عبد الله أحمد بدوي
سياسي ماليزي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول عبد الله أحمد بدوي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
عبد الله بن أحمد بدوي (بالجاوية: عبد الله بن احمد بدوي؛ مواليد 26 نوفمبر 1939)، سياسي ماليزي شغل منصب رئيس وزراء ماليزيا الخامس بين عامي 2003 و2009. عمل أيضًا رئيسًا للمنظمة الوطنية المالايوية المتحدة (يو إم إن أو)، وهو أكبر حزب سياسي (آنذاك) في ماليزيا، وقاد ائتلاف الجبهة الوطنية البرلماني الحاكم. يُعرف باسم باك لاه غير الرسمي، ويعني باك «العم»، في حين اشتقت «لاه» من اسمه «عبد الله». يشار إليه أيضًا باسم «أبو التنمية الرأسمالية الإنسانية» (بابا بيمبانغونان مودال إنسان).
عبد الله أحمد بدوي | |
---|---|
(بالملايوية: Abdullah Ahmad Badawi) | |
رئيس وزراء ماليزيا الخامس | |
في المنصب 31 أكتوبر 2003 – 3 أبريل 2009 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 26 نوفمبر 1939 (العمر 84 سنة)
كوالالمبور، ماليزيا |
مواطنة | ماليزيا |
الديانة | الإسلام |
مشكلة صحية | خرف[1] |
الزوجة | إندون محمود |
عدد الأولاد | 4 |
أقرباء | خيري جمال الدين (صهر) |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة ملايا |
المهنة | دبلوماسي، وسياسي |
الحزب | المنظمة الوطنية الملايوية المتحدة |
الجوائز | |
جائزة الملك فيصل العالمية في خدمة الإسلام (2011) وسام المدافع عن المملكة برتبة القائد الأعلى [لغات أخرى] (2009)[2] الدكتوراه الفخرية من معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية [3] | |
تعديل مصدري - تعديل |
بعد إقالة نائب رئيس الوزراء أنور إبراهيم، قام رئيس الوزراء مهاتير محمد بتعيين عبد الله نائبًا لرئيس الوزراء في عام 1999. وخلف عبد الله مهاتير رئيسًا للوزراء في عام 2003.[4]
في الانتخابات العامة لعام 2004، حقق عبد الله نصرًا كبيرًا. في الانتخابات العامة لعام 2008، فازت الجبهة الوطنية بأغلبية ضئيلة من المقاعد لكنها خسرت أغلبيتها المقدرة بثلثي المقاعد وخسرت أيضًا 5 ولايات لصالح حلف المعارضة. استقال عبد الله ليليه خليفته نجيب رزاق، وذلك خلال اجتماع الجمعية العامة للمنظمة الوطنية المالايوية المتحدة المنعقد في 1 أبريل 2009. في 3 أبريل 2009، خلفه نجيب رزاق رئيسًا للوزراء. منح الملك ميزان زين العابدين لعبد الله لقب «تون» تقديرًا لخدمته للأمة.[5]
كان أيضًا عضوًا في برلمان رأس الحدود لثماني فترات متتالية، من 1978 حتى 2013. يشغل حاليًا منصب رئيس جامعة بتروناس للتكنولوجيا (يو تي بي).