Loading AI tools
فيلم أُصدر سنة 2003، من إخراج ريدلي سكوت من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
رجال عود الثقاب (بالإنجليزية: Matchstick Men) هو فيلم كوميدي تم إنتاجه في الولايات المتحدة سنة 2003.الفيلم قائم على رواية تحمل نفس الاسم تم اصدراها عام 2002 من تأليف اريك جارسيا. الفيلم من إخراج ريدلي سكوت و بطولة نيكولاس كيج وسام روكويل وأليسون لوهمان.
الصنف الفني | |
---|---|
تاريخ الصدور |
2003 |
مدة العرض |
116 دقيقة |
اللغة الأصلية | |
مأخوذ عن | |
البلد | |
موقع التصوير | |
موقع الويب |
المخرج | |
---|---|
السيناريو | |
البطولة | |
التصوير |
جون ماتيسون |
الموسيقى | |
التركيب |
دودى دورن |
الشركات المنتجة | |
---|---|
المنتج | |
التوزيع | |
نسق التوزيع | |
الإيرادات |
65,573,198 دولار[1] |
تدور أحداث الفيلم حول نصابٍ محتالٍ يدعي روي (نيكولاس كيج) وشريكه فرانك، الذان يواصلان النصب على الأشخاص الغافلين بطرقٍ ذكيةٍ وفنيةٍ جداً، ومن جهة أخرى، حياة روي الخاصة فاشلةٌ جداً، ويفاجأ بأن ابنته تبحث عنه لتعيش معه بعيداً عن والدتها القاسية لتجد الحنان والحب والاحتواء عند والدها، فيجد والدها بأن لديها مشاكلاً وأفكاراً كثيرةً، تعرف ابنته بأن والدها محتالٌ وتريد مساعدته في ذلك ولكنه يرفض في بداية الأمر خوفاً عليها ولصغر سنها، ولكنها تشاركه في إحدى المهام ويجدها ماهرةً في ذلك، وتبدأ علاقتهما في التحسن وارتباط، ويقرر روي لاحقاً الابتعاد عن مهنة النصب والاحتيال وأن يجد عملاً بناءً على طلب ابنته، وبالفعل يستغني روي عن تلك المهنة، ليجد عملاً بسيطاً يبدأ به حياةً جديدةً مع ابنته. ولكن تحدث مفاجأةٌ كبيرةٌ في نهاية الفيلم.
افتتح الفيلم بمراجعات إيجابية من النقاد الذين وصفوه بأنه أرقى فيلم في نفس فكرته منذ فيلم اللدغة . حصل الفيلم على تأييد 83% من المراجعات التي كُتبت عنه في موقع الطماطم الفاسدة. الناقد السينمائي روجر إيبرت أعطى الفيلم 4 نجوم (من أصل 4) كما أوصى أن يتم ترشيح الفيلم لعدة جوائز أوسكار .
حقق أرباحا تقدر بـ 65,573,198 دولار.
ترشح الفيلم لجائزة واحدة هي جائزة ستالايت للفنان سام روكويل في فئة أفضل ممثل مساعد.[2]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.