بول ميوني
ممثل أفلام أمريكي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول بول ميوني?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
بول ميوني (أو موني) (بالإنجليزية: Paul Muni) (واسمه الأصلي فريدريش ميشيليم ماير فايسنفرويند، 22 سبتمبر 1895 - 25 أغسطس 1967) هو ممثل مسرحي وسيننمائي أمريكي نشأ في شيكاغو. ترشح موني لجائزة الأوسكار ستة مرات وفاز في مرة واحدة. بدأ حياته المهنية في المسرح اليديشي. وكان يعتبر أحد من أرقى الممثلين في استوديو وارنر براذرز خلال ثلاثينيات القرن العشرين، ووكان يتمتع بامتياز نادر وهو اختيار الأدوار التي يريدها.
بول ميوني | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | فريدريش ميشيليم ماير فايسنفرويند |
الميلاد | 22 سبتمبر 1895 [1][2] ليمبيرغ في إقليم غاليسيا في دولة النمسا والمجر (الآن لفيف في أوكرانيا) |
الوفاة | 28 مايو 1967 (71 سنة)
مونتيسيتو |
سبب الوفاة | مرض قلبي وعائي |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الزوجة | بيلا فينكل (1921 - 1967، وفاته) |
الحياة العملية | |
المهنة | ممثل مسرحي، وممثل أفلام، وممثل تلفزيوني |
اللغات | اليديشية، والإنجليزية |
سنوات النشاط | 1929 - 1962 |
موظف في | وارنر برذرز |
الجوائز | |
جائزة توني لأفضل ممثل في مسرحية [لغات أخرى] (1956) جائزة الأوسكار لأفضل ممثل (عن عمل:قصة لويس باستور) (1937)[3] كأس فولبي لأفضل ممثل [لغات أخرى] (عن عمل:قصة لويس باستور) (1936)[4] نجمة على ممر الشهرة في هوليوود | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
عادة ما كلن يلعب دور الشخصية القوية، مثل الدور الرئيسي في سكارفيس (1932)، وترجع مهارته التمثيلية جزئيا إلى استعداده المكثف لأدواره، وغالبا ما كان يتغمس في دراسة صفات الشخصية وتصرفاتها. كما امتلك مهارات في استخدام تقنيات المكياج، وهي موهبة تعلمها من والديه الذان كانا ممثلين أيضا، وكذلك من سنواته الأولى على خشبة المسرح اليديشية في شيكاغو. لعب موني دورر رجل في الثمانين وهو بسن الثانية عشرة. وفي أحد أفلامه، سبعة وجوه، لعب سبع شخصيات مختلفة.
وقدم ميوني 25 فيلما وفاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل عن دوره في فيلم قصة لويس باستور عام 1936. كما لعب دور البطولة في العديد من مسرحيات برودواي وحصل على جائزة توني لأفضل ممثل مسرحي لدوره في إنتاج 1955 من مسرحية وريث الريح.