شركة الإلكترونيات المتقدمة
شركة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول شركة الإلكترونيات المتقدمة?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
شركة الإلكترونيات المتقدمة المحدودة تأسست عام 1988، في إطار برنامج التوازن الاقتصادي لتكريس وتنمية القدرات المحلية السعودية.[2] لعبت الشركة على مدى ثلاثة عقود تقريبًا، دورًا في مجالات تصنيع النظم الإلكترونية الحديثة، ومكاملة النظم، وإدارة المشاريع، وتوفير خدمات الصيانة وإصلاح الأعطال، لقطاعات مختلفة في المجالات العسكرية والمدنية.
التأسيس | |
---|---|
النوع | |
المقر الرئيسي | |
موقع الويب |
الشركات التابعة | شركة الإلكترونيات المتقدمة للخدمات المُساندة |
---|---|
الصناعة |
صناعات متعددة |
المنتجات |
|
أهم الشخصيات |
زياد بن حمود المسلّم [1] (الرئيس التنفيذي) |
---|---|
الموظفون |
1000 - 5000 |
تُعَنى شركة «الإلكترونيات المتقدمة» التي تتخذ من الرياض مقراً لها، بقطاعات الهندسة، والتطوير، والتصنيع، والإصلاح، والدعم الفني، عبر مجالات الدفاع، وتكنولوجيا المعلومات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالاتICT، والطاقة، والأمن السيبراني، والتكنولوجيا المتقدمة، وذلك على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
تأسست شركة الإلكترونيات المتقدمة في عام 1988م في إطار برنامج التوازن الاقتصادي EOP وبملكية عددٍ من الشركات، بما فيها شركة الدفاع والفضاء والأمن العالمية «بي إيه إي سيستمز»، وقد لعبت على مدى ثلاثة عقود تقريباً دوراً رائداً في مجالات الإلكترونيات الحديثة، والتصنيع، وتكامل النظم، وخدمات الإصلاح والصيانة، ما جعلها إحدى أبرز الجهات الإقليمية التي تتميز بابتكاراتها.
تعمل الشركة في مجال تصميم وتطوير وتصنيع وصيانة وإصلاح العديد من الأنظمة والأجهزة والمعدات الإلكترونية الصناعية والعسكرية المتطورة، مثل: أنظمة عدادات الكهرباء والمياه الذكية، وأنظمة الحماية الأمنية للبُنى التحتية الحيوية، وأنظمة التحكم الصناعي، وأنظمة التصويب لطائرات "تايفون"، وأنظمة التشويش والاستهداف لطائرات "إف-15"، والوحدات الإلكترونية لطائرات "إف-16"، والأجهزة الأرضية وأنظمة التدريب والمشبهات لطائرات «هوك 165»، وأنظمة التصويب لطائرات "تورنادو"، وغيرها الكثير.[3]