بقر
حيوان ثديي مجتر / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول بقر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
البقرة[1][2][3][4] حيوان ثديي مجتر، وقد وُجدت أصلا في الطبيعة سائبة بشكل وحشي، وتم استئناسها منذ زمن طويل، واستخدمت لأغراض شتى من جر العربة والمحراث وتدوير الطاحونة والرحى وإدارة الساقية وللاستفادة من لحمها وحليبها وجلدها.[5][6][7]
البقر | |
---|---|
صورة أحد أنواع البقر في سويسرا | |
حالة الحفظ | |
مستأنسة | |
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | الحيوانات |
الشعبة: | الحبليات |
الطائفة: | الثدييات |
الرتبة: | شفعيات الأصابع |
الرتيبة: | مجترات |
الفصيلة: | البقريات |
الجنس: | البقر |
الاسم العلمي | |
Bos taurus كارولوس لينيوس، 1758 | |
فترة الحمل | 9 شهر |
خريطة انتشار الكائن | |
معرض صور بقر - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري - تعديل |
البقرةُ اسم جنس البَقَرَةُ من الأَهلي والوحشي، يكون للمذكر والمؤنث ويقع على الذكر والأُنثى، وإِنما دخلته الهاء على أَنه واحد من جنس والجمع البَقَراتُ وصغيرهما يعرف بالعجل ويشبه حيوان الجاموس ولكنه يختلف في اللون والحجم، وقد اشتق الاسم من بقر إذا شق لأنها تشق الأرض بالحراثة، من الحيوانات.
عادة ما تربى الأبقار للإستفادة من لحومها (لحم البقر أو لحم العجل ، انظر ماشية اللحم [الإنجليزية])، وللحليب (انظر الأبقار الحلوب)، ولجلودها التي تستخدم في صناعة الجلود. تستخدم أيضا كحيوانات ركوب وحيوانات جر (كالثيران التي تسحب العربات والمحاريث والأدوات الأخرى). كما يستفاد أيضا من روثها كسماد أو الوقود. للابقار أهمية دينية كبيرة في بعض المناطق في العالم مثل أجزاء من الهند. والأبقار والتي معظمها من السلالات الصغيرة مثل Miniature Zebu ، تربى في المزارع باعتبارها حيوانات أليفة.
البقرة مقدسة عند الهندوس وللبقرة ذكر في الأديان الإبراهيمية فقصتها معروفة مع النبي موسى وبني إسرائيل وقد ورد ذكرها القرآن تفصيلًا في سورة البقرة وهي أطول سور القرآن الحاوية على الأحكام.
لأهمية الأبقار في توفير الحليب واللحوم والجلود فقد أخذت الدول عامة في تربيتها والاهتمام في تكاثرها بموجب نظم محسوبة ومحددة.
هناك مرض لحق بالبقر في السنوات الأخيرة عرف بمرض جنون البقر وإن انحسر الآن.
والبقر تتعدد ألوانه فمنه البني والأسود والأبيض والأصفر والمخلط من بين هذه الألوان، أما البقرة التي ذكرت في قصة نبي الله موسى فكان لونها أصفر فاقع.