![cover image](https://wikiwandv2-19431.kxcdn.com/_next/image?url=https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5f/Flughahn.jpg/640px-Flughahn.jpg&w=640&q=50)
غرنار طائر
فَصيلة من الأسماك / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول غرنار طائر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
ينتمي الغرنار الطائر إلى فصيلة داكتيلوبتريداي (Dactylopteridae)، وهي من فصائل الأسماك البحرية وهي أسماك معروفة بـ زعانفها الصدرية الكبيرة. ولأنه لا يملك القدرة على الطيران بشكل فعلي، يفضل بعض المؤلفين إطلاق اسم الغرنار المغطى (helmet gurnard) كاسمٍ بديل له.[2] ويعتبر سمك الغرنار الفصيلة الوحيدة التي تندرج تحت داكتيلوبترودي (Dactylopteroidei).
تحتاج النصوص المترجمة في هذه المقالة إلى مراجعة لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها ووضوحها للقارئ، لأنها تشمل ترجمة اقتراضية أو غير سليمة. |
![]() Flying gurnards | |
---|---|
Dactylopterus volitans | |
المرتبة التصنيفية | فصيلة[1] ![]() |
التصنيف العلمي | |
المملكة: | حيوان |
الشعبة: | حبليات |
الطائفة: | شعاعيات الزعانف |
الرتبة: | عقربيات البحر |
الرتيبة: | Dactylopteroidei |
الفصيلة: | Dactylopteridae |
الاسم العلمي | |
Dactylopteridae[1] ![]() ثيودور جيل ، 1861 ![]() | |
Genera | |
Dactyloptena ميج (سمك) | |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
وقد لوحظ أنها «تسير» بطول القاع الرملي للبحار أثناء محاولتها البحث عن القشريات وغيرها من اللافقاريات الأصغر حجمًا باستخدام زعانفها الخلفية. ومثل الغرنار الحقيقي (سي روبن (sea robin))، والتي يمكن أن تكون ذات صلة به، تمتلك أسماك الغرنار الطائر مثانة عائمة وفصين وطبلة الأذن الوسطى التي تحدث نوعًا من الصدى بطرقها للمثانة العائمة فتصدر عنها الأصوات. تتمتع تلك الأسماك بحراشف سميكة، وواقية، كما أن الجزء السفلي من زعانفها الصدرية الضخمة يتلون بألوانٍ زاهية، ربما ليساعدها على ترويع الأسماك المفترسة.[2]
تعيش معظم هذه الأنواع في المنطقة التي تضم المحيطين الهندي والهادئ، لكن يرجع أصل واحد منها على الأقل إلى المحيط الأطلسي. يعيش البالغون من تلك الأسماك في قاع البحار، بينما يصل الكثيرون منها إلى مرحلة اليرقة، التي تطفو بُحرّية على سطح المحيطات.[2]