو شرفي في أكاديمية الملك الحسن الثاني للعلوم والتكنولوجيا. في 2019 تم إعطاء جائزة نوبل لثلاثة باحثين شاركوا مع اليزمي في تطوير بطاريات أيون الليثيوم، بينما تم إقصاء اليزمي من الحصول على الجائزة بسبب قواعد الحصول على الجائزة والتي لا تسمح بمنحها لأكثر من ثلاثة أشخاص.[بحاجة لمصدر]
- في 21 فبراير 2024، صادقت اليابان على براءة اختراع للعالم المغربي رشيد اليزمي يتعلق بالشحن السريع لبطاريات الليثيوم.
وسبق للعالم المغربي أن درس في بلاد الشمس المشرقة، قبل أن يدرس في الولايات المتحدة، ثم ينتقل بعدها للبحث والتدريس في سنغفورة.[2] وتتعلق براءة الاختراعة الممنوح للعالم المغربي، بشحن أسرع لبطاريات الليثيوم، وهي تقنية "الفولت غير الخطي". وأعلن العالم المغربي يوم أمس الثلاثاء 20 فبراير، أن المكتب الياباني لبراءات الاختراع، صادق على تقنيته الجديدة، مانحا إياه براءة الاختراع.[3] وسبق للعالم المغربي أن شرح في حديث مع SNRTnews تقنيته الجديدة، التي تسمح بشحن سريع لبطاريات الليثيوم، سواء المستعملة في الأجهزة الإلكترونية أو في بطاريات السيارات الكهربائية.[4] ويشرح اليزمي بأن التقنية الجديدة تعتمد على تدبير لتيار الكهرباء في البطارية عوض التركيز على ضغطها الكهربائي، وهي التقنية المسماة "الفولت غير الخطي".ويوضح اليزمي أن الطريقة التقليدية في شحن البطاريات تتطلب لتعبئة من 20 إلى 80 في المائة، مدة زمنية لا تقل عن نصف ساعة، أما التجارب الأخيرة التي قادها رفقة فريقه، والمستقر بدولة سنغفورة، فبإمكانها، من خلال التقنية الجديدة، أن تشحن بطارية بنسبة 100 في المائة، في مدة زمنية لا تتعدى 15 دقيقة، وأن الأبحاث الأخيرة، حطمت الرقم القياسي في الشحن، بعد أن نجحت التجارب في شحن بطارية ليثيوم في خمس دقائق.ولا يقتصر البحث العلمي للعالم المغربي على تحطيم رقم قياسي للمدة الزمنية الكفيلة بشحن بطارية ليثيوم، بل إنه يقود مشروعا علميا في جامعة "يان يانغ" بسنغفورة حيث يشتغل، يتمحور حول استبدال مادة الليثيوم بمادة الفلور، على اعتبار أن هذا الأخير، أكثر وفرة وأقل تكلفة مادية في الاستخراج.[5]