أفضل الأسئلة
الجدول الزمني
الدردشة
السياق

محمد عبد الغني حسن

كاتب وشاعر مصري من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

محمد عبد الغني حسن
Remove ads

محمد عبد الغني حسن (19 أغسطس 1907 - 1985)، كاتب وباحث وشاعر مصري غزير التأليف، كان عضوًا بمجمع اللغة العربية بالقاهرة.

معلومات سريعة محمد عبد الغني حسن, معلومات شخصية ...
Remove ads

مولده وتعليمه

ولد محمد عبد الغني حسن بالمنصورة في 19 أغسطس 1907، لأبوين من مركز ببا بمحافظة بني سويف.[1][2] التحق بتجهيزية دار العلوم، وكان يمارس أثناء دراسته بها هوايته في الخطابة وقرض الشعر وإنشاده،[2] وبعد حصوله على كفاءة تجهيزية دار العلوم، التحق بدار العلوم وتخرج فيها سنة 1932،[1]

أوفد حسن في نفس عام تخرجه إلى جامعة إكستر بإنجلترا لدراسة التربية وعلم النفس ولغتين شرقيتين، وانتظم في دراستين صيفيتين بجامعتي تور وبوانسون الفرنسيتين لدراسة الفرنسية وآدابها.[2]

Thumb
محمد عبد الغني حسن في شبابه
Remove ads

الوظائف التي شغلها

عين محمد عبد الغني حسن مدرسًا بمدرسة المنصورة الثانوية عام 1937،[3] كما عمل بالتدريس بالمدارس الثانوية وبكلية فكتوريا والمعهد العالي للتمثيل وكلية الشرطة، وعين مديرًا للإذاعة المدرسية، ومفتشًا بالتعليم الثانوي والأجنبي، ثم عين مديرًا للنشر والدعاية بوزارة المعارف، ومديرًا لمؤسسة المطبوعات الحديثة، ومديرًا للنشر بالدار القومية.[2]

كتاباته في المجلات الأدبية والثقافية

كتب محمد عبد الغني حسن في «البلاغ الأسبوعي» وفي «السياسة الأسبوعية» وهو دون العشرين من عمره،[3] ونُشرت قصائده في مطلع شبابه بصحيفة الأهرام، حتى لُقب بشاعر الأهرام منذ خريف 1927،[3][4] ونشر قصائده في «المقتطف» وهو في الثانية والعشرين من عمره[3] كما نشر العديد من القصائد (وكثير منها من قصائد المناسبات[3]) والمقالات في مجلات «الثقافة» و«الرسالة» و«الكتاب» و«الأديب» و«الهلال» و«الضاد» و«قافلة الزيت» وغيرها، كما تولى رئاسة تحرير مجلة «الناشر المصري».

الندوات الأدبية

ندوة العقاد في «البلاغ الأسبوعي»

كان للعقاد ندوة أدبية شعرية في «البلاغ الأسبوعي» بميدان الأزهار، وفي هذه الندوة التقى حسن ـ وهو طالب ـ عددًا من الطلبة الشعراء، من أمثال محمود غنيم وعبد العزيز عتيق وفايد العمروس وسيد قطب وأحمد يوسف بدر، غير أن حسن انصرف عن هذه الندوة لاحقًا إلى ندوة المقتطف.[3]

ندوة المقتطف

دأب محمد عبد الغني حسن على ارتياد ندوة «المقتطف» (أو ندوة الأستاذ فؤاد صروف)، وفيها التقى العديد من أعلام الفكر والأدب والعلم في مصر آنذاك، ومنهم الدكتور محمد شرف، والدكتور أحمد عيسى، ومصطفى صادق الرافعي، وكامل كيلاني وإسماعيل مظهر وإدوار فارس (قبل أن يغير اسمه إلى بشر فارس) والدكتور أحمد زكي أبو شادي، والشيخ طنطاوي جوهري، والدكتور عبد الرحمن الشهبندر، وأمين المعلوف، والدكتور محمد أسعد طلس وأحمد عارف الزين (صاحب مجلة العرفان) وعيسى إسكندر المعلوف والشيخ أحمد محمد شاكر. وقد ظل حسن على دأبه في حضور تلك الندوة حتى سافر للدراسة في إنجلترا، ولم يلبث عقب عودته أن عاود التردد على ندوة المقتطف، غير أن قيام الحرب العالمية الثانية سنة 1939، وانشغال صروف عن المقتطف بغيره، فتوقفت الندوة. ويقر حسن بفضل ندوة المقتطف في توجيهه الأدبي.[3]

Remove ads

مؤلفاته

الملخص
السياق

دواوين شعرية

  • من وراء الأفق،
  • من نبع الحياة،
  • من وحي النبوة،
  • ماض من العمر،
  • سائر على الدرب،

دراسات أدبية

  • الشعر العربي في المهجر،
  • معرض الأدب والتاريخ الإسلامي،
  • من أمثال العرب (مع عبد السلام العشري[3])
  • الخطب والمواعظ،
  • الفلاح في الأدب العربي،
  • فن الترجمة في الأدب العربي: دراسات في الأدب العربي والتاريخ (الدار المصري للنشر والتأليف، 1966).
  • بين السطور،
  • جوانب مضيئة من الشعر العربي،
  • خمسة من شعراء الوطنية (بالاشتراك)،

دراسات إسلامية

  • القرآن بين الحقيقة والمجاز والإعجاز،
  • الإسلام بين الإنصاف والجحود،

سير وتراجم

تاريخ

  • العرب: صراع خلال العصور،
  • علم التأريخ عند العرب،
  • المعاهدات والمهادنات في تاريخ العرب،
  • تيجان تهاوت،
  • ملامح من المجتمع العربي،
  • غرائب من الرحلات،

تحقيق التراث

حقق الكتب الآتية:

الترجمة (عن الإنجليزية)

  • «المرأة والدولة في فجر الإسلام» للباحثة نابية أبوت،
  • رواية «مون فليت» (سلسلة أولادنا)،
Remove ads

الجوائز والتكريم

وفاته

توفي محمد عبد الغني حسن سنة 1985م.

روابط خارجية

المراجع

Loading related searches...

Wikiwand - on

Seamless Wikipedia browsing. On steroids.

Remove ads