معركة الخندق (939 م)
معركة وقعت في أغسطس 939/شوال 327 هـ في المنطقة الحدودية بين حدود مملكة ليون والدولة الأموية في الأندلس / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول معركة الخندق (939 م)?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
معركة الخندق (بالإسبانية: Batalla de Alhandic)، معركة وقعت في أغسطس 939/شوال 327 هـ في المنطقة الحدودية بين حدود مملكة ليون والدولة الأموية في الأندلس، وتحديدًا الواقعة في منطقة قشتالة وليون التابعة لمملكة ليون،[1] على خلاف في تحديد موقعها ما إذا كانت قد وقعت على أسوار قلعة شنت منكش أم على أسوار قلعة سمورة، ودارت بين قوات خليفة الأندلس عبد الرحمن الناصر من جهة، وقوات راميرو الثاني ملك ليون من جهة أخرى، وانتهت بانتصار مملكة ليون.
معركة الخندق | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من سقوط الأندلس | |||||||||
أسوار مدينة سمورة | |||||||||
معلومات عامة | |||||||||
| |||||||||
المتحاربون | |||||||||
الدولة الأموية في الأندلس | مملكة ليون كونتية قشتالة مملكة نافارا | ||||||||
القادة | |||||||||
عبد الرحمن الناصر نجدة بن حسين الصقلبي ⚔ محمد بن هاشم التجيبي |
راميرو الثاني فرنان غونثالث تودا النافارية أمية بن إسحاق القرشي | ||||||||
تعديل مصدري - تعديل |
كانت خسائر المسلمين البشرية في تلك المعركة كبيرة تراوحت في بعض التقديرات بين 40,000-50,000 رجل، من بينهم قائد جيش المسلمين نفسه نجدة بن حسين الصقلبي، كما أُسر القائد محمد بن هاشم التجيبي والي سرقسطة في تلك الفترة، وظلّ في الأسر لأكثر من عامين حتى افتداه عبد الرحمن الناصر بالمال.[2] كان لتلك المعركة أثرٌ كبيرٌ في نفوس المسلمين، وفي نفس عبد الرحمن الناصر الذي لم يخرج في أي غزوة بعدها.[3]