محمد الظاهر بأمر الله
الخليفةُ العبَّاسِيُّ الخامِس والثَّلاثُون، حكم من 1225 حتى 1226 م / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول محمد الظاهر بأمر الله?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أمِيرُ اَلْمُؤْمِنِين وَخَلِيفَةُ المُسْلِمِين أبُو النَّصْر مُحَمَّد الظَّاهِر بأمر الله بن أحمَد النَّاصِر بن الحَسَن المُسْتَضِيء بن يُوسف المُسْتَنْجِد بن مُحَمَّد المُقْتَفي بن أحمَد المُسْتَظْهِر اَلْعَبَّاسِي اَلْهَاشِمِيِّ اَلْقُرَشِيِّ (571 - الثَّالِث عَشَر من رَجَب 623 هـ / 1158 - العاشِر من يُوليو 1226 م)، المعرُوف اختصارًا باسم الظَّاهِر أو الظَّاهِر بأمر الله، هو الخليفة الخامِس والثَّلاثُون من خُلفاء بَني العبَّاس.
محمد الظاهر بأمر الله | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
محمد بن أحمد بن حسن بن يوسف بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن جعفر بن أحمد بن محمد بن جعفر بن محمد بن هارون بن محمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب. | |||||||
مخطوطة الاسم محمد الظاهر بأمر الله | |||||||
معلومات شخصية | |||||||
الميلاد | 1176 (571 هـ) بغداد | ||||||
الوفاة | 1226 (623 هـ) (51 سنة) بغداد | ||||||
مكان الدفن | دار الخلافة | ||||||
مواطنة | الدولة العباسية | ||||||
الكنية | أبو نصر | ||||||
اللقب | الظاهر بأمر الله | ||||||
الديانة | مسلم سني | ||||||
الزوجة |
| ||||||
الأولاد | |||||||
الأب | أحمد الناصر لدين الله | ||||||
عائلة | بنو العباس | ||||||
منصب | |||||||
الخليفة العباسي الخامس والثلاثون | |||||||
الحياة العملية | |||||||
معلومات عامة | |||||||
الفترة | 10 شهور1225 - 1226 (622 - 623 هـ) | ||||||
التتويج | 1225 (622 هـ) | ||||||
|
|||||||
السلالة | العباسيون | ||||||
المهنة | سياسي[1]، وحاكم، وخليفة المسلمين | ||||||
اللغات | العربية | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
أبو النصر محمد الظاهر بأمر الله بن أحمد الناصر (571- 623هـ/ 1175 - 1226 م)، هو الخليفة العباسي الخامس والثلاثين، حكم في بغداد بين عامي 1225 و1226 م.[2] تولى الحكم بعد أبيه الناصر لدين الله وهو في الثانية والخمسين من عمره بينما حاول الظاهر أن يحكم باعتدال أكثر من أبيه فقام بتقليل الضرائب وبنى جيشاً قوياً.
قال عنه ابن الأثير: «لما ولّي الظاهر الخلافة أظهر من العدل والإحسان ما أعاد به سنة العُمَرين، فلو قيل: إنه ما ولي الخلافة بعد عمر بن عبد العزيز مثله لكان القائل صادقًا»، ومما حكي عن عدله أن صاحب الديوان قدم من واسط ومعه أزيد من مائة ألف دينار من ظلم، فردها على أربابها، وأخرج أهل الحبوس. كان كريما على العلماء والصلحاء، فيروى عنه أنه فرق ليلة عيد النحر مائة ألف دينار عليهم، وقيل له: «هذا الذي تخرجه من الأموال لا تسمح نفس ببعضه»، فقال: «أنا فتحت الدكان بعد العصر فاتركوني أفعل الخير فكم بقيت أعيش؟». وقد روى الحديث عن والده بالإجازة، وروى عنه أبو صالح نصر بن عبد الرزاق بن الشيخ عبد القادر الجيلي. توفي بعد تسعة أشهر وخمسة عشر يوما من حكمه في 10 يوليو، 1226 م/13 رجب 623 هـ.