Loading AI tools
طاقم موسيقي من الولايات المتحدة من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
«ذا يونغ فينز» (بالإنجليزية: The Young Veins) فرقة روك من إيكو بارك بكاليفورنيا،[1] كانت تتكون من العضوين السابقين بفرقة «بانيك! آت ذا ديسكو» «ريان روس» و «جون وولكر» بالإضافة إلى عازف البيس «اندي سوكال»، عازف الطبول «نيك مراي» وعازف لوحات المفاتيح «نيك وايت».[2][3][4]
ذا يونغ فينز | |
---|---|
The Young Veins | |
من اليسار إلى اليمين: وايت، وولكر، مراي، روس، سوكال | |
بداية | 2009 |
الحياة الفنية | |
النوع | |
شركة الإنتاج | ون هفن ميوزك |
الأعضاء | |
السابقون | |
سنوات النشاط | 2009–2010 |
الموقع الرسمي | theyoungveins |
تعديل مصدري - تعديل |
في 6 يوليوز 2009 ترك «راين روس» و «جون وولكر» فرقة «بانيك! آت ذا ديسكو» موضحين أن سبب ذلك هو اختلاف في الأفكار. بعد ذلك بمدة قصيرة أعلنا أن مشروعهما الجديد سيكون فرقة مائلة للروك الكلاسيكي تحت اسم «ذا يونغ فينز» (العروق الشابة). نشرت أغنيتهم «تغيير» (Change) أول مرة على صفحة ماي سبيس الخاصة بالفرقة،[3] كما أعلن ألبومهم الأول «خد إجازة!» (!Take a Vacation). بوقت آخر في نفس السنة انضم ثلاثة أعضاء إضافيين للفرقة: «نيك مراي» على الطبول، «اندي سوكال» على البيس، و «نيك وايت» على آلات المفاتيح. أصدرت ثلاث أغاني منفردة من ألبوم «خد إجازة!» في ضهري أبريل وماي سنة 2010، وأصدر الألبوم نفسه في يونيو 2010.
في 10 دجنبر 2010 أعلن عازف الإيتار «جون وولكر» أن الفرقة في عطلة: «كانت «ذا يونغ فينز» في عطلة وستظل كذلك للوقت الحالي. شكرًا على اقتناء الألبوم وحضور العروض.»[5]
وصف كاتب أول ميوزيك «اندرو ليهي» أسلوب الفرقة بكونه «بوب/روك عتيق» متاثر بموسيقى «ذا كوكيز»، «ذا كينكس»، و «ذا كرامبس»،[6] واعتبر مراجع أول ميوزيك «مارك ديمنغ» ألبوم «خد إجازة!» مستوحى من بوب/روك فترة الاستعمار البريطاني «ذا كينكس»، «ذا هوليز»، و «ذا سرشرز».[7]
العنوان | تفاصيل الألبوم | الرتبة في قوائم المبيعات | |
---|---|---|---|
و.أ.م ألبوم حر |
و.أ.م هيت سيكرز | ||
خد إجازة! |
|
40 | 9 |
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.