Loading AI tools
فيلم أُصدر سنة 2015، من إخراج ستيفن سبيلبرغ من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
جسر الجواسيس (بالإنجليزية: Bridge of Spies) هو فيلم درامي أمريكي من إخراج ستيفن سبيلبرغ وبطولة كل من توم هانكس، مارك رايلانس، أيمي رايان وألن ألدا صدر يوم 15 أكتوبر 2015 حاصل على جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد للممثل مارك رايلانس من أصل 6 ترشيحات في حفل توزيع جوائز الأوسكار الثامن والثمانون [4]
الصنف الفني |
فيلم تجسس، إثارة - دراما |
---|---|
المواضيع | |
تاريخ الصدور | |
مدة العرض |
141 دقيقة (2:21) [2] |
اللغة الأصلية | |
البلد | |
مواقع التصوير |
نيويورك — كاليفورنيا — برلين — ألمانيا — فروتسواف — Beale Air Force Base (en) — Glienicke Bridge (en) — Berlin-Hohenschönhausen Memorial (en) |
الجوائز | |
موقع الويب |
bridgeofspies.com (الإنجليزية) |
المخرج | |
---|---|
السيناريو | |
البطولة | |
الديكور | |
التصوير | |
الموسيقى | |
التركيب |
الشركات المنتجة | |
---|---|
المنتج | |
التوزيع |
Buena Vista |
نسق التوزيع | |
الميزانية |
40 مليون $ [2] |
الإيرادات |
165,478,348 $ [2] |
يتناول الفيلم تناولا دراميا لقضية جاسوسية بدأت وقائعها عام 1957[5] حول محام من نيويورك متخصص في القضايا المتعلقة بالتأمنيات يدعى جيمس دونوفان (يجسد شخصيته توم هانكس يُختار من قبل وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (C.I.A) للدفاع عن شخص يُشتبه في أنه جاسوس للاتحاد السوفيتي يُدعى رودولف آيبل (يجسد شخصيته مارك رايلانس). وآيبل هو فنان فاشل تلاحقه السلطات الأمريكية إلى أن يُعتقل في شقته بحي بروكلين، ويُزج به في السجن. ورغم أنه لا يوجد من يرى أن آيبل برئ، فإن دونوفان – على الأقل - يرى أن فيه جانبا إنسانيا، بينما تحتاج السلطات الأمريكية لأن تُظهر أن هذا المتهم ينال محاكمة عادلة. لكن دونوفان يرفض ببساطة اتباع الإجراءات القانونية المعتادة. وخلال المحاكمة، يخوض حربا من أجل تبرئة ساحة موكله، مُطالبا المحكمة بعدم الاعتداد بأدلة إثبات رئيسية في القضية بدعوى أن السلطات لم تحصل قط على أمر بالتفتيش.
وعندما يلاحقه أحد عناصر كمولاوالـ(سي آي أيه) و(الذي يجسد دوره سكوت شيبرد) ويوبخه، مُوضحاً له أن الأمر أكثر أهمية من أي محاكمة، يسخر منه دونوفان، شارحا موقفه في هذا الصدد بقوله إن ما يميز الولايات المتحدة عن سواها من البلدان يتمثل في استعدادها للعب وفقا للقواعد المتعارف عليها
تلقى الفيلم مراجعات ايجابية كبيرة حيث حصل على 92% على موقع الطماطم الفاسدة بناء على 200 مراجعة[6]
بلغت ميزانية الفيلم حوالي 40 مليون دولار، وفي افتتاحيته في صالات السينما جمع الفيلم 15,3 مليون دولار (وهو الأضعف مقارنة بالأفلام الثلاثة السابقة التي تعاون فيها المخرج سبيلبرج مع الممثل توم هانكس (بدءا بفيلم إنقاذ الجندي رايان عام 1999، مرورا بفيلم أمسكني إن استطعت عام 2002، إضافة لفيلم The Terminal (المحطة) عام 2004[7])، وجمع 72.3 في شباك التذاكر الأمريكي، وبلغت إيراداته الإجمالية 165,478,348 $ في شباك التذاكر العالمي[2]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.