يوهانا سيغورذاردوتير
سياسية آيسلندية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول يوهانا سيغورذاردوتير?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
يوهانا سيغورذاردوتير (بالآيسلندية: Jóhanna Sigurðardóttir) مواليد 4 أكتوبر 1942، هي سياسية آيسلندية ورئيسة وزراء آيسلندا السابقة. شغلت سابقا منصب وزيرة الشؤون الاجتماعية والأمن الاجتماعي لفترتين (1987 - 1994) و (2007 - 2009).
يوهانا سيغورذاردوتير | |
---|---|
(بالآيسلندية: Jóhanna Sigurðardóttir) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 4 أكتوبر 1942 (العمر 81 سنة)
ريكيافيك، آيسلندا |
الجنسية | آيسلندا |
الزوج | ثورفالدور ستاينار يوهانيسون (1970-1987) يونينا ليوسدوتير (2010-الآن) |
الأولاد | ولدان و ولد متبني |
مناصب | |
وزير الشؤون الاجتماعية | |
في المنصب 10 أكتوبر 1987 – 24 يونيو 1994 | |
عضو البرلمان الآيسلندي 2007-2009 | |
عضوة خلال الفترة 12 مايو 2007 – 25 أبريل 2009 | |
انتخبت في | الانتخابات البرلمانية الآيسلندية 2007 [لغات أخرى] |
فترة برلمانية | ألثينغي 2007-2009 [لغات أخرى] |
وزير الشؤون الاجتماعية | |
في المنصب 24 مايو 2007 – 31 ديسمبر 2007 | |
رئيس وزراء آيسلندا | |
في المنصب 1 فبراير 2009 – 23 مايو 2013 | |
عضو البرلمان الآيسلندي 2009-2013 | |
عضوة خلال الفترة 25 أبريل 2009 – 27 أبريل 2013 | |
انتخبت في | الانتخابات البرلمانية الآيسلندية 2009 [لغات أخرى] |
فترة برلمانية | ألثينغي 2009-2013 [لغات أخرى] |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسية، ومضيفة طيران |
الحزب | الحزب الديمقراطي الاجتماعي (–1994) |
اللغات | الآيسلندية |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
تعديل مصدري - تعديل |
انتخبت نائبة برلمانية في الفترة من 1978 إلى 2013، وتم تعيينها كوزيرة للشؤون الاجتماعية والضمان الاجتماعي في آيسلندا، حيث شغلت المنصب من عام 1987 حتى عام 1994، ومرة أخرى من عام 2007 حتى عام 2009. في عام 1994، عندما خسرت محاولة لترأس الحزب الديمقراطي الاجتماعي رفعت قبضتها وأعلنت "Minn tími mun koma!" (بالعربية: أي "سيأتي وقتي!")، وأصبحت هذه العبارة تعبيرًا آيسلنديًا.[1][2]
أصبحت رئيسة للوزراء في عام 2009، وبذلك أصبحت أول امرأة تنتخب لمنصب رئيسة لوزراء آيسلندا وأصبحت كذلك أول رئيسة وزراء مثلية الجنس علنا يتم انتخابها. وأدرجتها مجلة فوربس ضمن أقوى 100 امرأة في العالم.[3]
عضوة سابقة في ألثينغي (البرلمان الآيسلندي) عن دائرة ريكيافيك الانتخابية منذ عام 1978. أُعيد انتخابها بنجاح في البرلمان لثمان مرات متتالية. في أيلول/سبتمبر 2012، أعلنت يوهانا أنها لن تسعى إلى إعادة الانتخاب وأنها ستتقاعد من السياسة بعد أن شغلت أطول فترة في منصب نائب في البرلمان في آيسلندا.[4]