اقتصاد سريلانكا
اقتصاد وطني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول اقتصاد سريلانكا?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
يُساوِي اقتصاد السوق الحر في سريلانكا 88,9 مليارًا بموجب الناتج المحلي الإجمالي (GDP) الرمزي و291,5 مليار دولار أمريكي[14][15] بموجب تَعادُل القوة الشرائية. شَهِدَت البلاد نموًا سنويًا يبلغ 6,4 بالمئة منذ عام 2003 حتى عام 2012، أعلى بكثير من الدول المجاورة. بإيرادات تقدر بـ 12,811 دولار (تعادل القوة الشرائية) للفرد (البنك الدولي 2018) أو 4,103 دولارًا أميركيًا رمزيًا،[16] سريلانكا هي ثاني أغنى دولة في منطقة جنوب آسيا بعد جزر المالديف وهي دولة ذات دخل فوق المتوسط.[17][18] القطاعات الاقتصادية الرئيسية للبلاد هي السياحة وإنتاج الشاي والألبسة والأنسجة والأرُزّ والمنتجات الزراعية الأخرى. بالإضافة إلى هذه القطاعات، تُساهِم العمالة الخارجية بشكل كبير في النقد الأجنبي حيث يمكث 90% من مغتربي سريلانكا في منطقة الشرق الأوسط.[19]
الدولة | |
---|---|
عملة | |
المنظمات |
الناتج الإجمالي |
|
---|---|
نمو الناتج الإجمالي | |
نصيب الفرد من الناتج الإجمالي | |
الناتج الإجمالي حسب القطاعات |
|
التضخم الاقتصادي (CPI) | ![]() |
عدد السكان تحت خط الفقر |
|
معامل جيني | |
القوة العاملة | |
القوة العاملة حسب القطاع |
|
البطالة | |
الصناعات الرئيسية |
المنسوجات والملابس والسياحة والاتصالات وخدمات تكنولوجيا المعلومات والخدمات المصرفية والشحن وتكرير البترول والشاي والمطاط وجوز الهند والتبغ والسلع الزراعية الأخرى |
الصادرات |
▲ 15.1 مليار دولار أمريكي (2021)[9] |
---|---|
نوع الصادرات |
المنسوجات والملابس والشاي والتوابل والإلكترونيات وخدمات تكنولوجيا المعلومات ومصنوعات المطاط والأسماك والأحجار الكريمة |
شركاء التصدير |
|
الواردات |
▲ 20.6 مليار دولار أمريكي (2021)[11] |
نوع الواردات |
المنتجات البترولية والآلات والمعدات الكهربائية والمركبات والنسيج والبلاستيك والقطن والسفن والقوارب والحديد والصلب والألمنيوم |
شركاء الاستيراد |
إجمالي الاحتياطي |
|
---|---|
احتياطيات النقد الأجنبي |
|
الدين الخارجي الإجمالي | ![]() |
استوفت سريلانكا غاية الأهداف الإنمائية للألفية (MDG) بتقليل الفقر المدقع للنصف وهي على طريقها لتحقيق الغايات الإنمائية الأخرى للألفية. متفوقة بذلك على البلدان الجنوب آسيوية الأخرى. شَهِدَت سريلانكا تناقصًا كبيرًا في الفقر بين عامي 2002 و2009 - من 23% إلى 9% من السكان. بالرغم من أن جيوب الفقر لا زالت موجودة. يعيش ما يقدر بـ 9% من سكان سريلانكا الذين لا يُعتَبرون فقراء بعد الآن ضمن 20% من خط الفقر ويكونون بذلك عُرضة للنكبات ما قد يعيدهم إلى حالة الفقر.[20] بدأت سريلانكا تركز على تحديات التطور الاستراتيجية والبنيوية طويلة الأمد في سعيها إلى التحول إلى دولة متوسطة الدخل من الشريحة العليا. تتمتع سريلانكا بواحدة من أخفض معدلات الضرائب بالنسبة للناتج المحلي الإجمالي في العالم، وقد أصبح إيجاد وظائف لأدنى من 40% تحدياً. تواجه سريلانكا أيضًا تحدياً في الاحتواء والحكم والاستمرار الاجتماعي.[21]
تبعاً للسياسات الحكومية والإصلاحات الاقتصادية المُعلَنة من قبل رئيس الوزراء ووزير السياسة الاجتماعية والشؤون الاقتصادية رانيل ويكريميسينغ، تخطط سريلانكا لإنشاء مدينة إقليم غربي ضخمة وهي مدينة ضخمة في النطاق الغربي لتعزيز النمو الاقتصادي. يُخطط أيضًا لإنشاء العديد من المناطق السياحية ومناطق تطوير العمل التجاري والتكنولوجي على نطاق الجزيرة والمتخصصة بمختلف المجالات.[22][23][24][25] ولكن تواجه سريلانكا مؤخرًا خطر السقوط في ضائقة اقتصادية، مع مستويات دين متزايدة وأزمة سياسية والتي شهدت انخفاض تصنيف البلاد في معدلات الديون.
احتلت سريلانكا المركز 90 في مؤشر الابتكار العالمي عام 2023.[26][27]