![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/9b/Maxime_Rodinson_%25281970%2529.jpg/640px-Maxime_Rodinson_%25281970%2529.jpg&w=640&q=50)
مكسيم رودنسون
مؤرخ فرنسي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
مكسيم رودنسون (بالفرنسية: Maxime Rodinson) ( نطق فرنسي: [ʁɔdɛ̃sɔ̃] ; 26 يناير 1915, باريس – 23 مايو 2004, مرسيليا) كان المؤرخ الماركسي الفرنسي، عالم الاجتماع ودراسات شرقية. كان ابن تاجر الملابس الروسي - وزوجته البولندية اللذان توفيا في معسكر أوشفيتز بيركينو بعد دراسة اللغات الشرقية، فإنه أصبح أستاذا في EPHE المدرسة التطبيقية للدراسات العليا (جامعة سوربون، إثيوبيا (لغة جعزية) فرنسا). كان مؤلف مجموعة غنية من الأعمال، بما في ذلك كتاب محمد، سيرة نبي الإسلام.
مكسيم رودنسون | |
---|---|
(بالفرنسية: Maxime Rodinson) ![]() | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 26 يناير 1915(1915-01-26) باريس |
الوفاة | 23 مايو 2004 (89 سنة)
مارسيليا |
مواطنة | ![]() ![]() |
الحياة العملية | |
طلاب الدكتوراه | هيلين كارير دونكوس، وجان بيار ديغارد [لغات أخرى] ![]() |
المهنة | عالم دراسات إسلامية، ومؤرخ، وعالم اجتماع ![]() |
الحزب | الحزب الشيوعي الفرنسي (1937–1958) ![]() |
اللغة الأم | الفرنسية ![]() |
اللغات | الفرنسية، والعبرية ![]() |
موظف في | جامعة باريس، وكلية الدراسات المتقدمة، والمكتبة الوطنية الفرنسية ![]() |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
انضم رودنسون إلى الحزب الشيوعي الفرنسي في عام 1937 «لأسباب أخلاقية»، تحولت في وقت لاحق بعيدا بعد انجراف الحزب إلى الستالينية. تم طرده من الحزب في عام 1958. وقد اشتهر في فرنسا عندما ابدى انتقادات حادة إلى إسرائيل ومعارضة سياسات إستيطان للدولة اليهودية.يرجع بعض الفضل إليه مع سك مصطلح «الفاشية الإسلامية» التي وصمت بها الثورة الإيرانية (الفاشية الإسلامية) في عام 1979
من آثاره: «مباحث في فن الطبخ عند العرب» (1949م)، «محمد» (1961م)، «الرأسمالية والإسلام» (1966م)، «الماركسية والعالم الإسلامي» (1972م)، «عظمة الإسلام» (1980م). ترجمت جميع كتبه إلى اللغة العربية عدا كتاب «محمد».[1]
كان رودنسون قد وجه انتقادات مبكرة وعنيفة للحركة الصهوينية ومحاولة اختطافها لليهودية والدعوة باسمها، كذلك انتقد بشدة حركة التحرر الفلسطينية إلا أنه أظهر دعما مستمرا للمطالب الفلسطينية [2] «إن الفلسطينيين بشر، ولو لم يصبهم ما يصيب غيرهم من البشر عندما تحشد طاقاتهم لنصرة قضية عادلة، أو غير عادلة، لكانوا معجزة خارقة.» [2]