Loading AI tools
جامعة في أديس أبابا، إثيوبيا من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
جامعة أديس أبابا (سابقاً جامعة هايله سيلاسي الأول)، هي جامعة في إثيوپيا. يوجد بالجامعة 7 حرم جامعي؛ 6 في أديس أبابا و1 في دربه زيت، على بعد 45 كم من أديس أبابا. وللجامعة فروع في الكثير من المدن الإثيوپية، وسميت لذلك بأنها «أكبر جامعة في أفريقيا». تختار الحكومة الطلبة المتفوقين من المدارس الثانوية للالتحاق بالجامعة. تضم الجامعة معهد الدراسات الإثيوپية، وأسسه ريتشارد بانخورست. وهي العضو الوحيد الغير أمريكي في صندوق نگرو كولجد المتحد.
| ||||
---|---|---|---|---|
الشعار | (بالإنجليزية: Seek Wisdom, Elevate Your Intellect and Serve Humanity)[1] | |||
معلومات | ||||
التأسيس | 20 مارس 1950[2] | |||
الموقع الجغرافي | ||||
إحداثيات | 9°02′48″N 38°45′31″E | |||
المكان | أديس أبابا | |||
البلد | إثيوبيا[1] | |||
سميت باسم | هيلا سيلاسي | |||
إحصاءات | ||||
عضوية | الوكالة الجامعية الفرانكوفونية[3] اتحاد الجامعات الإفريقية[4] | |||
الموقع | الموقع الرسمي | |||
تعديل مصدري - تعديل |
تأسست جامعة أديس أبابا عام 1950، بطلب من الإمبراطور هيلا سيلاسي،[5] وأسسها د. لوسيان مات الكندي من الجزويت، وكانت كلية تتيح الدراسة لعامين، وأفتتحت في العام التالي. بعد عامين أصبحت على شراكة مع جامعة لندن. وكان الكاتب والمنظر ريتشارد كمينگز، عضو في كلية القانون بالجامعة في الستينيات.
في 4 مارس 1975، أمر درگ باغلاق الجامعة، وأرسل طلبتها البالغ عددهم في ذلك الوقت 50.000 طالب، للمساعدة في تدعيم النظام الجديد في الريف. وبالمصادفة، كانت تضم جماعة سابقة من طلبة الكلية في محافظة تيغراي الذين قاموا بتأسيس جبهة تحرير الشعب التيغرية ، لمقاومة حكومة درگ، وفيما بعد انضم اليهم عدد من الجماعات الأخرى، لتأسيس جبهة الديمقراطية الثورية للشعب الاثيوپي.
بدأت الجماعة في توفير برامج الماجستير عام 1979، والدكتوراة عام 1987.
في 2009/2010، كان بالجامعة 20.701 طالب تحت التخرج، و7.127 طالب دراسات عليا، و14.669 طالب منتظم، بإجمالي 42.497 طالب.[6]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.