القطط في الإسلام
موقفُ الإسلام اتجاهَ القِطط / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
تُعتبر القِطَط في الإسلام أو (السنّور)[1] حيوانات طاهرة، ووُردت أحاديث من السُّنة النبويَّة التي تدل على طهارتها وجواز اقتنائها وتربيّتها، كما تُعتبر القطط حيوانات مُحببةٍ إلى النبي محمد ﷺ وكان يسميها من الطوافين والطوافات في البيوت، وكان يتوضأ من الماء الذي شربت منه القطة واعتبره طاهرًا. كُني أحد الصحابة بأبي هريرة اقتباسًا من لفظ الهر بسبب تعلقه الشديد بهذا الحيوان.[2] ويُعتبر القط أكثر الحيوانات تواجدًا في بلاد المُسلمين، ومن أكثر الحيوانات اقتناءً من قِبل المُسلمين. وعلى عكس الكلاب، فإن الشرع الإسلامي أجاز بدخول القطط للمنازل والبيوت والمساجد وذلك لطهارتها.[3]
معلومات سريعة صنف فرعي من, جزء من ...
القطط في الإسلام
صنف فرعي من | |
---|---|
جزء من | |
الاستعمال | |
جانب من جوانب | |
الدِّين | |
اللغة الرسمية | |
الثقافة | |
المكان | |
الصانع | |
لغة العمل أو لغة الاسم | |
متصل بـ |
إغلاق