أسماك مخاطية
كائن حي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أسماك مخاطية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
المُخاطيَّات[2] أو الأسماك المخاطية أو الجِرِّيث[3] (الاسم العلمي: Myxinidae) هي فصيلة من اللافكيات تتبع رتبة ماخطات الشكل من طائفة مستديرات الفم.[4]، هي حيوانات بحرية تشبه ثعبان البحر وتنتج المخاط (ويطلق عليها في بعض الأحيان اسم ثعبان البحر المخاطي). وهي الحيوانات الوحيدة المعرفة والتي تعيش على وجه الأرض وتمتلك جمجمة لكنها لا تمتلك عمودًا فقريًا. وبالإضافة إلى سمك الأنقليس فإن الأسماك المخاطية لا تحتوي على فك، وهي عبارة عن حفريات حية، وتعد الأسماك المخاطية أساسية بالنسبة لدراسة الفقاريات حيث لا زالت الأسماك المخاطية الحية تأخذ نفس شكل الأسماك المخاطية التي كان موجودة منذ 300 مليون سنة مضت.[5]
الأسماك المخاطية | |
---|---|
. | |
المرتبة التصنيفية | فصيلة[1] |
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | حيوانات |
العويلم: | بعديات حقيقية |
(غير مصنف) | ثنائيات التناظر |
(غير مصنف) | ثانويات الفم |
الشعبة: | حبليات |
الشعيبة: | فقاريات |
غير مصنف: | قحفيات |
الطائفة: | مستديرات الفم |
(غير مصنف) | ماخطات |
الرتبة: | ماخطات الشكل |
الفصيلة: | الأسماك المخاطية |
الاسم العلمي | |
Myxinidae [1] قسطنطين صموئيل رافينسك، 1815 | |
جنس | |
| |
تعديل مصدري - تعديل |
وكان تصنيف الأسماك المخاطية مثارًا للجدل. وتكمن المشكلة في تحديد هل الأسماك المخاطية في حد ذاته تابعة للأسماك الفقارية (حيث ترتبط بشكل كبير للغاية بأسماك الأنقليس) أو أنها تمثل مرحلة تسبق تطور العمود الفقري (كما هو الحال مع سمك الرميح). ويقوم النظام الأصلي بتجميع الأسماك المخاطية والأنقليس معًا تحت أصنوفة مستديرات الفم (أو بشكل تاريخي أصنوفة اللافكيات) على أنها أقدم فرع حيوي مازال موجودًا من الفقاريات بالإضافة إلى الفكيات (وهي الفقاريات ذات الفك المنتشرة حاليًا في كل مكان). وقد اقترح نظامًا بديلاً أن الفقاريات ذات الفك ترتبط بشكل أكبر بالأنقليس من ارتباطها بالأسماك المخاطية (أي أن الفقاريات تشتمل على الأنقليس ولكنها لا تشتمل على الأسماك المخاطية)، وقام بتقديم القحفيات لتجميع الفقاريات التي تشبه الأسماك المخاطية. وقد دعمت أدلة حديثة معتمدة على الحمض النووي DNA النظام الأصلي.[6]