Loading AI tools
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
خطاب حالة الاتحاد لعام 2003 هو خطاب ألقاه الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش، الرئيس الثالث والأربعين للولايات المتحدة، يوم الثلاثاء 28 يناير 2003. وحدد مبررات غزو العراق في عام 2003. وبدأ مناقشته حول «الحرب على الإرهاب» بتأكيده كما كان قبل 11 سبتمبر 2001 ان «الخطر الأفدح الذي يواجه أمريكا والعالم هو الأنظمة الخارجة عن القانون التي تسعى إلى امتلاك أسلحة نووية وكيميائية وبيولوجية».
| ||||
---|---|---|---|---|
المكان | واشنطن العاصمة | |||
التاريخ | 28 يناير 2003 | |||
الوقت | 9:00 مساءً | |||
الإحداثيات | 38.88883333°N 77.00911111°W | |||
تعديل مصدري - تعديل |
وكان صدام حسين هو الاسوأ وانه "لن يسمح للديكتاتور الوحشي الذي له تاريخ من العدوان المتهور الذي له علاقة بالإرهاب وثروة كبيرة بالسيطرة على منطقة حيوية وتهديد الولايات المتحدة". وفي هذا السياق قال بوش "ان الحكومة البريطانية علمت أن صدام حسين سعى مؤخرا إلى الحصول على كميات كبيرة من اليورانيوم من افريقيا"[1] وهو الخط الذي أصبح مصدرا للخلاف في قضية بلايم اللاحقة. تمت الإشارة بإيجاز إلى وحشية حسين الداخلية وفوائد الحرية والتحرر للشعب العراقي قرب نهاية الخطاب. بدأ بـ “في كل هذه الأيام من الوعد وأيام الحساب، يمكننا أن نكون واثقين. في زوبعة من التغيير والأمل والخطر، إيماننا مؤكد، وعزمنا حازم، واتحادنا قوي". وفي منتصف الخطاب، قال: "في أفغانستان، ساعدنا في تحرير شعب مضطهد. وسنواصل مساعدتهم على تأمين بلادهم، وإعادة بناء مجتمعهم، وتعليم جميع أبنائهم، الفتيان والفتيات." وانتهى بقوله: "الأمريكيون شعب حر، يعرفون أن الحرية حق لكل إنسان ومستقبل كل أمة. الحرية التي نمنحها ليست هبة أميركية للعالم، بل هي هبة الله للبشرية".[2] تحدث إلى كونغرس الولايات المتحدة 108.
وقبل أن يخاطب الرئيس العراق في خطابه، أمضى خمس فقرات تتناول مبادرته لمكافحة الإيدز في أفريقيا.[3] جاء رد الديمقراطيين من قبل حاكم واشنطن آنذاك غاري لوك، الذي عين سفيرا للولايات المتحدة لدى الصين في عام 2011.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.