من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أبو الفضل الربيع بن يونس الأموي وزير وحاجب عباسي، اسمه الربيع بن يونس بن محمد بن عبد الله بن أبي فروة، واسم أبي فروة كيسان مولى عثمان بن عفان.[1] تولى منصب حاجب الخليفة المنصور ، ثم وزر له بعد أبي أيوب المورياني وكان من نبلاء الرجال، وألبائهم وفضلائهم. قال له المنصور: ما أطيب الدنيا لولا الموت، قال: يا أمير المؤمنين ما طابت إلا بالموت، قال وكيف، قال: لولا الموت لم تقعد هذا المقعد. يقال: إن الهادي سمه، وقيل: مرض ثمانية أيام ومات. عمل لحجابة الخليفة هارون الرشيد ابنه الفضل بن الربيع. حدث عن جعفر بن محمد الصادق، روى عنه: موسى بن سهل، وابنه الفضل بن الربيع، وعبد الله بن عامر التميمي.[2]
الربيع بن يونس | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | العقد 730 منطقة المدينة المنورة |
الوفاة | 785 العراق |
الجنسية | الدولة العباسية |
الأولاد | الفضل بن الربيع |
مناصب | |
الحياة العملية | |
المهنة | رجل دولة، وشاعر، وكاتب |
اللغات | العربية |
تعديل مصدري - تعديل |
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.