آن آربر
مدينة في ولاية ميشيغان، الولايات المتحدة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول آن آربر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
آن آربر (بالإنجليزية: Ann Arbor) هي مدينة في ولاية ميشيغان الأمريكية ومقر مقاطعة واشتيناو.[7] بلغ عدد سكانها 113٬934 نسمة بحسب تعداد عام 2010، مما يجعلها سادس أكبر مدينة في ميشيغان.[8]
آن آربر | |
---|---|
الاسم الرسمي | (بالإنجليزية: Ann Arbor) |
الإحداثيات | 42°16′53″N 83°44′54″W [1] |
تاريخ التأسيس | 1824 |
أسسها | جون ألين |
تقسيم إداري | |
البلد | الولايات المتحدة[2][3] |
التقسيم الأعلى | مقاطعة واشتيناو |
عاصمة لـ | |
خصائص جغرافية | |
المساحة | 74.981537 كيلومتر مربع (2016) |
ارتفاع | 256 متر |
عدد السكان | |
عدد السكان | 123851 (1 أبريل 2020)[5] |
الكثافة السكانية | 1651. نسمة/كم2 |
عدد الأسر | 48109 (31 ديسمبر 2020)[6] |
معلومات أخرى | |
منطقة زمنية | ت ع م-05:00 (توقيت قياسي)، وت ع م-04:00 (توقيت صيفي)، ومنطقة زمنية شرقية |
48103, 48104, 48105, 48106, 48107, 48108, 48109, 48113 | |
رمز الهاتف | 734 |
رمز جيونيمز | 4984247 |
المدينة التوأم | |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
معرض صور آن آربر - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري - تعديل |
تم تأسيس المدينة عام 1824، وهناك نظرية تُرجح أنها سميت بهذا الاسم نسبةً إلى زوجتي مؤسسا المدينة اللتان كان اسميهما «آن».[9] تقع في المدينة جامعة ميشيغان التي نُقِلت من ديترويت إلى آن آربر عام 1837، وتلعب الجامعة في الوقت الحاضر دوراً حيوياً في اقتصاد المدينة فهي من الدعامات الاقتصادية للمدينة، حيث يعمل فيها ما يناهز 30,000 شخص ومنهم حوالي 12,000 يعملون في المركز الطبي التابع للجامعة. كما يلعب القطاع التقني المتقدم دوراً محورياً في اقتصاد المدينة لوجود العديد من الشركات التي اتخذت من المدينة مقراً لها حيث تعتمد على أبحاث الجامعة وخريجيها فشكلت البنية التحتية البحثية والتطويرية لجامعة ميشيغان عامل جذب للكثير من هذه الشركات.[10]
شهدت المدينة من الناحية التاريخية نمواً كبيراً خلال القرنين التاسع عشر والعشرون، إلَّا خلال فترة مجاعة التي وقعت عام 1873. حظيت آن آربر خلال فترة ستينيات وسبعينيات القرن الماضي بشعبية كبيرة كونها مركز للسياسة اليسارية، كما أصبحت بؤرةً للنشاط السياسي في لنشاطها في الحركة المعارضة للتدخل الأمريكي في حرب فيتنام وكذلك لنشاطها في دعم تشريع القنب الهندي.