Loading AI tools
فيلم أُصدر سنة 2011، من إخراج مارتن سكورسيزي من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
هيوغو (بالإنجليزية: Hugo) هو فيلم مغامرات أصدر عام 2011 ودراما تاريخي ثلاثي الأبعاد مبني على رواية The Invention of Hugo Cabret لبراين سلزنيك. الفيلم من إخراج مارتن سكورسيزي والذي أشترك في إنتاجه أيضاً وأقتبس السيناريو جون لوغان. الفيلم من بطولة أسا بترفيلد وبن كينغسلي وساشا بارون كوهين وكلوي موريتز وراي وينستون وإيميلي مورتيمير وكرستوفر لي وهيلين ماكروري ومايكل ستولبارغ وفرانسيس دي لا تور وريتشارد جريفيثز وجود لو.
الصنف الفني | |
---|---|
تاريخ الصدور |
23 نوفمبر 2011 |
مدة العرض |
125 دقيقة |
اللغة الأصلية |
الإنجليزية |
مأخوذ عن |
w:The Invention of Hugo Cabret برايان سيلزنيك |
البلد | |
مواقع التصوير | |
الجوائز |
|
المخرج | |
---|---|
الكاتب |
جون لوغان |
السيناريو | |
البطولة | |
الديكور | |
تصميم الأزياء | |
التصوير | |
الموسيقى | |
التركيب |
الشركات المنتجة | |
---|---|
المنتج | |
المنتج المنفذ | |
التوزيع | |
نسق التوزيع | |
الميزانية |
150 - 170 مليون دولار أمريكي |
الإيرادات |
185,770,160 مليون دولار أمريكي |
(تقع أحداث الفيلم في باريس في عام 1930، حول طفل يتيم «هوجو» والذي يعيش وحيدا في محطة للقطار في العاصمة الفرنسية، والعلاقة التي تربطه بصاحب محل لبيع الدمى في محطة القطار، وهو المخرج الفرنسي جورج ميلييه (الممثل البريطاني المولد والهندي الأصل القدير بن كنجسلي) بعد أن جار عليه الدهر. يعيش الطفل هوجو مع والده الخبير في تصليح الساعات (الممثل البريطاني جود لو)، بعد وفاة والدته، ويولّد لديه والده هواية مشاهدة الأفلام السينمائية، وخاصة أفلام المخرج الفرنسي جورج ميلييه. وبعد وفاة الأب في حريق بأحد المتاحف يتولى عم هوجو اليتيم كلود كابري رعايته. ونتعرف على العم كلود كخبير في تصليح الساعات كشقيقه الراحل، وكمسؤول عن مراقبة وصيانة الساعات في محطة القطار وكرجل يعاني من الإدمان على المشروبات الكحولية. وبعد أن يدرب العم كلود ابن أخيه هوجو على صيانة الساعات في محطة القطار يختفي من حياته. ويجد الطفل هوجو نفسه مجبرا على العيش بين جدران محطة القطار وممراتها الخلفية الضيقة وأجهزة ساعاتها، وعلى سرقة الطعام، حيث يطارده مفتش محطة القطار (الممثل البريطاني ساشا بارون كوهين)، ولكنه ينجح في الإفلات منه في كل مرة. كما يعكف هوجو على إكمال العمل في مشروع طموح لتحقيق حلم راود أباه الراحل، يتعلق بإنسان آلي قديم يفترض أنه كان قادرا على الكتابة بقلم حبر، وكان الأب قد عثر على هذا الإنسان الآلي في أحد المتاحف وبدأ بترميمه. ويستخدم المخرج مارتن سكورسيزي أسلوب العرض الارتجاعي لتقديم مشاهد الأب بعد رحيله. ويقوم هوجو بسرقة القطع اللازمة لترميم الإنسان الآلي في محطة القطار، إلا أن صاحب محل الدمى جورج ميلييه يكتشف أمره ويستولي منه على المخطط التفصيلي الذي تركه والده لإكمال عملية ترميم الإنسان الآلي. ورغم ذلك فإن هوجو لا ييأس ويواصل جهوده لترميم الإنسان الآلي دون كلل. ويتعرف هوجو على الطفلة إيزابيل (الممثلة كلوي غرايس موريتز)، ويولّد لديها هواية مشاهدة الأفلام السينمائية التي حرمها منها والدها بالتبني المخرج جورج ميلييه. ويكتشف هوجو أن لدى إيزابيل مفتاح الإنسان الآلي، ويستخدم المفتاح لفتحه ويكتشف داخله رسما لمشهد في فيلم سينمائي ويتذكر أن والده كان قد حدثه عنه. ويكتشف هوجو وإيزابيل أن ذلك الفيلم من إخراج والدها بالتبني جورج ميلييه، أحد رواد السينما وشخصياتها الأسطورية، وأن الإنسان الآلي من اختراعه قبل سنين، حين كان ساحرا موهوبا. وينجح هوجو وإيزابيل في ختام قصة فيلم «هوجو» بإحياء ذكريات الماضي العتيد لدى المخرج جورج ميلييه وبتذكيره بأن جيلا جديدا من هواة السينما يقدّرون إنجازاته السينمائية العظيمة.
يعكس فيلم هوجو الاهتمام التقليدي للمخرج مارتن سكورسيزي بحفظ الأفلام السينمائية القديمة وبالمخرجين السابقين الكبار. وقد راعى في فيلم هوجو الدقة المتناهية في تناول مرحلة من حياة المخرج الفرنسي الشهير جورج ميلييس الذي كان ساحرا معروفا وصانعا للدمى قبل أن يصبح واحدا من رواد السينما ومن كبار أعلامها. وكان هذا المخرج من أوائل من استخدموا المؤثرات الخاصة وحقق نجاحا كبيرا في بداياته السينمائية. إلا أنه أرغم على إعلان إفلاسه وأصبح صاحبا لمحل لبيع الدمى، وكاد يطويه النسيان على مر السنين، إلا أنه تم تقديره وتكريمه فيما بعد ومنح وسام الشرف الفرنسي. وقد ركز المخرج جورج ميلييه في أفلامه على العلاقة بين السينما والأحلام، ويعزز المخرج مارتن سكورسيزي هذه العلاقة في فيلم «هوجو». ويجمع هذا الفيلم بين تقديم درس في تاريخ السينما وقصة تعبر عن أحلام الأطفال.
حصل الفيلم على إيرادات محلية قدرها 73,864,507 مليون دولار و111,905,653 مليون دولار عالميًا بعائدات إجمالية قدرها 185,033,215 مليون دولار،[4] وكانت ميزانية الفيلم هي 180 مليون دولار أمريكي.[5]
للفيلم تقييم 94 بالمئة على موقع الطماطم الفاسدة مع نتيجة 7.6 من 10 بناءً على 204 مراجعة،[6] كما حصل على نتيجة 83 على موقع ميتاكريتيك بناءً على 41 ناقدًا،[7] كتب بيتر دوبيرغ من مجلة Variety: «في محاولته لإنشاء فيلمه الأول المناسب لكل الأعمار، أبدع مارتن سكورسيزي فيلمًا للأجيال القادمة.»[8] بينما كتب مايك لاسال من صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل: «النتيجة هي فيلم حركي لكن بطيء، لكن البهجة فيه معمارية أكثر من كونها روحية.»[9]
وقد فاز فيلم هوجو بجائزة أفضل فيلم من كل من المجلس القومي الأميركي لاستعراض الأفلام السينمائية ورابطة نقاد السينما في أوستن، كما فاز مارتن سكورسيزي بجائزة أفضل مخرج من ذلك المجلس ومن روابط نقاد السينما في واشنطن وبوسطن وجنوب شرقي الولايات المتحدة. تلقى الفيلم إشادة كبيرة عند صدوره، العديد من النقاد مدحوا المؤثرات البصرية والتمثيل والإخراج.[6] عند مهرجان توزيع جوائز الأوسكار الرابع والثمانين، كان هيوغو مرشحاً ل11 جائزة أوسكار وكسب 5 منها:[10][11]
قائمة الجوائز والترشيحات | |||||
---|---|---|---|---|---|
جائزة/مهرجان سينمائي | تاريخ الاحتفال | التصنيف | مترشح عن | الحالة | |
جائزة الأوسكار[13][14] | 26 فبراير | جائزة الأوسكار لأفضل فيلم | غراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |
جائزة الأوسكار لأفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
جائزة الأوسكار لأفضل سيناريو مقتبس | جون لوجان | رُشِّح | |||
جائزة الأوسكار لأفضل تصوير سينمائي | روبرت ريتشاردسون | فوز | |||
جائزة الأوسكار لأفضل موسيقى تصويرية | هوارد شور | رُشِّح | |||
جائزة الأوسكار لأفضل تصميم إنتاج | اتجاه الفن: دانتي فيريتي. مجموعة الديكور: فرانشيسكا لو شيافو | فوز | |||
جائزة الأوسكار لأفضل تصميم أزياء | ساندي باول | رُشِّح | |||
جائزة الأوسكار لأفضل تأثيرات بصرية | روبرت ليغاتو، جوس ويليامز، بن جروسمان، وأليكس هينينج | فوز | |||
جائزة الأوسكار لأفضل مونتاج | ثيلما شونماكر | رُشِّح | |||
جائزة الأوسكار لأفضل مونتاج صوتي | فيليب ستوكتون ويوجين جيرتي | فوز | |||
جائزة الأوسكار لأفضل خلط أصوات | توم فليشمان وجون ميدجلي | فوز | |||
جوائز أكاديمية الفنون السينمائية للفنون والعلوم [15] | 5 ديسمبر، 2012 | أفضل فيلم أجنبي | غراهام ملك، تيموثي هدينغتون، مارتن سكرسس، وجوني ديب | فوز | |
الاتحاد النسائي للصحفيين السينمائيين[16][17] | 10 يناير
2012 |
أفضل صورة | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |
أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
أفضل سيناريو مقتبس | جون لوغان | رُشِّح | |||
أفضل تصوير سينمائي | روبرت ريتشاردسون | رُشِّح | |||
أفضل تحرير | ثيلما شونماكر | فوز | |||
الجمعية الأمريكية للسينمائيين[18] | 12 فبراير 2012 | إنجاز بارز في التصوير السينمائي في فيلم روائي طويل | روبرت ريتشاردسون | رُشِّح | |
نقابة مدراء الفن[19] | 4 فبراير 2012 | فيلم الفترة | دانتي فيريتي | فوز | |
جوائز الأكاديمية الأسترالية للسينما والتلفزيون[20] | 27 يناير 2012 | أفضل فيلم - عالمي | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |
أفضل اخراج - دولي | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
جمعية بوسطن لنقاد السينما | 11 ديسمبر 2011 | أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | فوز | |
أفضل فيلم | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
أفضل تصوير سينمائي | روبرت ريتشاردسون | المركز الثاني | |||
أفضل تحرير | ثيلما شونماكر | المركز الثاني | |||
جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام[21][22] | 12 فبراير 2012 | أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |
أفضل تصوير سينمائي | روبرت ريتشاردسون | رُشِّح | |||
أفضل تسجيلات أصلية | هوارد شور | رُشِّح | |||
أفضل صوت | فيليب ستوكتون، إيوجن جرتي، توم فليسكهمن، وجون ميدغلي | فوز | |||
أفضل تحرير | ثيلما شونماكر | رُشِّح | |||
أفضل تصميم للإنتاج | دانتي فيريتي وفرانسيسكا لو شيافو | فوز | |||
أفضل تصميم زي | ساندي باول | رُشِّح | |||
أفضل الماكياج والشعر | موراغ روس وجان أرشيبالد | رُشِّح | |||
جائزة اختيار النقاد للأفلام | 12 يناير 2012 | أفضل صورة | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |
أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
أفضل ممثل شاب / ممثلة | أس بترفيلد | رُشِّح | |||
أفضل سيناريو مقتبس | جون لوغان | رُشِّح | |||
أفضل تصوير سينمائي | روبرت ريتشاردسون | رُشِّح | |||
افضل تحرير | ثيلما شونماكر | رُشِّح | |||
أفضل تصميم الإنتاج/الاتجاه الفني | دانتي فيريتي وفرانسيسكا لو شيافو | فوز | |||
أفضل تسجيل | هوارد شور | رُشِّح | |||
أفضل تصميم زي | ساندي باول | رُشِّح | |||
أفضل تأثيرات بصرية | روبرت ليجاتو | رُشِّح | |||
أفضل صوت | فيليب ستوكتون، إيوجن جرتي، توم فليسكهمن، وجون ميدغلي | رُشِّح | |||
جمعية شيكاغو لنقاد السينما[23][24] | 7 يناير 2012 | أفضل فيلم | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |
أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
أفضل تصوير سينمائي | روبرت ريتشاردسون | رُشِّح | |||
أفضل تسجيل اصلي | هوارد شور | رُشِّح | |||
جائزة ديفيد دي دوناتيلو[25] | 4 مايو 2012 | أفضل فيلم أجنبي | هيوغو | رُشِّح | |
جمعية نقاد ديترويت السينمائي[26] | 16 ديسمبر 2011 | أفضل فيلم | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |
أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
دائرة فلوريدا للنقد السينمائي[27] | 19 ديسمبر 2011 | أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | فوز | |
أفضل فيلم | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
أفضل تصميم الإنتاج/الاتجاه الفني | دانتي فيريتي وفرانسيسكا لو شيافو | فوز | |||
جائزة الغولدن غلوب[28][29] | 15 يناير 2012 | أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | فوز | |
جائزة الغولدن غلوب لأفضل فيلم - دراما | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
جائزة غولدن غلوب لأفضل موسيقى تصويرية | هوارد شور | رُشِّح | |||
جوائز العرض الدعائي الذهبي[30] | 31 مايو 2012 | أفضل الرسوم المتحركة / الأسرة | "افتراض" | رُشِّح | |
أفضل الرسوم المتحركة / تلفزيون الأسرة | هوغو | رُشِّح | |||
جوائز الغرامي[31] | 10 فبراير 2013 | أفضل موسيقى تصويرية ل الوسائط المرئية | هوارد شور | رُشِّح | |
جوائز هوغو | 2 سبتمبر 2012 | أفضل عرض درامي ، نموذج طويل | مارتن سكورسيزي وجون لوجان | رُشِّح | |
جمعية نقاد سينما إنديانا | افضل فيلم | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | ||
افضل التسجيلات | هوارد شور | رُشِّح | |||
جمعية نقاد سينما لاس فيغاس | 13 ديسمبر 2011 | افضل فيلم | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |
أفضل فيلم عائلي | هوغو | فوز | |||
أفضل فيلم تحرير | ثيلما شونماكر | فوز | |||
أفضل شباب في السينما | أسا بترفيلد | فوز | |||
المجلس الوطني للمراجعة[32] | أفضل فيلم | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | فوز | ||
أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | فوز | |||
دائرة نقاد السينما في نيويورك | 29 نوفمبر 2011 | أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | المركز الثاني | |
أفضل فيلم | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | المركز الثالث | |||
جمعية نقاد السينما عبر الإنترنت | 2 يناير 2012 | أفضل صورة | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |
أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
أفضل تصوير سينمائي | روبرت ريتشاردسون | رُشِّح | |||
جمعية فينيكس فيلم النقاد | 27 ديسمبر 2011 | أفضل صورة | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |
أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
أفضل سيناريو مقتبس | جون لوغان | رُشِّح | |||
أفضل تصوير سينمائي | روبرت ريتشاردسون | رُشِّح | |||
أفضل تصميم للإنتاج | دانتي فيريتي | فوز | |||
أفضل تصميم زي | ساندي باول | رُشِّح | |||
أفضل تأثيرات بصرية | روبرت ليجاتو | فوز | |||
أفضل فيلم عائلي لايف اكشن | هوغو | رُشِّح | |||
جائزة راي برادبري | 18 مايو 2013 | جائزة راي برادبري للعروض المسرحية البارزة | مارتن سكورسيزي وجون لوجان | رُشِّح | |
جوائز ساتالايت | 19 ديسمبر 2011 | أفضل فيلم | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |
أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
أفضل اتجاه فني وتصميم للإنتاج | دانتي فيريتي وفرانسيسكا لو شيافو | رُشِّح | |||
أفضل تصوير سينمائي | روبرت ريتشاردسون | رُشِّح | |||
أفضل تأثيرات بصرية | روبرت ليغاتو | فوز | |||
جمعية سان دييغو لنقاد السينما | 14 ديسمبر 2011 | أفضل تصميم للإنتاج | دانتي فيريتي | فوز | |
أفضل فيلم | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
جائزة الأوسكار لأفضل كتابة لسيناريو مقتبس | ون لوغانج
جون لوجانJ |
رُشِّح | |||
أفضل تصوير سينمائي | روبرت ريتشاردسون | رُشِّح | |||
أفضل تحرير | ثيلما شونماكر | رُشِّح | |||
افضل تسجيل | هوارد شور | رُشِّح | |||
جوائز زحل[33] | 26 يونيو 2012 | أفضل فيلم خيالي | هوغو | رُشِّح | |
جائزة زحل لأفضل ممثل | بن كينغسلي | رُشِّح | |||
أفضل أداء من قبل الممثل الأصغر سنا | أسا بترفيلد | رُشِّح | |||
كلوي غرايس موريتز | رُشِّح | ||||
أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
أفضل كتابة | جون لوغان
J |
رُشِّح | |||
أفضل موسيقى | هوارد شور | رُشِّح | |||
أفضل زي | ساندي باول | رُشِّح | |||
أفضل تصميم للإنتاج | دانتي فيريتي | فوز | |||
أفضل تحرير | ثيلما شونماكر | رُشِّح | |||
جمعية المؤثرات البصرية[34] | 7 فبراير 2012 | المؤثرات البصرية | بن جروسمان ، أليكس هينينج ، روب ليجاتو ، كارين مورفي | فوز | |
الموديلات المعلقة في صورة الحركة | سكوت بيفرلي عن "تحطم القطار" | رُشِّح | |||
السينما الافتراضية المعلقة في لايف اكشن ميزة صورة الحركة | مارتن شامني، روب ليجاتو ، آدم واتكينز، فابيو زانكلا | فوز | |||
جمعية واشنطن العاصمة لنقاد السينما[35] | 5 ديسمبر 2011 | أفضل مخرج | مارتن سكورسيزي | فوز | |
أفضل اتجاه فني | دانتي فيريتي | فوز | |||
أفضل فيلم | جراهام كينج ومارتن سكورسيزي | رُشِّح | |||
أفضل فرقة تمثيل | هوغو | رُشِّح | |||
أفضل سيناريو مقتبس | جون لوغان | رُشِّح | |||
أفضل تصوير سينمائي | روبرت ريتشاردسون | رُشِّح | |||
أفضل تسجيل | هوارد شور | رُشِّح | |||
أكاديمية العالم للموسيقى التصويرية | 20 اكتوبر 2012 | أفضل تسجيل اصلي لهذا العام | هوارد شور | رُشِّح | |
الملحن الصوتي للسنة | رُشِّح | ||||
جائزة الفنان الصغير[36] | 6 مايو 2012 | أفضل أداء في فيلم روائي طويل - الممثل الشاب الرائد | أسا بترفيلد | رُشِّح | |
أفضل أداء في فيلم روائي طويل - أفضل ممثلة شابة | كلوي غرايس موريتز | فوز |
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.