From Wikipedia, the free encyclopedia
أحمد عبود باشا (1889 ـ يناير 1964) هو اقتصادى ورجل أعمال مصرى برز فى فترة العشرينات والتلاتينات من القرن العشرين.
| ||||
---|---|---|---|---|
رتبة الباشويه | ||||
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 1889 | |||
الوفاة | 1 ديسمبر 1963 (64 سنة) | |||
مواطنه | مصر | |||
الحياه العمليه | ||||
المدرسه الام | جامعة جلاسجو | |||
اللغه الام | اللغه المصريه الحديثه | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى ، واللغه المصريه الحديثه | |||
تعديل مصدري - تعديل |
اتولد أحمد عبود فى القاهرة سنة 1889 وتلقى دراسته الابتدائية والثانوية فى مدارسها، بعدين سافر لبريطانيا لدراسة الهندسة جامعة جلاسجو فاخد شهادتها، اتجه لالأعمال الحرة، واستعانت الحكومة العثمانية بخبراته فكلفته وزارة النافعة ببعض الأعمال الهندسية فأنجزها وحصل بكده على النيشان العثمانى الرابع، بعدين اتمنح رتبة البكوية الممتازة.[1]
سافر أحمد عبود بعده لالعراق، شارك فى مشروعات الرى الكبرى مع السير ويليام ويلكوكس، بعدين شارك فى إنشاء سكة حديد بغداد قبل الحرب العالميه الاولى سنة 1914، كمان شارك فى إنشاء شبكات السكك الحديدية فى فلسطين و سوريا، واختاره اللورد النبى بعدها لإنشاء عدد من الكبارى والدروب العسكرية فى فلسطين، وبكده بقا من اكبر مقاولى الجيش الإنجليزي.[1]
اتسعتبعد كده أعمال عبود باشا واتشعبت، فأنشأ شوية شركات صناعية فى مصر و انجلترا اضطلعت بإنشاء السفن والطرق والجسور، كمان كان صاحب النصيب الاكبر فى شركة الأمنيبوس العمومية بمصر و غيرها من الشركات الصناعية والهندسية، وقام بتمصير شركة البواخر الخديوية بعد ما امتلك معظم أسهمها، اللى كانت قبل كده فى أيدى الإنجليز، و كانت ساعتها من أقوى شركات الملاحة فى مصر، بما تمتلكه من الأرصفة والأحواض الجافة فى الإسكندرية و السويس، مع الورش التابعة لها، اللى كانت تعتبر مدرسة لتعليم الشبان المصريين فن إنشاء السفن.[1]
حصل أحمد عبود على رتبة الباشويه من الملك فؤاد الأول سنة 1930.
آ تولى عبود باشا رئاسة النادى الأهلى لخمسة عشر سنه ، فى الفترة من 19 فبراير 1946 ل19 ديسمبر 1961.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.