Loading AI tools
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
المكتبة الرقمية جاليكا (بالفرنسية: la Bibliothèque numérique Gallica) هي المكتبة الرقمية للمكتبة الوطنية الفرنسية، أنشئت سنة 1997، وهي تتيح للجمهور الوصول المفتوح إلى الآلاف من الكتب الرقمية، والرسوم، والمجلات، والصور، والتسجيلات الصوتية، والخرائط.
في 10 فبراير 2010، وصلت غاليكا إلى وثيقة مليون مع مشاهد من حياة البوهيمي هنري مورجر (1913).
في عام 2000، ولدت نسخة جديدة من غاليكا: هناك الآن أيضا الصور والوثائق التي يمكن الوصول إليها في وضع النص. الحصول على المسائل الموضوعية عدة الإجمالية تدريجيا تقدم مسارات منظم ضمن المجموعات الرقمية (الوصول إلى الخرائط، الزمني، وقوائم الموضوعية) مثل السجلات يوتوبيا (2000)، للسفريات في فرنسا (2001)، السفر في أفريقيا (2002)، الخ. . في عام 2004، ويحدد الميثاق الأول لفيلم وثائقي هذا التطور من مجموعات: حوالي 100،000 المستندات المطبوعة، 80000 صور و 30 ساعة من لها ثم متاح في Gallica هي جزء من حكم تأديبي في التاريخ، والأدب والعلوم والتكنولوجيا. يتحدث في الغالب، هذه الحقوق من تحرير الموارد نقدم مجموعة واسعة من وسائل الإعلام (الكتب والمجلات والصحف، ورقة الموسيقى والمطبوعات والخرائط والصور والتسجيلات الصوتية) ومجموعة من العصور القديمة حتى أوائل القرن العشرين، مع وجود قوي من الوثائق المنشورة في القرن التاسع عشر. وتنظم الزيادة في المجموعات الرقمية أيضا على شراكات مع المكتبات الأخرى، التي نظمت حول مجموعة كبيرة من البرامج وبرامج الرقمنة الطموحة، مثل برنامج الصحافة الذي بدأ في عام 2005. وفي الوقت نفسه، فإن تطور البرمجيات البصرية التعرف على الحروف يجعل من الممكن لتقديم المزيد والمزيد من الوثائق في وضع الصور وفي وضع النص. في يناير 2005 في صحيفة لوموند، أطلقت جان نويل جيينيني مشروع المكتبة الرقمية الأوروبية ردا على كتب Google، الذي يفتتح تسارع في تطوير Gallica وتغيير تي إتش نطاق وتيرة الرقمنة. وابتداء من عام 2006، تم إطلاق العديد من أسواق الرقمنة (الصحافة الوطنية في عام 2005، والكتب والمجلات في عام 2007، بمعدل 100 ألف مطبوعة رقمية في وضع الصور وفي وضع النص في السنة). في عام 2006، والوثائق المتوفرة في غاليكا الاستفادة من مرجعية طويلة الأجل مع وصلة أرك. في عام 2007، تم إطلاق النموذج الأوروبي، وهو بمثابة قاعدة للنسخة الجديدة من غاليكا وضعت على الانترنت في نهاية العام نفسه. سوق المسح الضوئي مخصصة لوثائق ذات قيمة عالية ومتخصصة (المخطوطات والخرائط والمطبوعات، والصور، والملصقات، والنوت الموسيقية والتسجيلات الصوتية وثائق الكتب النادرة الاحتياطي) أطلق في عام 2010. وبين عامي 2010 و 2014، Gallica 1 كلمة المرور إلى 3 ملايين وثيقة. تظهر صفحات التحرير الأولى في عام 2013، حول مجموعات الصحافة. عدة مئات من الصفحات التي تنظمها أنواع من الوثائق والمواضيع أو المنطقة الجغرافية يمكن الوصول إليها الآن من زر "مجموعات". في سبتمبر 2015، إصلاح كاملة من غاليكا كاملة، ويتم إطلاق نسخة جديدة من الموقع.
تم عرض المكتبة بسبعة لغات وهي:
Au 17 août 2017, Gallica proposait à la consultation en ligne 4 252443 documents, avec un rythme de 1٬500 pages numérisées par jour, et 4٬032٬205 documents, dont 694٬319 livres, 1٬773٬014 fascicules de presse et revues, 949٬240 images, 80٬084 manuscrits, 102٬371 cartes, 44٬160 partitions, 35٬212 documents sonore, 353٬769 objets et 18 vidéos[1]. Un certain nombre d'ouvrages a fait l'objet d'une reconnaissance optique de caractères et le texte peut être recherché sur Gallica.
L'ensemble des collections stockées sur Gallica et Gallica intra muros représentait un volume de 1 519 téraoctets au 31 décembre 2014[2].
À chaque document est associé un identifiant numérique ARK.
Tous les documents disposent également d'une notice propre, qui peut contenir:
يوجد على رأس مكتبة فرنسا الوطنية رئيس ومدير عام، وثلاثة مدراء مساعدين ومكلف بمهمة لدى رئيس المكتبة، ويساعدهم مجلسان مجلس إدارة ومجلس علمي ولكل منهما رئيس. وللمكتبة عدة إدارات وأقسام من بينها:
أسس الملك شارل الخامس باللوفر مكتبته الخاصة عام 1368 وكانت تعد 917 مخطوطا، غير أن مثل هذه المكتبة كانت تندثر بعد رحيل صاحبها. أما المؤسس الفعلي للمكتبة الوطنية فهو الملك لويس الحادي عشر الذي حكم فيما بين عامي 1461 و1483[4] إذ أن الرصيد الفعلي لهذه المكتبة يعود إلى هذه الفترة وذلك بعد دمج مكتبات ملكية كانت قائمة وخاصة في القرن السادس عشر، وفي عام 1537 صدر مرسوم ملكي يقضي بأن يودع الطابعون والكتبيون نسخة من أي كتاب يباع بالمملكة[4]، وهو ما يعرف حاليا بالإيداع القانوني أو الإيداع الشرعي وهو ما شكل منعرجا في تاريخ المكتبة وساهم في تنمية رصيدها. وفي عهد هنري الرابع تحولت المكتبة إلى باريس واستقرت في كلية كلير مونت. وفي عام 1622 قسمت إلى قسمين أحدهما للمخطوطات والثاني للكتب وأصدرت فهرسا في عشرة مجلدات مرتبة ترتيبا هجائيا وأربعة مرتبة حسب رؤوس الموضوعات وعندما قامت الثورة الفرنسية تم تغيير اسمها من المكتبة الملكية إلى المكتبة الوطنية وأضيفت لها آلاف المجلدات وفي أثناء الحرب العالمية الأولى نمت هذه المكتبة وأصبح عدد مقتنياتها خمسة ملايين مجلد مطبوع أما في الحرب العالمية الثانية فقد نقلت محتوياتها إلى الريف للحفاظ عليها من دمار الحرب. وتزامن ذلك مع عدة توسعات لمقر المكتبة ولأقسامها التي تتوزع على عدة أماكن[4]. وفي عهد فرانسوا ميتران تم بناء مقر جديد بالدائرة الثالثة عشرة لباريس، وقد بدأت الأشغال عام 1990، وفي 3 جانفي 1994 صدر أمر إنشاء مكتبة فرنسا الوطنية التي ضمت المكتبة الوطنية القديمة ومكتبة فرنسا[5]
تتوزع المكتبة على عدة مواقع، من أهمها:
لقد نما رصيد المكتبة الوطنية الفرنسية بصورة كبيرة ففي عام 1780 بلغ عدد الكتب المودعة 390 كتابا، ليصل إلى 12414 بعد قرن أي عام 1880 و45 ألف عام 1993[4] غير أن المكتبة لا تضم المطبوعات فقط من كتب ودوريات وصحف، وإنما أيضا المخطوطات والخرائط والرسوم والصور الفرتغرافية والقطع الموسيقية والأقراص والأشرطة المسجلة والعملات والميداليات ونماذج الملابس وديكور المسرح. ويضم رصيدها اليوم أكثر من 14 مليون كتاب ومطبوعا و250 ألف مخطوط، و360 ألف عنوان دورية، وحوالي 800 ألف خريطة ومخطط، ومليوني قطعة موسيقية ومليون وثيقة صوتية وعدة عشرات الآلاف من الفيديوهات والصور والوسائط المتعددة، 530 ألف بين عملات وميداليات[10]
يؤم المكتبة الوطنية جمهور متنوع من الباحثين والطلبة وجمهور عريض، في حين يدخل آخرون مختلف مواقعها على الإنترنت وقد تجاوز عددهم عامي 2008 و2009: المليون و300 ألف زائر سنويا جمهور المكتبة و23 ألف زائر يوميا لمواقعها على الإنترنت[11] في حين يبلغ عدد القراء في قاعات ريشليو معدل 1200 في كل يوم عمل، ويبلغ عدد زوارها في مختلف مواقعها حوالي 3500 يوميا[11].
تحتوي مكتبة فرنسا الوطنية على عدد كبير من الكتب والمخطوطات العربية حيث تم جمع المخطوطات العربية منذ عدة قرون عن طريق التجار والرحالة والدبلوماسيين الفرنسيين في البلاد العربية والإسلامية، وتعود أوائل تلك المخطوطات إلى عهد فرانسوا الأول حيث أرسل مبعوثون إلى إيطاليا وإلى البلاد العربية لاقتناء المخطوطات العربية والعبرية[12] وفيما بين عامي 1671 و1675 تمكن المبشر الدومينيكاني ميشال فنسلاب (Michel Vansleb) لوحده من أن يجلب لوحده 630 مخطوطا من الشرق[12] ثم تزايد عدد تلك المخطوطات خاصة خلال فترة الاستعمار الفرنسي لعدد من البلدان العربية، ويبلغ عدد المخطوطات العربية حاليا: 7270 مخطوطا[12]، إلى جانب حوالي 45 ألف كتاب ووأكثر من 3 آلاف عنوان دورية.
من بين المخطوطات النفيسة في المكتبة، مخطوطة معراج نامه ومخطوطة الأورغانون وثلاث مخطوطات من مقامات الحريري، أشهرها من نسخ يحيى بن محمود الواسطي وفرغ من نسخها سنة ٦٣٤ هـ.[13]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.