أبو إسحاق الزجاج
كان مؤدبا للقاسم بن عبيد الله بن سليمان ثم أصبح أحد كتابه عندما ولي الوزارة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أبو إسحاق الزجاج?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الزَجَّاج أو أبو إسحاق الزجّاج أو أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن السرى بن سهل الزجاج البغدادي[2] (241 هـ - 311 هـ /855 - 923م) نحوي من العصر العباسي، «من أهل العلم بالأدب والدين المتين» كما وصفه ابن خلكان. صنف العديد من الكتب، أشهرها كتاب معاني القرآن في التفسير، وكتاب ما ينصرف وما لا ينصرف وكتاب تفسير أسماء الله الحسنى. صحب وزير الخليفة العباسي المعتضد بالله عبيد الله بن سليمان، وعلم ابنه القاسم بن عبيد الله الأدب.
أبو إسحاق الزجاج | |
---|---|
إبراهيم بن السري بن سهل[1] | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 857 بغداد[1] |
الوفاة | سنة 923 (65–66 سنة)[1] بغداد[1] |
الحياة العملية | |
المهنة | شاعر، ولغوي[1]، وعالم، ونحوي[1] |
اللغات | العربية |
مؤلف:أبو إسحاق الزجاج - ويكي مصدر | |
تعديل مصدري - تعديل |
ولد ببغداد وبها توفي. كان يعمل في صناعة الزجاج، فتركها واشتغل بالأدب. تعلم على يد المبرد وثعلب النحوي وغيرهما. روى أبو سليمان الخطابي عن أحمد بن الحسين الفرائضي قال: «كان أصحاب المبرد إذا اجتمعوا واستأذنوا يخرج الآذن فيقول: إن كان فيكم أبو إسحاق الزجاج وإلا انصرفوا، فحضروا مرة ولم يكن الزجاج معهم؛ فقال لهم ذلك فانصرفوا، وثبت رجل منهم يقال له عثمان، فقال للآذن: قل لأبي العباس: انصرف القوم كلهم إلا عثمان فإنه لم ينصرف، فعاد إليه الآذن وأخبره، فقال: قل له إن عثمان إذا كان نكرة انصرف، ونحن لانعرفك فانصرف راشدا.» (1)
توفي يوم الجمعة تاسع عشر جمادى الآخرة ومختلف في سنة وفاته فيقال سنة 310 ويقال: سنة إحدى عشرة، وقيل: سنة ست عشرة. وقد قارب الثمانين حين وفاته.