معركة الموصل (2016–2017)
معركة لاستعادة الموصل من سيطرة تنظيم دولة (داعش) / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول معركة الموصل (2016–2017)?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
معركة الموصل أو كما أسماها رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي «قادمون يا نينوى»[38] هو هجوم مشترك لقوات الأمن العراقية مع الحشد الشعبي، وقوات البيشمركة في كردستان العراق، وقوات التحالف لمحاربة الإرهاب لاستعادة السيطرة على مدينة الموصل من تنظيم الدولة الإسلامية والتي تعتبر عاصمته.[39][40][41] بدأت الحرب البرية في 16 أكتوبر، 2016.[42][43][44] وقد أعلن عن بداية العملية الحربية رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في 17 أكتوبر 2016 الموافق 16 محرم 1438 هـ، وكانت العملية تهدف إلى إنهاء وجود تنظيم الدولة الإسلامية في المدينة وإعادة المدينة إلى الإدارة العراقية.[45]
قادمون يا نينوى | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الحرب الأهلية العراقية والتدخل في العراق بقيادة الولايات المتحدة | |||||||||
معلومات عامة | |||||||||
| |||||||||
المتحاربون | |||||||||
العراق
بدعم من: |
تنظيم الدولة الإسلامية | ||||||||
القادة | |||||||||
حيدر العبادي (رئيس وزراء العراق) اللواء الركن نجم الجبوري (قائد عمليات تحرير نينوى) الفريق الركن عبد الأمير رشيد يار الله (قائد العملية) الفريق الركن عبد الوهاب الساعدي (قائد محور جهاز مكافحة الإرهاب)[14] اللواء فاضل برواري (قائد القوات الخاصة العراقية) الفريق الركن عبد الغني الأسدي (قائد جهاز مكافحة الإرهاب في الموصل) الفريق رائد شاكر جودت (قائد الشرطة الإتحادية)[15] مسعود برزاني (رئيس إقليم كردستان العراق) عمر حسين (قائد البيشمركة)[16] صبري كولي (قائد ميداني للبيشمركة) ⚔ سردار صالح (قائد ميداني للبيشمركة) ⚔ حميد بيرموسى (قائد ميداني للبيشمركة) ⚔ سعيد جركية (قائد ميداني للبيشمركة) ⚔ حسين منصور (قائد ميداني للبيشمركة) ⚔ أبو مهدي المهندس (رئيس قوات الحشد الشعبي) هادي العامري (قائد منظمة بدر) ستيفن تاونسند (قائد ق م م–ع ح م) غاري ج. فوليسكي (قائد القيادة الأرضية للق م م–ع ح م) محمد كوثراني (قائد العمليات العراقية في حزب الله) |
أبو بكر البغدادي (الخليفة) أبو أسامة (معاون أبو بكر البغدادي) ⚔ علي عزيز (كبار قادة التنظيم) ⚔[17] إمام الموصلي (قائد قوات الأمن الخاصة) ⚔[18] أحمد خلف الجبوري (القائد العسكري لداعش في الموصل) | ||||||||
الوحدات | |||||||||
العراق:
الشرطة سلاح الجو أخرى (قوات مُتحالفة مع الحكومة)
كردستان العراق: |
جيش داعش | ||||||||
القوة | |||||||||
54،000–60،000 من قوات الأمن العراقية,[21][22] 14،000 قوات شبه عسكرية[21] 40،000 من قوات البيشمركة[21]
|
2،000–9،000 مسلح[25][26] | ||||||||
الخسائر | |||||||||
33000 قتيل[27] 980 قتيل،
30 قتيل، 70-100 جريح[30] 2 قتيل[31] مجموع: 1٫010 قتيل مجموع؛ 6٫100 جريح (إدعاء الولايات المتحدة) مجموع :11،700 قتيل مجموع :عشرات الآلاف الجرحى والمعوقين ( إدعاء تنظيم الدولة) 30 قُبض عليهم[34] +56,100 قتيل |
2٫000+ قتيل[36] (إدعاء الولايات المتحدة)
25٫000 قتيل (إدعاء الحكومة العراقية)[37] | ||||||||
ملاحظات | |||||||||
926 مدنيا قتلوا | |||||||||
تعديل مصدري - تعديل |
وفي الجانب الإنساني تُشير بعض التقارير إلى أن هناك مخاوف من أزمة إنسانية واسعة النطاق، حيث يمكن أن يستخدم المدنيين كدروع بشرية للقتال من قبل داعش، حيث يَصل أعداد المدنيين من أهالي الموصل إلى مليون ونصف تقريبا ومازالوا يعيشون في المدينة.[46]
في يوم 1 تموز يوليو تمكنت القوات العراقية من الوصول إلى بقايا جامع النوري ومنارته الحدباء،[47] وأعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي عن انتهاء «دويلة باطل الداعشية» ومهدداً عناصر التنظيم بملاحقة آخر واحد منهم، ولقد تمت السيطرة على مدينة الموصل من قبل الجيش العراقي، وحسب البيان المشترك الذي أذيع حال إعلان النصر وتحرير الموصل في 10 تموز 2017 م فقد شارك في المعارك حوالي 60 ألف من القوات الأمنية وتمكنوا من قتل 25 ألف مسلحا ونزوح ما يقارب مليون شخص من الموصل منذ انطلاق العمليات العسكرية لتحريرها في شهر تشرين الأول الماضي، وأعلن مجلس محافظة نينوى أن 80 % من مدينة الموصل قد دمرت بالكامل، كما نفذت طائرات التحالف الدولي حوالي 20 ألف طلعة جوية قتل فيها حوالي خمسة آلاف مسلح.[48]