الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا
منطقة حكم ذاتي في شمال و شرق سوريا بقيادة مجلس سوريا الديمقراطي. / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا؛ هي منطقة سوريّة تمتدّ في شمال وشرق سوريا أُنشئَ فيها حكم ذاتي بحكم الأمر الواقع. تسيطر على المنطقة قوات سوريا الديمقراطية وتشمل أجزاء من محافظات الحسكة، الرقة، حلب ودير الزور. تُعدّ هذه المنطقة منطقةً متعددة الأعراق وموطنًا لأعداد كبيرة من السكان العرب والكرد والسريان والآشوريين، مع مجموعات أصغر من التركمان والأرمن والشيشان واليزيديين.[11][12]
الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا | |
---|---|
الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا | |
رموز الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا | شعار الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا |
الأراضي التي وضعتها الإدارة الذاتية تحت سلطتها | |
الأرض والسكان | |
إحداثيات | 37°03′N 41°15′E |
عاصمة | القامشلي[1][2] |
اللغة الرسمية | الكردية العربية[3] سريانية آرامية |
المجموعات العرقية () | عرب، كرد، آشوريون، أرمن |
توقع (2014) | 4.6 مليون[4] نسمة |
التعداد السكاني | 2000000 (2018)[5] |
الحكم | |
رئيس مشارك | هدية يوسف |
رئيس مشارك | منصور سلوم |
السلطة التشريعية | مجلس سوريا الديمقراطية |
التأسيس والسيادة | |
منطقة حكم ذاتي | بحكم الأمر الواقع في سوريا. بنظام كونفدرالي ديمقراطي[6][7][8][9][10] |
تاريخ التأسيس | 2013 |
اقتراح الحكم الذاتي | يونيو 2013 |
اعلان الحكم الذاتي | نوفمبر 2013 |
إنشاء الحكومة الإقليمية | نوفمبر 2013 |
اعتماد دستور مؤقت | يناير 2014 |
إعلان الفيدرالية | 17 مارس 2016 |
بيانات أخرى | |
العملة | ليرة سورية SYP |
المنطقة الزمنية | ت ع م+03:00 |
المنطقة الزمنية | توقيت شرق أوروبا |
رمز الهاتف الدولي | +963 |
وسيط property غير متوفر. | |
تعديل مصدري - تعديل |
شاركت قوات سوريا الديمقراطية في الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، واستمرّت بضم الأراضي التي تخرج عن سيطرته إلى إدارتها. رغم أنها تتمتع ببضعة علاقات خارجية في إطار الدعم العسكري، إلا أنه لم يُعْتَرَف بالمنطقة رسمياً من قبل حكومة سوريا أو أية دولة أو منظمة دولية.[13][14]
يجادل مؤيدو المنطقة بأنها نظام علماني رسمي وفق حكم ديمقراطي مباشر يستند إلى أيديولوجية اشتراكية تحررية ويعزز اللامركزية والمساواة بين الجنسين[15] والاستدامة البيئية والتسامح التعددي للتنوع الديني والثقافي والسياسي، وأن هذه القيم تنعكس في دستورها ومجتمعها وسياستها، حيث تدعي أنها تشكّل نموذجًا لسوريا فدرالية ككل، بدلاً من الاستقلال التام.[16][17][18][19][20][21] وقد شملت بعض الانتقادات الموجهة إلى المنطقة ادعاءات الاستبداد والتجنيد القسري وسجن المعارضين والصحفيين ومضايقتهم، وتشجيع الإيديولوجية الراديكالية المناهضة للرأسمالية، وتأثّر الإدارة بحزب العمال الكردستاني.[22][23][24][25][26]