Loading AI tools
مركب كيميائي من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
N-أستيل حمض النيورأمينيك[1] (اختصارًا Neu5Ac أو NAN) هو حمض السياليك السائد الموجود في الخلايا البشرية والعديد من خلايا الثدييات. قد تتكون أيضًا أشكالٌ أخرى في الخلايا، مثل N-غليكوليل حمض النيورأمينك.
N-أستيل حمض النيورأمينيك | |
---|---|
الاسم النظامي (IUPAC) | |
5-(acetylamino)-3,5-dideoxy-D-glycero-α-D-galacto-non-2-ulopyranosonic acid | |
أسماء أخرى | |
| |
المعرفات | |
رقم CAS | 131-48-6 |
بوب كيم (PubChem) | 439197 |
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
| |
| |
الخواص | |
صيغة كيميائية | C11H19NO9 |
كتلة مولية | 309.27 غ.مول−1 |
الكتلة المولية | 309.273 غ/مول |
المظهر | مسحوق بلوري أبيض |
نقطة الانصهار | 186 °س، 459 °ك، 367 °ف |
كود ATC | M09 |
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال) | |
تعديل مصدري - تعديل |
يحمل هذا المركب شحنة سلبية عند درجة الحموضة الفسيولوجية، كما يُوجد في مركب الجليكان على الموسين والبروتينات السكرية التي تتواجد في غشاء الخلية. وُجدت بعض بقايا أستيل حمض النيورأمينيك أيضًا في الغليكوليبيدات، والتي تعرف باسم غانغليوزيد، وهو عنصر مهمٌ في الأغشية العصبية الموجودة في الدماغ.
يُساعد أستيل حمض النيورأمينيك في الوقاية من العداوى (المُخاط المرتبط بالأغشية المخاطية في الفم والأنف والجهاز الهضمي والجهاز التنفسي)، كما يعمل مستقبلًا لفيروسات الإنفلونزا، مما يسمح بالالتصاق بالخلايا المخاطية عبر الرص الدموي (خطوة أولية عند اكتساب عدوى فيروس الإنفلونزا).
يُعد أستيل حمض النيورأمينيك مهمًا أيضًا في بيولوجيا عددٍ من البكتيريا المسببة للأمراض والبكتيريا التكافلية[2][3] فيُمكن استخدامه ضمن المُغذيات، حيث يمكن تنشيط كل من الكربون والنيتروجين للبكتيريا، أو استخدامه في بعض مسببات الأمراض الموجودة على سطح الخلية. طورت البكتيريا ناقلاتٍ لأستيل حمض النيورأمينيك لتمكينها من التقاطها من بيئتها، ووصف عددٌ منها فيالإشريكية القولونية،[4] والمستدمية النزلية[5] والمستدمية الدوكرية.[6]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.