انتحار أماندا تود
يوهانا كارمين اسراء فتاة روسية تبلغ من العمر24عاما شوهدت وهي تقفز من اعلى الجسر بسيارتها في البحر وتشير اخر تقارير الاطباء الى ان حالة كارمي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
أماندا ميشيل تود فتاة كنديَّة تبلغ من العمر 15 عاماً انتحرت بسبب التنمر الإلكتروني على موقع الفيس بوك، وأيضاً التنمر بالحياة الواقعيَّة، حيث كانت مضطهدة في مدرستها من قبل مجموعة من الطلاب.[1][2][3] في 7 سبتمبر 2012 نشرت أماندا تود على موقع اليوتيوب فيديو باسم "My story: Struggling, bullying, suicide, self harm" تروي قصتها باستخدام بطاقات استذكار في الفيديو، ووضَّحت بأنَّـها نادمة علىٰ إرسال صورة ثدييها لرجل آخر قام بنشرها في الإنترنت ومحاولتها الانتحار بشرب الكلور، وتمَّ نقلها إلىٰ المستشفىٰ بسيارة الإسعاف لتلقي العلاج، وعند عودتها إلىٰ المنزل، وجدت في موقع فيس بوك تعليقات ساخرة علىٰ محاولتها الانتحار مثل: «تستحق ذلك» «آمل أنَّها ماتت» وقد حصل الفيديو على 1,600,000 مشاهد في 13 أكتوبر 2012، وفي 10 أكتوبر سنة 2012 حاولت أماندا ان تغيِّر مكان سكنها ومدرستها إِلَّا أنَّ الفضيحة استمرت بملاحقتها، مِمَّا أدى إلىٰ دخولها حالة اكتئاب نفسيَّة، انتحرت أماندا شنقاً، مِمَّا أثار ضجَّة حول العالم اجمع عبر البرامج التلفزيونية ومواقع الإنترنت، وأهمَّها مواقع التواصل الاجتماعي مثل: فيس بوك وتويتر.
انتحار أماندا تود | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 27 نوفمبر 1996(1996-11-27) بورت كوكويتلام، كولومبيا البريطانية |
الوفاة | 10 أكتوبر 2012 (15 سنة)
بورت كوكويتلام، كولومبيا البريطانية |
تعديل مصدري - تعديل |
تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها لإعادة الكتابة حسبَ أسلوب ويكيبيديا. (أبريل 2019) |
في 7 سبتمبر 2012 نشرت أماندا تود على موقع اليوتيوب فيديو باسم "My story: Struggling, bullying, suicide, self harm" تروي قصتها باستخدام بطاقات استذكار في الفيديو، ووضَّحت بأنَّـها نادمة علىٰ إرسال صورة ثدييها لرجل آخر قام بنشرها في الإنترنت ومحاولتها الانتحار بشرب الكلور، وتمَّ نقلها إلىٰ المستشفىٰ بسيارة الإسعاف لتلقي العلاج، وعند عودتها إلىٰ المنزل، وجدت في موقع فيس بوك تعليقات ساخرة علىٰ محاولتها الانتحار مثل: «تستحق ذلك» «آمل أنَّها ماتت» وقد حصل الفيديو على 1,600,000 مشاهد في 13 أكتوبر 2012، وفي 10 أكتوبر سنة 2012 حاولت أماندا ان تغيِّر مكان سكنها ومدرستها إِلَّا أنَّ الفضيحة استمرت بملاحقتها، مِمَّا أدى إلىٰ دخولها حالة اكتئاب نفسيَّة، انتحرت أماندا شنقاً، مِمَّا أثار ضجَّة حول العالم أجمع عبر البرامج التلفزيونية ومواقع الإنترنت، وأهمَّها مواقع التواصل الاجتماعي مثل: فيس بوك وتويتر.