فى حين تم تقديم ترجمات بديلة، غالبية علما الآثار الكتابية يترجمون مجموعة من الحروف الهيروغليفية فى السطر 27 لإسم "إسرائيل" ، ب تمثل أول مثال موثق لاسم إسرائيل فى السجل التاريخي، والسجل الوحيد فى مصر القديمة .
يسجل الفتوحات والحملات العسكرية فى سنة 952 ق.م لشوشينق الأول من العيله التانيه والعشرين والمذكور فى الكتاب المقدس باسم شيشق. تشمل المدن اللى تم تحديدها رفحومجيدووعجلون
تصف انتصارات الملك موآب ميشا على بيت عمرى (مملكة إسرائيل)، هيا تحمل أول إشارة معينة من الكتاب المقدس لإله إسرائيل "يهوه"، و إذا كانت تفسير العالم الفرنساوى أندريه لومير لجزء من السطر 31 صحيحا، فسوف يكون أول ذكر لـ "بيت داود" (أى مملكة يهوذا). كمان تمثل واحدة من اثنتين بس من القطع الأثرية المعروفة اللى فيها لهجة "الموآبيين" للغات الكنعانية (والثانية هيا نقش الكرك)
يحتوى حجر شلمنصر التالت على وصف لمعركة قرقار. ويحتوى ده الوصف على الاسم أخآب ملك إسرائيل، رغم انأنه المرجع الوحيد المعروف لمصطلح "إسرائيل" فى السجلات الآشورية والبابلية[4][5]، وتعرض للانتقاد من بعض العلماءاللى اعترضوا على الترجمة المقترحة..
مهم جدا لنسخة الكتاب المقدس عن ماضى إسرائيل، خاصة فى السطور 8 و 9 لذكرهما "ملك إسرائيل" و "بيت داود". يفهم العلما ده الأخير بشكل سنة للإشارة لمملكة يهوذا. رغم انالجدل حول معنى دى العبارة على ايد أقلية من العلما إلا أنها اليوم مقبولة بشكل سنة كمرجع لسلالة داود.[7][8][9][10]
نقش بارز يظهر غنائم من حصار القدس بواسطة تيتوس سنة 70 م. يظهر فى الصورة الشمعدان والأبواق.
إغلاق
2000 ق.م
قصة الخلق والفيضان، مسجلة على ملحمة جلجامش، و ألواح أترا هاسس، و ألواح قصة الخلق البابلية، و قصة الخلق السومرية و أسطوانة باترون.
ألواح القوانين، هيا ألواح قانونية قديمة من الشرق الاقرب مثل: شريعة حمورابى، وقانون إشنونا (حوالى 1930 ق.م)، و قانون أورنامو ملك أور (حوالى 2050 ق.م)، ومخطوطة ليبيط عشتار ملك إيسن (1870 ق.م).[18] وتتضمن الرموز اللى بعد كده لحمورابى على قانون نيسيليم[19]، والقوانين الحثية/ والقوانين الآشورية، وقانون الفسيفساء / الوصايا العشر.
نصوص تنفيذية، يمثل أقدم الإشارات لالكتير من المواقع المذكورة فى الكتاب المقدس
لستة عبيد شفرة، شفرة كانت واحدة من دايتين ساعدتا فى منع الإبادة الجماعية للأطفال العبرانيين بواسطة المصريين وفقا لسفر الخروج 1: 15-21. اتلقا على الاسم فى لستة عبيد فى مصر ترحع لعهد الملك سوبك حتب التالت. توجد دى اللستة فى متحف بروكلين هيا مخطوطة من البردى.
1500 ق.م
بردية إيبوير، هيا قصيدة تصف مصر بأنها منكوبة بالكوارث الطبيعية وفى حالة من الفوضى. يرجع تاريخ الوثيقة لحوالى سنة 1250 ق.م[20]، لكن يُعتقد أن المحتوى يرجع لفترة سابقة علشان كده فقد يرجع تاريخه لالمملكة الوسطى لكن مش فى وقت سابق للعيله التانيه عشرة.[21] بمجرد التفكير فى وصف قصة خروج شعب إسرائيل من مصر المذكورة فى سفر الخروج، فهذه البردية تعتبر دلوقتى أقدم رسالة معروفة فى العالم عن الأخلاق السياسية فى تلك الآونة، فتشير لأن الملك الصالح هو اللى يسيطر على المسؤولين الظالمين، و علشان كده ينفذ إرادة الآلهة.[22]
القرن الاربعتاشر ق.م
نقش قاعدة تمثال برلين، يعتبره الكتير من العلما المعاصرين أنه فيه أقدم مرجع تاريخى لإسرائيل القديمة.[23][24] لسه الخبراء منقسمين حول دى الفرضية.[25]
القرن العاشر ق.م
كتابة بالعبرية القديمة، ينافسها كأقدم النقوش العبرية نقش تقويم تل الجزر، وشقفة فتره الكتاب المقدس فى وادى السنط و حجر المعونة،[26] وحجر تل زعيطة.
الوزن المقوى، دليل على استخدام مصدر قديم لسفر صموئيل بسبب استخدام مصطلح قديم.
قطعة فخار خربة قيافة، نقش من القرن العاشر ق.م، اللغة المكتوبة بيها والترجمة متنازع عليها. تم اكتشافها فى الحفريات قرب وادى السنط.[27]
قطعة خزف تل الصافى، (950- 850 ق.م) - قطعة خزفية منقوش باسمين "ألوت" و "ولت" المرتبطين من الناحية الاسمية باسم "جالوت" وده يتناسب مع سياق أواخر القرن العاشر أوائل الثقافة الفلسطينية فى القرن التاسع ق.م.
أضرحة خربة قيافا، يُنظر لالأدوات التعبدية هناك كدليل على وجود "عبادة فى يهوذا فى عهد الملك داود"[28]
نقش أوفيل، هو قطعة منقوشة عمرها 3000 سنة فى جرة خزفية عثر عليها عالم الآثار إيلات مزار قرب جبل الهيكل فى القدس. يمثل أقدم نقش أبجدى اتلقا عليه فى القدس مكتوب فى ما كان على الأرجح نص كنعانى.[29] يعتقد بعض العلما أنه نقش لنوع النبيت اللى كان موجود فى الجرة.[30]
القرن التاسع ق.م
نقش قلعة عمان - نقش من القرن التاسع ق.م باللغة العمونية، هيا واحدة من السجلات المكتوبة القليلة الناجية لعمون.
نصب ملقرط - (من القرن التاسع لالثامن ق.م) ويليام ف. أولبرايت يعرف "بير هداد" على أنه "بنهدد الأول" اللى كان معاصراً للملوك آسا ملك يوذا وبعشا ملك إسرائيل.
كسر السامرة - (850 - 750 ق.م) 64 شقفة فخارية منقوشة وجدت فى خزانة آخاب ومكتوبة بالعبرية المبكرة.
نقش بلعام - (840 - 760 ق.م) [27] نقش عن نبى اسمه بلعام (راجع سفر العدد). [28]
القرن الثامن ق.م
منطقة كونتيلة عجرود - نقوش من القرن التاسع لالثامن ق.م بالخط الفينيقى يحمل إشارات ل"يهوه".
نقش السفيرة - (القرن الثامن ق.م) يوصف بأنه "احسن مصدر بره الكتاب المقدس للتقاليد السامية الغربية للبركات واللعنات".[29]
نقش زكور - (القرن الثامن ق.م) - يذكر بنهدد بصفته ابن حزائيل ملك أرام.
لوح تل الرماح - (ج 780 ق.م) - يحكى عن مآثر أداد نيرارى التالت، مع ذكر "يوآش ملك السامرة""[31]
نقش شبنا - (القرن الثامن أو السابع ق.م) - اتلقا عليه فوق عتبة قبر، و نُسب ل"شبنا" وكيل حزقيا.
أختام - (716 - 687 ق.م)[32] (وهى قطع دائرية صغيرة من الطين تحمل ختم شخصى منقوش يحدد مالك شيء ما، أو كاتب، إلخ.) ، زى الشقفات الشائعة نسبى فى الحفريات وفى حصاد الآثار لحد اليوم. صعب ربط الأفراد المنقوشة أساميهم على الأختام بأساميهم المذكورة الكتاب المقدس، لكن تم تحديد هوية الملك حزقيا وخدامه.
حوليات تغلث فلاسر التالت، (740 - 730 ق.م)، اللى فيها إشارات للأشياء اللى بعد كده:
ختم جمريا بن شافان، ماتب مذكور فى (إر 36: 10 ، 12). اتلقا على ختم يحمل النص "ل جمريا بن شافان"، ممكن يكون ده هو نفس الشخص "جمريا بن شافان الكاتب"[35]
ختم يهوخل - ختم يهوخل (القرن السابع ق.م) - المذكور فى سفر إرميا (37: 3 ، 38: 1). اتلقا على ختمه هو وجدليا ابن بشحور على بعد شوية ساحات من بعضهما البعض وقت التنقيب فى مدينة داود بالقدس فى 2005 و 2008 على ايد إيلات مزار.[36]
خربة بيت لي - فيها أقدم كتابة عبرية معروفة لكلمة "أورشليم"، كتبت فى القرن السابع ق.م وتحمل النص: "أنا يهوة الرب. سأقبل مدن يهوذا وسأبرئ أورشليم".[37]
شقفة ماساد هاشافياهو - قطعة فخارية منقوشة تعود لالقرن السابع ق.م ومكتوبة باللغة العبرية القديمة. فيها أقرب إشارة من الكتاب المقدس لتقديس السبت.[38][39]
نصب إنتصار آسرحدون - نصب من حجر الدولاريت للإحتفال برجوع آسرحدون بعد معركة جيشه التانيه والنصر على الفرعون طهرقة فى شمال مصر القديمة سنة 671 ق.م، تم اكتشافه سنة 1888 فى سمأل الأرامية بواسطة فيلكس فون لوشان وروبرت كولديوي. و هو دلوقتى فى متحف بيرغامون فى برلين.
القرن السادس ق.م
مباركة كتف حينوم الكهنوتية - ممكن أقدم النصوص الباقية المعروفة الايام دى من الكتاب المقدس العبرى - تحمل مباركة كهنوتية يرجع تاريخها ل600 ق.م، ونص من سفر الأعداد فى العهد القديم، يوصف بأنه " واحد من أهم الاكتشافات اللى تم كشفها " لدراسات الكتاب المقدس.[40][41]
لوح سرسخيم[42][43] - (حوالى 595 ق.م)، نقش مسمارى من الطين يشير لمسؤول فى بلاط نبوخذ نصر التانى ملك بابل، ممكن نفس المسؤول المذكور فى سفر ارميا.
رسايل تل لخيش - رسايل مكتوبة بالحبر الكربونى على ايد هوشعيا (راجع نحميا 12:32 ، إرميا 42: 1 ، 43: 2)، و هو ضابط عسكرى متمركز قرب القدس، ليوآش الضابط فى لخيش خلال ال سنين الأخيرة من إرميا خلال عهد صدقيا (588 ق.م) (انظر ارميا 34: 7). وقعت لخيشبعد كده بقليل قبل سنتين من سقوط أورشليم.[44]
شقفة بيت يهوة - قطعة فخار قديمة تم اكتشافها فى تل عراد ممكن تشير لالهيكل فى أورشليم.[45]
القرن الخامس ق.م
برديات إلفنتين - برديات يهودية قديمة يرجع تاريخها لالقرن الخامس ق.م، تحوى اسم 3 أشخاص مذكورين فى نحميا: دارا التانى، وسنبلط الحوروني، ويوحانان الكاهن الأعظم.
القرن التانى ق.م
العملات الحشمونية - (164 - 35 ق.م)
القرن الاولانى ق.م
حائط البراق - أو الحائط الغربى (حوالى 19 ق.م) - موقع دينى يهودى مهم يقع فى البلدة القديمة فى القدس. نجا يزيد شويه عن نصف الجدار، يرجع لنهاية فترة الهيكل التانى اللى اتبنا فى حوالى سنة 19 ق.م على ايد هيرودس الكبير. تمت إضافة الطبقات المتبقية من القرن السابع .
القرن الاولانى الميلادى
صخرة الجلجثة، حددتها والدة قسطنطين القديسة هيلانةومكاريوس أسقف القدس جوه كنيسة القيامة.
مغارة المهد، حددتها والدة قسطنطين القديسة هيلانةومكاريوس أسقف القدس جوه كنيسة القيامة.
حجر بيلاطس (حوالى 36 م) - نقش منحوت منسوب لبيلاطس البنطى، والى مقاطعة يهودا اللى تسيطر عليها روما خلال 26-36 م
بركة بيت حسدا - فى القرن التسعتاشر اكتشف علما الآثار بقايا بركة تتوافق مع وصف فى إنجيل يوحنا.
نقش دلفي - (52 م) - يشير لالحاكم غاليون، يقدم النقش علامة مهمة للتسلسل الزمنى لحياة الرسول بولس من خلال ربطها بمحاكمة بولس فى أخائية المذكورة فى أعمال الرسل (18: 12-17).
نقش أراستس - (الفترة الرومانية - نص القرن الاولانى الميلادى) - عثر عليه فى سنة 1929 قرب منطقة معبد شمال شرق مسرح كورينثوس، ومنقوش عليه اسم "إراستوس".[46] و حدد بعض علما العهد الجديد أن إراستوس ده هو نفسه المذكور فى رسالة بولس الرسول لأهل رومية لكن ده موضع خلاف على ايد التانيين.[47][48]
عملات مقاطعة يهودا - (بعد 70 م) - سلسلة من العملات التذكارية اللى أصدرها فى الأصل الإمبراطور الرومانى فيسباسيان للاحتفال بأسر يهودا وتدمير الهيكل اليهودى التانى على ايد ابنه تيتوس فى 70 م خلال الثورة اليهودية الأولى.
نقش الناصرة - نقش الناصرة يحمل مرسوم من قيصر يحظر سرقة المقابر.
مدينة بورسيبا - تم تحديدها على أنها منطقة برج بابل فى الثقافة التلمودية والعربية، لكن لم يتم قبوله من خلال الدراسات الحديثة.
نصوص إبلا - كان يعتقد فى السابق أنها أشارت لوجود إبراهيم، وداوود، وسدوم، وعمورة.
الصخرة المشرفة - حجر يسمى كمان بئر النفوس وموجود دلوقتى فى قبة الصخرة. وفقا للكتاب المقدس فقد اشترى الملك داوود أرض مملوكة لعراونة اليبوسي،[49] ويعتقد البعض أنه على دى الصخرة قدم الذبيحة المذكورة فى الآية. أراد داوود أن يبنى معبدًا فى القدس لكن لما كانت "يديه" ملطخة بالدماء مُنع من فعل ذلك بنفسه وترك المهمة لابنه سليمان اللى أكمل الهيكل فى سنة 950 ق.م.
لوح عزيا - (القرن الثامن ق.م أو 30-70 م؟) و هو لوح مثير للجدل اكتشف فى سنة 1931 على ايد البروفيسور إي.ل.سوكينيك من الجامعة العبرية فى القدس فى دير روسي.
نقش يوآش - لوح من الحجر الأسود المثير للجدل فى الفينيقية بخصوص أعمال ترميم الملك يوآش. يشتبه فى أنه مزور.
فتحة وارن - المسار المحتمل المقابل لرواية الكتاب المقدس عن يوآب قائد الملك داود اللى شن هجوم سرى ضد اليبوسييناللى سيطروا على القدس.
نقش قطعة الرمان العاجي - قطعة أثرية بحجم الإبهام تحمل نقشًا: "(المكرس) لكاهن بيت الله (يهوه)"، يعتقد أنها زينت صولجان كاهن الكهان فى قدس الأقداس.
صندوق رفات يعقوب - صندوق من الحجر الجيرى من القرن الاولانى تم استخدامه لوضع عظام الموتى، يحمل نقشًا آرامى فى الأبجدية العبرية "يعقوب، ابن يوسف، شقيق يسوع" ، منقوشا فى جانب واحد من الصندوق - لكن حوله شكوك بأنه مزيف
قبر تلفيوت - قبر يشوع بن يوسف.يحدد على أنه يسوع لكن ده ادعاء مثير للجدل لحد كبير.
صندوق رفات قيافا - عليه نقش مزخرف بشكل كبير مرتين "يوسف ابن قيافا" اللى كان يحمل عظام ذكر من العمر 60 سنه ، تم اكتشافه فى مقبرة فى جنوب القدس فى نوفمبر 1990.
كفن أوفييدو - قطعة من قماش ملطخة بالدم يعتقد أنها القماش اللى تم لفه حول رأس يسوع المسيح بعد وفاته كمان هو موضح فى يوحنا 20: 6-7. دلوقتى يتم الاحتفاظ بيها فى كاتدرائية سان سلفادور بأوفييدو، اسبانيا.
لوح عنوان صليب - قطعة من الخشب اتقال أنها من بقايا الصليب الحقيقي. دلوقتى يتم الاحتفاظ به فى كنيسة سانتا كروز فى روما.
أكيروبيتا، أى الأيقونات مش المصنوعة باليدلكن غالبا صنعت بشكل معجزى زى كفن تورينو ، و منديل الرها وحجاب فيرونيكا).
الاثار المرتبطة بيسوع - بما فيها تلك اللى تم تحديدها على أنها هيلينا والدة قسطنطين ومكاريوس الأورشليمي، ومثل المسامير المقدسة، والكنيسة المقدسة والصليب الحقيقي.
لفافة شابيرا - اشتهرت على نطاق واسع بعد إعلانها سنة 1883؛ أعيد تقييمها بعد اكتشاف مخطوطات البحر الميت سنة 1946.
ANET: Ancient Near Eastern Texts Relating to the Old Testament. Third Edition with Supplement. Ed. James B. Pritchard. Princeton: Princeton Univ. Press, 1969
Grabbe, Lester L. (2007-04-28). Ahab Agonistes: The Rise and Fall of the Omri Dynasty. Bloomsbury Publishing USA. (ردمك 9780567251718). "The Tel Dan inscription generated a good deal of debate and a flurry of articles when it first appeared, but it is now widely regarded (a) as genuine and (b) as referring to the Davidic dynasty and the Aramaic kingdom of Damascus."
Cline, Eric H. (2009-09-28). Biblical Archaeology: A Very Short Introduction. Oxford University Press. (ردمك 9780199711628). Today, after much further discussion in academic journals, it is accepted by most archaeologists that the inscription is not only genuine but that the reference is indeed to the House of David, thus representing the first allusion found anywhere outside the Bible to the biblical David.
Mykytiuk, Lawrence J. (2004-01-01). Identifying Biblical Persons in Northwest Semitic Inscriptions of 1200–539 B.C.E. Society of Biblical Lit. (ردمك 9781589830622). Some unfounded accusations of forgery have had little or no effect on the scholarly acceptance of this inscription as genuine.
See وليام فوكسويل أولبرايت for the former and for the latter إدوين ثيلى's, The Mysterious Numbers of the Hebrew Kings (3rd ed.; Grand Rapids, Michigan: Zondervan/Kregel, 1983) 217. But Gershon Galil dates his reign to 697–642 BCE.
Kelle, Brad (2002), "What's in a Name? Neo-Assyrian Designations for the Northern Kingdom and Their Implications for Israelite History and Biblical Interpretation", Journal of Biblical Literature, 121 (4): 639–666, doi:10.2307/3268575, JSTOR3268575