قائمة صاندي تايمز للأثرياء
قائمة ويكيميديا / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول قائمة صاندي تايمز للأثرياء?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
قائمة صنداي تايمز لأغنى 1000 شخص أو عائلة في المملكة المتحدة، تنشر في أبريل من كل عام، وتنشر كملحق للمجلة البريطانية الوطنية صنداي تايمز منذ عام 1989. يعتمد محررين أثناء تكوين القائمة على كافة المعلومات المتوافره لديهم سواء كانت معلومات منشورة في الصحف، إحصائيات ودراسات من معاهد متخصصة، مقابلات شخصية أو معلومات موثوقة المصدر متواجدة على شبكة الإنترنت.[2]
قائمة صنداي تايمز لأغنى 1000 شخص أو أسرة في أنحاء المملكة المتحدة طبقا لصافي الثروة | |
تفاصيل النشر | |
---|---|
الناشر | جريدة صنداي تايمز |
أول قائمة | 1989 |
أخر قائمة | 000000002017-05-07-0000مايو 7, 2017 |
تفاصيل أخر قائمة (2017)[1] | |
الأثرى | مجموعة هيندوجا |
صافي الثروة | 16.20 مليار جنيه إسترليني |
الموقع الرسمي لقائمة صنداي تايمز لأغنى 1000 شخص |
لا تقتصر القائمة على المواطنين البريطانيين فقط، بل تشمل الأفراد والأسر المولدين خارج البلاد ولكنهم يعيشون ويعملون في بريطانيا العظمى. ويستثنى من ذلك بعض الأفراد من ذوي الأصول المالية البارزة في بريطانيا.
يقدر المحررين مرتبة الشخص اعتمادا على صافي ثروته المعلنه في شهر يناير من كل عام. مع زيادة شعبية القائمة ووضعها تحت بؤرة الاهتمام كان لزاما على المحررين توضيح سياسة عملهم وكيفية اختيارهم الأشخاص. كان أشهر ردودهم هي:
- «نحن نقيس ثروة الشخص الكلية. سواء كانت أراضي، ممتلكات، خيول سباق، فن، أسهم شركات، ولا نأخذ في إعتبارنا الحسابات المصرفية التي لا نملك الحق في الوصول إليها... فنحن لا نتجاوز حدود الحرية الشخصية للأفراد.»
لم تكن الملكة إليزابيث الثانية ضمن أغنى 300 شخص لأول مرة في قائمة عام 2015 منذ أن بدأت المجلة بنشر القائمة في عام 1989،[3] والتي كانت في فيها في المركز الأول.[3]
تم نشر أخر قائمة في 7 مايو 2017.[4]