قائمة وزراء الدفاع (مصر)
قائمة ويكيميديا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول قائمة وزراء الدفاع (مصر)?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
تغير مسمى وزير الدفاع في مصر عدة مرات ما بين (ناظر الجهادية، ناظر الجهادية والبحرية، وزير الحربية والبحرية، وزير الدفاع الوطني، وزير الحربية، وزير الحربية والإنتاج الحربي، وزير الدفاع) حتى وصل إلى مسماه الحالي «وزير الدفاع والإنتاج الحربي».[1]:303:323
وزير الدفاع والإنتاج الحربي | |
---|---|
شاغل المنصب | |
عبد المجيد صقر | |
منذ | 3 يوليو 2024 |
البلد | مصر |
اللقب | القائد العام للقوات المسلحة المصرية |
عن المنصب | |
عضو في | |
المدير المباشر |
|
مقر الإقامة الرسمي | الأوكتاجون، العاصمة الإدارية، القاهرة، مصر. |
المعين | نظرياً وزير الدفاع يختاره رئيس مجلس الوزراء ويصدق على تعيينه رئيس الجمهورية |
تأسيس المنصب | |
أول حامل للمنصب |
|
النائب | رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
تعديل مصدري - تعديل |
بعد اغتيال السير لي ستاك سرادار الجيش المصري (القائد العام) في 19 نوفمبر 1924 لم يعين خليفة له في هذا المنصب لسببين الأول ما لاقاه تعيين ضابط إنجليزي في منصب القائد العام للجيش المصري من تنديد في الشارع المصري ومن زعماء الحركة الوطنية وصل إلى اغتيال السردار نفسه ولم تكن إنجلترا على استعداد لتكرار فقد أحد كبار ضباطها مرة أخرى. والسبب الثاني أنه لم يصبح هناك داع لأن يجتمع منصبي الحاكم العام للسودان وسردار الجيش المصري في شخص واحد كما كان معهوداً بعد أن انسحب الجيش المصري من السودان تحت الضغط البريطاني الذي أراد الاستئثار بالسودان، فصدر أمر ملكي في 5 ديسمبر 1924 بتعيين السير جفري آرشر حاكماً عاماً للسودان دون تعيينه سرداراً للجيش المصري. وقد قضت السياسة البريطانية في تلك الحقبة بتعيين مفتشاً عاماً للجنود المصرية كان بمثابة سردار ثان للجيش في مصر ما دام السردار موجوداً في السودان وشغل هذا المنصب في ذلك الحين اللواء سبنكس باشا الذي تلقى من نائب السردار في السودان اختصاصاته في يناير 1925. وقد حاولت الحكومة المصرية برئاسة زيور باشا تعيين سردار مصري للجيش بعد إنشاء قوة الدفاع السودانية في 17 يناير 1925 واقتصار الجيش المصري على العناصر المصرية فقط وإقامته داخل حدود القطر المصري فقط إلا أن تلك المحاولة باءت بالفشل فاستقر الرأي بموجب المرسوم الملكي الصادر في 21 يناير 1925 على تشكيل «مجلس الجيش» لكي يعاون وزير الحربية بآرائه وملحوظاته الفنية و«لجنة الضباط» لإبداء الرأي فيما يتعلق بأحوال خدمة الضباط، على أن يشكل «مجلس الجيش» من: وزير الحربية (رئيساً) - وكيل وزارة الحربية - سردار الجيش - المفتش العام للجنود - المدير العام لمصلحة أقسام الحدود - بالإضافة إلى أربعة من كبار الضباط المتقاعدين، أما بالنسبة «للجنة الضباط» فتشكل من: وكيل وزارة الحربية - سردار الجيش - المفتش العام للجنود. فأصبح المفتش العام الإنجليزي بحكم عضويته في المجلس واللجنة واستمرار منصب السردار شاغراً هو المهيمن على أمور الجيش المصري[2]:201:209[2]:228[2]:262:263[3][4]