إنجيل
كلمة يونانية تعني البشارة المفرحة و هي عبارة قصة و تعاليم يسوع المسيح السامية لاتباعه و لكل الناس / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول إنجيل?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الإنجيل كلمة معربة من (اليونانية: εὐαγγέλιον، ايوانجيليون) وتعني البشارة السارة أو البشرى السارة أو بشرى الخلاص. تعني لدى المسيحيين بالمفهوم الروحي البشارة بمجيء يسوع الذي هو المسيح وتقديم نفسه ذبيحة فداء على الصليب نيابة عن الجنس البشري ثم دفنه في القبر وقيامته في اليوم الثالث كما جاء في كتب النبوات في العهد القديم. قد يُقصد بها مجازاً، عند المسيحيين وغيرهم، الكتب الأربعة الأولى في كتاب العهد الجديد والتي نسبت إلى كل من متى ومرقس ولوقا ويوحنا، ويؤمن المسيحيون بأن هذه الأربعة كتبت بوحي من الروح القدس وليست من تأليف بشري كما جاء في رسالة بولس الرسول الثانية إلى تيموثاوس.
صنف فرعي من | |
---|---|
جزء من | |
الاسم الأصل | |
الموضوع الرئيس | |
لغة العمل أو لغة الاسم | |
الشخصيات | |
لديه جزء أو أجزاء |
بعد عام 150 مست الحاجة في الكنيسة إلى قاعدة شاملة تنظم المؤلفات الدينية حول يسوع، تمهيداً لإدراجها ضمن قانون الكتاب المقدس، فكان المعيار المتبع صحة نسبتها إلى الرسل،[1] وبرزت الأناجيل الأربعة نظراً لصحة نسبها إلى الرسل من وجهة نظر الكنيسة ومن ناحية ولما تحلّت به صفات تتطابق مع التقليد الشفهي،[1][2] وذلك بعد نقاشات طويلة حول صحة نسبتها، إذ لم ينته ضم جميع الأسفار حتى نهاية القرن الثالث وبداية القرن الرابع. أما تلك الكتب التي لم يثبت صحة نسبتها، فقدت تدريجيّاً حظوتها في الكنيسة ولدى المسيحيين كأسفار مقدسة.
أما تأليف أسفار العهد الجديد، وضمها في بوتقة واحدة، فهو نتيجة تطور طويل معقد، إذ يظهر العهد الجديد كمجموعة مؤلفة من سبعة وعشرين سِفراً مختلفة الحجم، وضعت جميعها باللغة اليونانية أواخر القرن الأول؛[3] إن السلطة العليا في أمور الدين كانت تتمثل لدى المسيحيين الأولين في مرجعين، العهد القديم، والمرجع الثاني الذي انتشر انتشاراً سريعاً وقد أجمعوا على تسميته الرب، ويشمل هذا المرجع على التعاليم التي ألقاها يسوع والأحداث التي تبين سلطته؛ أما أقوال يسوع وما كان يعظ به فقد تناقلتها ألسن الحفاظ شفهيّاً، وربما وجدت بعض الوثائق المكتوبة لروايتي الصلب والقيامة أو بعض الأحداث الهامة الأخرى؛ ولم يشعر المسيحيون الأولون، إلا بعد وفاة آخر الرسل بضرورة تدوين التقليد الشفهي،[3] فبدؤوا قرابة العام 120 بإنشاء العهد الجديد، مبتدئين بأسفار بولس نظراً لما كان له من شهرة ولأنه أوصى بقراءة رسائله بنفسه،[4] وتشير كتابات آباء كنيسة القرن الثاني إلى أنهم يعرفون عدداً كبيراً من رسائل بولس وأنهم يولونها مكانة الكتب المقدسة،[5] أيضاً فإن أقدم الإشارات التاريخية تعود للعام 140 تثبت أن المسيحيين يقرأون الأناجيل في اجتماعات الأحد وأنهم يعدونها مؤلفات الرسل أو أقله شخصيات تتصل بالرسل بشكل وثيق، وأنهم أخذوا يولونها منزلة الكتاب المقدس.[1]
تمت كتابة الأناجيل الأربعة القانونية -متى ومرقس ولوقا ويوحنا- بين أعوام 70 و100 م تقريبا، وهي المصدر الرئيسي للمعلومات عن حياة يسوع.[6][7] مؤلف كل من هذه الأناجيل الأربعة مجهول (تمت إضافة الأسماء الحالية لها في القرن الثاني)، ومن المؤكد تقريبا أن أيا منها لم يكتبه شاهد عيان على حياة يسوع.[8] وبالتالي، فإن العلماء المعاصرين يتوخون الحذر من الاعتماد عليهم بشكل لا يقبل الشك، ولكن من خلال الدراسة النقدية يمكن محاولة التمييز بين الأفكار الأصلية ليسوع وتلك الخاصة بالمؤلفين اللاحقين.[9][10] تمت كتابة العديد من الأناجيل غير القانونية أيضاً، كل منها في وقت متأخر عن الأربعة، وجميعهم -مثلهم في ذلك مثل الأربعة القانونيين- يعرضون الآراء اللاهوتية الخاصة بمؤلفيهم انا مسلم اريد اضافة امر ضروري كان انبياء ذرية اسرائيل او ذرية يعقوب مكلفون فقط في قوم اسرائيل فكان حينها اذا اكلقت كلمة يهود او بني اسرائيل المعنى الواحد في الشريعة لكن اليهود سمحوا لقوميات اخرى دخول الديانة فيما بعد مثل ملك الخزر و الخزر و بعض القوميات مثل الفرس و غيرهم و من آمن من سبأ لسليمان هرلاء ليس ذرية اسرائيل لكن يهود فاصبح هنام فرق بين بني اسرائيل و بين يهود فليس كل يهودي من بني اسرائيل و كمثال في توريث الخطيئة هل اباء الخزر كانوا في تيه سيناء او عبدوا العجل او قتلوا انبياء او وضع عليهم الرب مواثيق ؟؟ الاجابة لا .. كما الامر شائك حتى عنظ المسلمين يصعب فهمه فسورة بني اسرائيل او سورة الاسراء هي فقط لذرية النبي يعقوب و ليس كل اليهود فمثلا (( اذا جاء وعد الاخرة جئنا بكم لفيفا )) هذه فقط لذرية يعقوب و ليس لذرية يهود الخزر فهناك فرق بين كلمة يهودي و بين بني اسرائيل و هذا مفهوم خطير في المسيحية عند قرار رسل عيسى من بعد حادثة الصلب نشر الدين خارج اليهودية فقصدهم خارج بني اسرائيل و ليس اليهودية و كلمة بني اسرائيل في زماني لا تعني يهود !! هناك مسلمين اسلموا هم الان بني اسرائيل هناك مسيحيين بني اسرائيل هناك ملحدين بني اسرائيل و هناك قسم صغير يهود بني اسرائيل (( و قضينا الى بني اسرائيل )) و ليس (( و قضينا الى اليهود )) و نطوق الحجر ليس علىى بني اسرائيل في الاسلام !! فقط على اليهود الذين عبدوا من بعد مواثيق توبة عبادة عجل سيناء و ليس كل من يعبد الدجال ينطق عليه الحجر لان ابن مريم يقتل الدجال عند عودته و لا يعذب القرى التي عبدت الدجال بل يدعوها لدينه او الحرب و لا يقبل الهدنه او الجزية و بعد نطوق الحجر لا تندثر بني اسرائيل .[7]