Loading AI tools
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أجريت عدة مقابلات مع أسامة بن لادن في وسائل الإعلام العالمية، ومن أشهر هذه المقابلات المقابلة التي أجراها الباحث المتخصص في شؤون الشرق الأوسط روبرت فيسك.[1]
أجرى الصحفي في جريدة ذي إندبندنت روبرت فيسك مقابلتين صحفيتين مع أسامة بن لادن، الأولى في عام 1993 حيث كانت أول كانت أول مقابلة صحفية لابن لادن مع صحفي غربي،[2] وكان بعنوان «محارب ضد السوفيت يضع جيشه على طريق السلام»، تحدث فيها تجنيد بن لادن للمجاهدين، وبناء الطرق ومشاريعه في السودان.
المقابلة الثانية كانت في 20 مارس 1997، بعدما أعلن بن لادن الحرب على الولايات المتحدة، حيث قال خلال المقابلة: «نحن لا نزال في بداية العمل العسكري ضد القوات الأمريكية.»[3][4]
أجرى بيتر آرنت من شبكة سي إن إن مقابلة مع بن لادن في مارس 1997 بعد أن أعلن بن لادن الجهاد ضد الولايات المتحدة، سأله آرنت خلال اللقاء «ما هي خططك المستقبلية؟»، فرد بن لادن: «سوف تراها وتسمع عنها في وسائل الإعلام إن شاء الله».[5][6]
كان حامد مير أول صحفي باكستاني يتمكن من إجراء مقابلة مع أسامة بن لادن. نُشرت أول مقالة لحامد مير مع بن لادن في جريدة «باكستان اليومية» في مارس 1997 والتي أجراها في كهف من كهوف تورا بورا شرق أفغانستان. ثم أجرى مقابلة ثانية نُشرت في جريدة «أوسيف اليومية» في مايو 1998 في مخبأ بالقرب من مطار قندهار الدولي. ثم المقابلة الثالثة التي أجراها بعد هجمات 11 سبتمبر في 8 نوفمبر 2001 في مكان مجهول بالقرب من كابول ونُشرت على جريدة داون وأوسيف.[7][8][9][10]
مقابلة مسجلة في مايو 1998 قبل تفجير سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا، ويتلقى فيها بن لادن الأسئلة من بعض أتباعه في مخيم في جنوب أفغانستان، ويجيب على أسئلتهم. وفي الجزء الأخير من المقابلة يسأل مراسل إيه بي سي جون ميلر المزيد من الأسئلة.[11]
استطاع الصحفي الباكستاني رحيم الله يوسفزئي في عام 1999 إجراء مقابلة مع بن لادن في أفغانستان في ولاية هلمند استمرت لمدة أربع ساعات. ظهر بن لادن في صحة جيدة، على الرغم من معاناته آلام في الحلق وآلام في الظهر، حيث كان يسير بين الصخور بمساعدة عصا.[12] أُذيعت المقابلة في 11 يناير 1999 على مجلة تايم آسيا.
أجرت جريدة أمت الباكستانية مقابلة مع أسامة بن لادن بعد أسابيع من هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة.[13][14][15] تُرجم اللقاء إلى اللغة الإنجليزية بواسطة بي بي سي.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.