From Wikipedia, the free encyclopedia
وباء فيروس كورونا (بالانجليزى: COVID-19 Pandemic) هوه وباء عالمى بسبب انتشار مرض فيروس كورونا 2019 (كوڤيد-19) COVID-19 اللى بيسببه ڤايروس سارس-كوڤ-2 اللى اسمه كمان فيروس كورونا 2019. لحد يوم 30 ديسمبر 2020 كان فيه اكتر من 82 مليون و 700 الف حالة كوڤيد-19 متشخصه ف اكتر من 218 دولة ومنطقة، مات منهم اكتر من1،804،575 حاله و خف اكتر من 58،611،869 حاله. المجهودات علشان منع انتشار الفيروس منها قيود على السفر والحجر الصحى وحظر التجول وتاجيلات والغاء الاحداث و قفل اماكن الاكل. الوباء عمل اضطراب اجتماعى و اقتصادى عالمى شديد . كمان انتشرت على الانترنت معلومات غلط عن وباء ڤايروس كورونا 2019–2020 [2] بالخصوص عن مصدره. العلاج الاساسى هوه علاج الاعراض و دعم العيانيين، والعلما لسه شغال على تطوير تطعيمات فعالة، مع سماح بعض الدول بالاستخدام الطارئ لبعض اللقاحات اللى اتخطت مراحل التجربة الاولي.[3][4] من اجراءات الوقايه غسل الايدين، وتغطية البؤ عند الكحه، والحفاظ على مسافه بين الناس، و المراقبة والعزلة الذاتية للاشخاص اللى يشتبه ف اصابتهم بالعدوا.[5]
| ||||
---|---|---|---|---|
وباء عالمى [1] | ||||
، و | ||||
البلد | ||||
المكان | ||||
تاريخ البدء | ||||
تاريخ الانتهاء | ||||
الوفيات | ||||
الحالات المؤكده | ||||
اختصاص طبى | ||||
من انواع | ||||
الموقع التشريحي | ||||
الاسباب | ||||
الاسباب | ||||
طريقة انتقال العامل المسبب للمرض | ||||
عوامل الخطر | ||||
المظهر السريرى | ||||
الاعراض | ||||
المده | ||||
الاداره | ||||
ادويه | ||||
حالات مشابهه | ||||
الوبائيات | ||||
أعباء المرض | ||||
انتشار المرض | ||||
التاريخ | ||||
المكتشف | ||||
اتسمى باسم | ||||
وصفها المصدر | ||||
تعديل |
وباء كوفيد-19 ، والمعروفة كمان باسم وباء فيروس كورونا ، هيا وباء عالمى لمرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) الناجم عن فيروس كورونا المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة 2 (سارس-كوف-2). تم التعرف على الفيروس الجديد لأول مرة فى تفشى المرض فى مدينة ووهان الصينية فى ديسمبر 2019. وفشلت محاولات احتوائه هناك،و ده سمح للفيروس بالانتشار لمناطق تانيه فى آسيا بعدين لكل اماكن العالم فى أوائل سنة 2020. أعلنت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن تفشى المرض يمثل حالة طوارئ صحية عامة تثير قلق دولى (PHEIC) فى 30 يناير 2020. أنهت منظمة الصحة العالمية إعلانها عن حالة الطوارئ الصحية اللى تسبب قلق عالمى فى 5 مايو 2023. من 28 December 2023 ، الوباء سبب 772,837,981 حالة إصابة و 6,988,666 حالة وفاة مؤكدة، لتحتل المرتبة الخامسة فى قائمة اكتر الأوبئة والأوبئة فتك فى التاريخ .
أعراض كوفيد-19 تتراوح من أعراض لأعراض مميتة ، لكن تشمل فى الغالب الحمى والتهاب الحلق والسعال الليلى والتعب. يتم انتقال الفيروس فى كثير من الأحيان من خلال الجزيئات المحمولة جوا . أنتجت الطفرات الكتير من السلالات (المتغيرات) بدرجات متفاوتة من العدوى والفوعة . كوڤيد-19 ممكن يسبب كحه، والتهاب المناخير، وحمى، وفشل تنفسى، و غممان نفس وترجيع ، وصداع، و الم ف العضلات و ضيق نفس و اسهال و التهاب رئوى، تحاليل الدم بتظهر انخفاض فى عدد خلايا الدم البيضا.[6]
تم نشر لقاحات كوفيد-19 على نطاق واسع فى الكتير من البلاد بدايه من ديسمبر 2020. تشمل العلاجات استخدام الأدوية المضادة للفيروسات الجديدة والسيطرة على الأعراض. تضمنت تدابير التخفيف الشائعة خلال حالة طوارئ الصحة العامة قيود السفر ، وعمليات الإغلاق ، والقيود التجارية والإغلاقات، وضوابط المخاطر فى مكان العمل ، وتفويضات القناع ، والحجر الصحي، و أنظمة الاختبار ، وتتبع الاتصال بالمصابين.
تسبب الوباء فى اضطراب اجتماعى واقتصادى شديد فى كل اماكن العالم، بما فيها اكبر ركود عالمى من الكساد الكبير . و كان سبب النقص فى الإمدادات على نطاق واسع ، بما فيها نقص الغذاء ، هو تعطل سلسلة التوريد والشراء بدافع الذعر . و أدى انخفاض النشاط البشرى لانخفاض مؤقت مش مسبوق فى التلوث . اتقفل المؤسسات التعليمية والأماكن العامة جزئى أو كلى فى الكتير من الولايات القضائية، وتم إلغاء أو تأجيل الكتير من الأحداث خلال عامى 2020 و 2021. ابتدا الكتير من العمال اصحاب الياقات البيضاء العمل من البيت . وانتشرت معلومات مضللة عبر وسايل التواصل الاجتماعى ووسايل الإعلام ، واشتدت التوترات السياسية . أثار الوباء قضايا التمييز العنصرى والجغرافى ، والعدالة الصحية ، والتوازن بين ضرورات الصحة العامة والحقوق الفردية.
فى علم الأوبئة ، يتم تعريف الوباء على أنه "وباء يحدث على مساحة واسعة جدًا، ويعبر الحدود الدولية، وعادةً ما يؤثر على عدد كبير من الأشخاص". خلال وباء كوفيد-19، زى ما هو الحال مع الأوبئة التانيه، تم تحدى معنى المصطلح ده .[7]
ڤايروس كورونا بينتشر ف الاساس الاولانى بين الاشخاص بطريقة مشابهة للانفلونزا ، عن طريق رزاز الجهاز التنفسى من الكحه او العطس.[8][9][10] الفترة بين التعرض و ظهور الاعراض حوالى خمس ايام ، لكن ممكن تاخد من يومين لاربعتاشر يوم.[10][11] الفيروس بيتنقل عن طريق الهوا.[12] الناس كمان ممكن تتعدى عن طريق لمس سطح ملوث و بعد كده لمس وشههم[9][13] اكتر عدوا بتحصل لما يكون الناس بيعانو من الاعراض ، كمان العدوا ممكن تحصل قبل ظهور الاعراض.[14] الوقت بين التعرض و ظهور الاعراض حوالى خمس ايام ، و ممكن تكون من 2ل14 يوم.[10][14]
أمدح التفشى الأولى فى ووهان ، تمت الإشارة لالفيروس والمرض فى العاده باسم "فيروس كورونا"، و"فيروس ووهان التاجي"، [15] "تفشى فيروس كورونا" و"تفشى فيروس كورونا فى ووهان"، ويسمى المرض ساعات " الالتهاب الرئوى فى ووهان". فى يناير 2020، أوصت منظمة الصحة العالمية بـ 2019-nCoV و 2019-nCoV للأمراض التنفسية الحادة كأسماء مؤقتة للفيروس والمرض حسب مبادئ التوجيهية الدولية سنة 2015 ضد استخدام المواقع الجغرافيا (مثل ووهان، الصين)، أو الأنواع الحيوانية، أو يُطلق على مجموعات من الأشخاص أسماء الأمراض والفيروسات جزئى لمنع الوصمة الاجتماعية .[15] منظمة الصحة العالمية حطت اللمسات الأخيرة على الأسماء الرسمية لـCOVID-19 وSARS-CoV-2 فى 11 فبراير 2020. تيدروس أدهانوم غيبريسوس وضح : COلونا غلط:not enough memoryلكورونا ، السادسلونا غلط:not enough memoryللفيروس ، دلونا غلط:not enough memoryللمرض و 19 لما تم التعرف على الفاشية لأول مرة (31 ديسمبر/كانون الاولانى 2019). و ذلك، تستخدم منظمة الصحة العالمية "فيروس كوفيد-19" و"الفيروس المسؤول عن كوفيد-19" فى الاتصالات العامة.[16]
منظمة الصحة العالمية سمت المتغيرات المثيرة للقلق والمتغيرات المثيرة للاهتمام باستخدام الحروف اليونانية . لم تعتبر الممارسة الأولية المتمثلة فى تسمية المتغيرات دى حسب مكان اللى تم تحديد المتغيرات فيه (على سبيل المثال، ابتدت دلتا باسم "البديل الهندي") شائعة. يعكس نظام التسمية الاكتر تنظيم نسب PANGO للمتغير (على سبيل المثال، نسب Omicron هو B.1.1.529) ويستخدم للمتغيرات التانيه.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.