1 يونيه – معاهدة راينفيلدن: أُجبر رودولف التانى اللى عنده 11 سنه على التنازل عن مطالبه بدوقيتى دوقية النمساوستيريا لاخوه الاكبر، ألبرت الأول. و حسب لشروط الاتفاقية المبرمة فى المدينة الإمبراطورية فى راينفيلدن (سويسرا الحديثة)، يتلقى رودولف بعض الأراضى فى النمسا التانيه فى المقابل.
29 يونيه – انطلق السلطان أبو يوسف يعقوب بن عبد الحق فى حملة عقابية وسار من كوردوبالجيانوأوبيدا، بعدين شمال عبر تضاريس صعبة. وفى اليوم التالت بعد عبور "البرط"، هاجمت القوات المرينية مونتيل (حصن تابع لـ وسام سانتياجو) والمدينة.[1]
8 يوليه – معركة مالطا: هاجم أسطول اراجونى (حوالى 20 سفينة حربية) بقيادة الأدميرال روجر من لوريا سفن أنجو فى الميناء الكبير، و اتبعتت للمساعدة فى إخماد تمرد فى مالطا. أنزل لوريا قواته فى الميناء و بعد يومين رفع رايته على مدينة مدينا المحصنة ("المدينة القديمة").
أعاد الملك بيتر التالت توحيد أول محاكم كاتالونية منظمة، لإمارة كاتالونيا بأكملها. بقت واحدة من أوائل البرلمانات فى العصور الوسطى اللى حظرت السلطة الملكية فى سن التشريعات من جانب واحد.
حظر الملك فيليب التالت ملك فرنسا ("الجريء") على اليهود الإقامة فى القرى الصغيرة والمناطق الريفية فى فرنسا،و ده تسبب فى هجرة جماعية.
زلزال يدمر تلتين مدينة الكهوف فى فاردزيا، جورجيا.[2]
الجزر البريطانية
2 يناير – احترق معظم مدينة دبلن ، بما فيها كاتدرائية القديس باتريك ، فى حريق.[3]
25 ابريل – استسلم سينفريغ أب مادوج، آخر معقل ويلزى مستقل، كاستل إى بير ، للإنجليز.
28 يونيه – عقد البرلمان الإنجليزي، اللى دعا ليه إدوارد الأول، اجتماع فى دير شروزبرى لتقرير مصير الأمير الويلزى دافيد أب جروفيد (الذى تم القبض عليه فى 22 يونيو) و كان أول اجتماع يضم عامة الناس.
3 اكتوبر – تم إعدام آخر حاكم لويلز المستقلة، دافيد أب جروفيد (ديفيد)، أمير ويلز ، فى شروزبرى ، و هو أول شخص بارز فى التاريخ يتم شنقه وتقطيعه لأرباع ، كعقوبة الإعدام لجريمة الخيانة العظمى اللى اتنشأت جديد (ضد إدوارد الاولانى ملك انجلترا).
القلاع و أسوار المدينة للملك إدوارد فى جوينيد: ابتدا بناء قلعة كارنارفون وقلعة كونوى وقلعة هارليتش فى ويلز على ايد إدوارد الاولانى ملك انجلترا كنظام دفاعى ضد الانتفاضات الويلزية المستقبلية المحتملة.
التمرد البدوى بقيادة عبد العزيز الاولانى شال أبى إسحاق إبراهيم الاولانى ، حاكم السلطنة الحفصية .
آسيا
13 فبراير–14–معركة خليج ثى ناى: قوة استكشافية من عيله يوان بقيادة المغول (حوالى 5000 رجل) تهبط على الشاطئ، قرب عاصمة شامبافيجايا فى فييتنام. و رغم تفوقهم عدد، الغزاة من عيله يوان قدرو يخترقو خط دفاع تشام و اجبرو الملك إندرافارمان الخامس على التراجع للمرتفعات الغربية، شن حملة حرب عصابات ناجحة ضد قوات يوان المحتلة.[5]
الغزو المغولى لبورما: القوات المغولية حاصرت القلعة فى نجاسونجيان فى 23 سبتمبر. وصمدت الحامية البورمية فى وجه الحصار لمدة شهرين، لكن وقعت أخير فى أيدى الغزاة فى 3 ديسمبر. و وصلت الهزيمة لتحطيم الروح المعنوية للدفاعات البورمية. وسقطت قلعة كاونجسين، القلعة اللى بعد كده فى الترتيب، بعد ستة أيام بس.[6]
قوات المغول غزت إمبراطورية الخمير (كمبوديا الحديثة). الملك جايافارمان الثامن قرر دفع الجزية بدل محاربة الغزو، و شرا السلام و الحفاظ على الإمبراطورية.[7]
رام خامهاينج، حاكم مملكة سوخوثاى، يبتكر الأبجدية التايلاندية وقت حكمه (تاريخ تقريبي).
مدينة جوسلار الألمانية ابتدت الجهود لاسترداد معاشاتها التقاعدية اللى أصدرتها بالفعل، و هو مؤشر أكيد على الصعوبات المالية، ويمكن يكون علامة مبكرة على أزمة القرن التلاتاشر.[8]
Gaprindashvili, Ghivi (1975). Ancient Monuments of Georgia: Vardzia, pp. 7–25 (in English, Russian and Georgian). Aurora Art Publishers, Leningrad. ISBN978-1-135-68320-7.
"Fires, Great", in The Insurance Cyclopeadia: Being an Historical Treasury of Events and Circumstances Connected with the Origin and Progress of Insurance, p. 27. Cornelius Walford, ed. (C. and E. Layton, 1876).