أفضل الأسئلة
الجدول الزمني
الدردشة
السياق
عصبة الجنوب (منظمة)
منظمة أمريكية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Remove ads
عصبة الجنوب (بالإنجليزية: League of the South) هي منظمة بتوجه كونفيديرالي جديد وتتبع أيديولوجية قومية البيض وسيادتهم،[1][2][3][4] يقع مقرها في مدينة كيلين في ولاية ألاباما، وتهدف المنظمة في تأسيس «جمهورية حرة ومستقلة جنوبية».[5] وتعتبر ولايات الكونفدرالية الأمريكية منطقة نشاطها الأساسية.[6] وتعد المنظمة أن توجهاتها الإجتماعية والدينية تقليدية ومحافظة مركزة على الثقافة الجنوبية المسيحية.[7]

المنظمة وأعضاؤها متحالفون مع حركة اليمين البديل.[8][9] ويصنفها مركز قانون الحاجة الجنوبي على أنها جماعة كارهة.[10]
Remove ads
تاريخ المنظمة
تأسست المنظمة في 1994 على يد مايكل هيل وجاك كرشو وآخرون.[11] وعصبة الجنوب إشارة لمنظمة تأسست في 1858 اسمها «عصبة الجنوبيين المتحدين» التي حاولت التحكم في الرأي العام ورابطة الشمال الشعبوية في شمال إيطاليا.[12]
كان اسم المنظمة «العصبة الجنوبية» ثم تغيرت إلى «عصبة الجنوب» في 1996 بسبب شهرة منظمة أخرى رياضية باسم مماثل. أسسها مايكل هيل مع 28 شخص بعد اجتماع أولي بأربعين شخصا، وهو أستاذ جامعي متخصص في التاريخ البريطاني في كلية ستيلمان في توسكالوسا، ولكن ترك هيل منصبه هناك.[13]
تنشر المنظمة تابلويد فصلية منذ عام 2007 باسم «ذا فري ماغنوليا» (الماغنوليا الحرة).
Remove ads
آراء المنظمة
تستخدم العصبة ميثولوجيا إنجليزية وكلتية مناهضة للثقافة المتنوعة الموجودة في الجنوب الأمريكي.[14][15][16]
الثقافة
تعد العصبة الثقافة الجنوبية في مواجهة ضد الثقافة الشائعة الأمريكية الفاسدة. League Core Beliefs Statement وتحسب العصبة الثقافة الجنوبية مسيحية ومناهضة للإجهاض.[17]، وأن الثقافة الجنوبية تركز على العلاقات الاجتماعية بدلا من الأفكار (كالوطن والبيئة والعالم) وتحسب العصبة أن أصل الثقافة الجنوبية من الجزر البريطانية وتحاول في حماية تلك الثقافة من الاختفاء.
المجتمع
وفقا للعصبة، المجتمع الجنوبي يختلف من المجتمعات الماركسية والتي تتسم بالمساواة. وتحسب أن ذلك لأن الثقافة الجنوبية مؤسسة على الكتاب المقدس المسيحي. وتعادي العصبة التحرر الجنسي والمثلية. وتقول مستندات العصبة أنهم يؤسسون حياتهم على عقيدتهم وعائلاتهم وشعبهم على أرض أجدادهم.[18]
Remove ads
عنصرية المنظمة
أقر مركز قانون الحاجة الجنوبي عام 2000، أن العصبة مجموعة كارهة عنصرية ونشرت تقريرا عن تصريحات العصبة وخاصة تصريحات رئيسها مايكل هيل.[19] ورد هيل على التقرير أنه تقرير سياسي وقال أنه يفخر بما كتب عنه في التقرير.[20]
في تصريح عن الهجوم على نادي ليلي في أورلاندو، قال هيل على موقع العصبة إن «في جنوب حر ومستقل، سيمنع الإسلام وسيهجر المسلمون من البلاد، وستغلق جميع المساجد. وأيدت العصبة امتلاك الأسلحة النارية، وخاصة النوع العسكري منها، لجميع مواطني الجنوب كي يمكن لهم من منع هذه الأحداث من الحصول».[21]
انظر أيضًا
مراجع
وصلات خارجية
Wikiwand - on
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Remove ads