نبيب مستعرض
انغلافٌ من الغشاء البلازمي للخلية العضلية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول نبيب مستعرض?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
النُبَيبات المُستَعرِضة (اختصارًا نُبَيبات T)(1) أو الأنيبيبات المُستعرضة(2) هي امتداداتٌ من الغشاء الخلوي نحو مركز خلايا العضلات الهيكلية والقلبية. تمتلك النُبيبات المُستعرضة أغشيةً تحتوي على تركيزاتٍ مرتفعةٍ من القنوات الأيونية والناقلات والمضخات، مما يسمح لجهد الفعل بالانتقال سريعًا نحو الخلية. تلعبُ النُبيبات المُستعرضة أيضًا دورًا هامًا في تنظيم تركيز الكالسيوم الخلوي، وعبر هذه الآليات فإنَّ النُبيبات المُستعرضة تسمحُ لخلايا العضلة القلبية بالانقباض بقوةٍ أكبر، وذلك عبر مُزامنة إطلاق الكالسيوم في جميع أنحاء الخلية.[2]
نبيب مستعرض | |
---|---|
الاسم العلمي tubulus transversus | |
عضلةٌ هيكلية، يظهرُ فيها نبيبٌ مُستعرضٌ مُكبرًا. | |
هيكلُ نبيبٍ مُستعرض، وعلاقته مع الشبكة الهيولية العضلية في عضلةٍ هيكلية. | |
تفاصيل | |
نوع من | كيان تشريحي خلوي [لغات أخرى][1] |
جزء من | الغشاء الخلوي لخلايا العضلات الهيكلية والقلبية. |
معرفات | |
ترمينولوجيا هستولوجيكا | H2.00.05.2.01018، وH2.00.05.2.02013 |
تعديل مصدري - تعديل |
قد يتأثر هيكلُ النُبيبات المُستعرضة بالأمراض، مما قد يساهمُ في حدوث قصور القلب واضطرابات نظم القلب.[3][4] تتراوح التغيرات التي تظهرُ في المرض بين فقدانٍ كاملٍ للنُبيبات المُستعرضة إلى تغييراتٍ أكثر دقةٍ في اتجاهها أو أنماطها المُتفرعة.[5] لُوحظت النُبيبات المُستعرضة لأول مرةٍ عام 1897،[6] وعلى الرغم من هذا إلا أن الأبحاث الحيوية حولها ما زالت مُستمرةً.[7]