دوافع هجمات 11 سبتمبر
أسباب قيام بهجمات 11 سبتمبر الإرهابية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول دوافع هجمات 11 سبتمبر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
هجمات 11 سبتمبر 2001، في شمال شرق الولايات المتحدة كانت عملاً إرهابياً منظماً قام به 19 خاطفاً، ونظمها العديد من أعضاء القاعدة. تم ذكر الدوافع الكامنة وراء هذه الهجمات قبل وبعد الهجمات في عدة مصادر، إعلان أسامة بن لادن حرب مقدسة ضد الولايات المتحدة، وفتوى موقعة من بن لادن وآخرين لقتل الأمريكيين في عام 1998، ويعتبرهما المحققين دليلاً على دافعه.[2] ومع ذلك، رفض أسامة بن لادن في مقابلة مع صحفة ديلي أمت، تورط القاعدة في هجمات 11 سبتمبر.[3][4]
في «رسالته إلى أمريكا» في نوفمبر 2002،[5][6] ذكر أسامة بن لادن صراحة أن دوافع القاعدة لهجماتها تشمل: الدعم الغربي لمهاجمة المسلمين في الصومال، دعم الأعمال الوحشية الروسية ضد المسلمين في الشيشان ودعم القمع الهندي ضد المسلمين في كشمير، والعدوان اليهودي ضد المسلمين في لبنان، وجود القوات الأمريكية في السعودية،[6][7][8] دعم الولايات المتحدة لإسرائيل،[9][10] والعقوبات ضد العراق.[11]
في أعقاب 9/11، تقلص إلى حد كبير مناقشة العامة لأسباب الإرهاب، والتي ادعى بعض المعلقين أنها محاولة لإيجاد عذر وتبرير لقتل المدنيين الأبرياء. العبارات التي تلفت النظر – أن الإرهابيين كانوا مدفوعين بكراهية للحرية أو التعصب المتأصل بالإسلام – كانت سائدة. يصف آرون كوندناني المناخ العام واحداً حيث «أصبح الإرهاب ‘أيديولوجية شريرة’ تتطلب مواصلة التحليل.» بيد أنه بحلول عام 2004، تم تجاوز المحرم وأنه فقط من خلال مفهوم «الأصولية» أصبح النقاش حول الأسباب ممكن مرة أخرى.[12]