ليندا باك
عالمة أحياء أمريكية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول ليندا باك?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
ليندا باك (بالإنجليزية Linda B. Buck) عالمة أمريكية حاصلة على جائزة نوبل في الطب عام 2004 مشاركةً مع مواطنها ريتشارد أكسل وذلك لاكتشافاتهما في مجال المستقبلات الشمية ووظائف الجهاز الشمي وتنظيمها.
ليندا باك | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 29 يناير 1947 (77 سنة)[1][2][3] سياتل |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضوة في | الأكاديمية الوطنية للعلوم[4]، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، والجمعية الأمريكية لتقدم العلوم، والجمعية الملكية[5] |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة كولومبيا جامعة واشنطن (الشهادة:بكالوريوس العلوم)[2] جامعة جنوب غرب تكساس الطبية (الشهادة:دكتواره الفلسفة)[2] |
شهادة جامعية | دكتواره الفلسفة[2] |
المهنة | عالمة أحياء، وعالمة أعصاب، وأستاذة جامعية، وطبيبة |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | علم الأحياء، وعلوم عصبية |
موظفة في | كلية هارفارد للطب[2]، وجامعة واشنطن[2] |
الجوائز | |
عضوية أجنبي في الجمعية الملكية [لغات أخرى] (2015)[6] الدكتوراة الفخرية من جامعة هارفارد [لغات أخرى] (2015)[7] جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء (2004)[8][9] جائزة مؤسسة غيردنر الدولية (2003) جائزة بيرل- جامعة كارولينا الشمالية (2002) جائزة روزنستيل (1996)[10] زمالة الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم زمالة الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
تعديل مصدري - تعديل |
ولدت ليندا باك في سياتل بولاية واشنطن الأمريكية عام 1947 لأب من أصول أيرلندية يعمل مهندساً كهربائياً وأم من أصول سويدية، وكانت الثالثة في الترتيب بين بناتهما الثلاث.
تخرجت في جامعة واشنطن حيث كانت تنوي التخصص في الطب النفسي، ولكنها غيرت مسارها عام 1975 بالتحاقها بقسم الميكروبيولوجيا بالمركز الطبي التابع لجامعة تكساس في مدينة دالاس، وهو القسم الذي كان قد توسع لتوه ليشمل دراسة علم المناعة (الذي كان علماً جديداً في ذلك الوقت) إلى جانب دراسة الكائنات الدقيقة.
بعد حصولها على دكتوراه الفلسفة في علم المناعة من مركز الجنوب الغربي الطبي بمدينة دالاس (التابع لجامعة تكساس) (بالإنجليزية University of Texas Southwestern Medical Center at Dallas) في عام 1980، انتقلت باك في العام ذاته إلى جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك لاستكمال أبحاث ما بعد الدكتوراه في علم المناعة تحت إشراف أكسل شريكها في الجائزة.
وفي عام 1991 انتقلت باك إلى جامعة هارفارد في بوسطن لتعمل بوظيفة أستاذ مساعد بقسم البيولوجيا العصبية، حيث وسعت من خبراتها في مجال أبحاث الجهاز العصبي.[11] وقد تركز اهتمامها البحثي على كيفية التقاط الأنف للفيرومونات والروائح المختلفة، وكيفية إدراكها وتفسيرها بواسطة المخ.