ابن جزي الكلبي
شاعر أندلسي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول ابن جزي الكلبي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
محمد بن أحمد بن عبد الله بن يحيى بن يوسف بن عبد الرحمن بن جُزَي الكلبي الغرناطي[1] (ولد يوم التاسع من ربيع الثاني عام 693 هـ الموافق 15 مارس عام 1294 م في مدينة غرناطة عاصمة الأندلس آنذاك، وقُتل في معركة طريف الشهيرة التي دارت رحاها في الأندلس بداية شهر جمادى الأولى من عام 741 للهجرة، الموافق أواخر أكتوبر عام 1340 للميلاد)[3] هو مؤلّف وشاعر وخطيب ومؤرّخ وفقيه إسلامي عاش في نهاية القرن السابع الهجري وبداية الذي تلاه في بلاد الأندلس التي كانت تعيش وقتها فترة نزاعٍ شرس بين المسلمين والمسيحيين على السيادة في أراضيها، وقد كان خطيباً لجامع غرناطة الأعظم.[4]
ابن جُزي | |
---|---|
محمد ابن جُزَي الكلبي الغرناطي[1] | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن يحيى بن عبد الرحمٰن بن يوسف ابن جُزَي الكلبي الغرناطي[1] |
الميلاد | 15 مارس 1294 غرناطة، الأندلس |
الوفاة | 30 أكتوبر 1340 (46 سنة)
طريفة، الأندلس (مملكة إسبانيا حالياً) |
سبب الوفاة | قُتل بمعركة طريف |
مواطنة | مملكة غرناطة إسبانيا |
الكنية | أبو القاسم |
الديانة | الإسلام |
المذهب الفقهي | مالكي[2] |
الأولاد | أبوبكر أحمد بن محمد بن جُزَي أبو عبد الله محمد بن جزي أبو محمد عبد الله بن جزي |
الحياة العملية | |
تعلم لدى | ابن الشاط السبتي |
التلامذة المشهورون | لسان الدين بن الخطيب، وأبو عبد الله بن جزي [لغات أخرى] |
المهنة | كاتب، مؤلف، شاعر، فقيه، مؤرخ وخطيب |
اللغات | العربية |
مجال العمل | شعر عربي، والفقه الإسلامي، وعلم التفسير، وعلم القراءات، وعلم الحديث |
أعمال بارزة | التسهيل لعلوم التنزيل |
التيار | أشعرية |
الخدمة العسكرية | |
المعارك والحروب | معركة طريف |
تعديل مصدري - تعديل |
كان كاتباً لأبي الحجاج يوسف النصري. كان من أهل غرناطة. من كتبه كتاب تاريخ غرناطة وأهل الخير وله تفسير للقرآن سمي بالتسهيل في علوم التنزيل. إلا أن معظم الباحثين يرجعون هذا الكتاب لأبيه أبو القاسم بن جزي(1). اشتهر بشعر المدح والتشكي(2). كان له ثلاثة أبناء هم أحمد ومحمد وعبد الله، وقد عملوا في نفس مجالات أبيهم. من مؤلفاته كتاب (القوانين الفقهية) والذي وضع فيه ملخصا للفقه الإسلامي على كافة المذاهب، واتبع في تصنيفه أسلوبا عبقريا غير مسبوق جعله رغم صغر حجمه؛ كتابا قيما وفريدا من نوعه.
أملى ابن بطوطة أخبار رحلته على محمد بن جزي الكلبي بمدينة فاس سنة 756 هـ، وسماها تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار.