Remove ads
مجلة رسوم متحركة تصدر في الإمارات من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مجلة ماجد (صدرت 1979 م) هي مجلة شهرية للأطفال ما بين سنِّ السابعة والرابعة عشرة من العمر، كانت تصدر أسبوعيًّا عن شبكة أبوظبي للإعلام، كل يوم أربعاء، منذ صدور العدد الأول في يوم الأربعاء 28 فبراير (شُباط) 1979 وحتى نهاية العام 2019، حين تحوَّل إصدارها إلى مجلة شهرية منذ بداية العام 2020 حتى الآن. وفي عام 2009 أُطلِق موقع إلكتروني للمجلة يهدِفُ إلى تسهيل التفاعل والتواصل بين المجلة وقرَّائها.[1] وفي عام 2015 أُطلِقت قناة تلفازية خاصَّة بالمجلة باسم قناة ماجد، وكذلك أُطلِق تطبيق للمجلة على نظام أندرويد وأبل ستور.[2]
النوع |
مجلة أطفال |
---|---|
تصدر كل |
شهرياً |
بلد المنشأ | |
التأسيس | |
أول نشر |
28 فبراير 1979 |
الثمن |
10 دراهم |
موقع الويب |
رئيس التحرير |
مريم السركال |
---|
اللغة | |
---|---|
الملاحق |
مسابقات |
المقر الرئيسي | |
---|---|
الناشر |
أول من تولى رئاسة تحرير المجلة هو الكاتب المصري أحمد عمر،[3] وكان يظهر بالمجلة باسم الشخصية الرئيسة ماجد، وقد استطاع أن يطوِّر المجلة، ونجح بأن تكون إحدى مجلَّات الأطفال العربية المستمرَّة في الصدور دون انقطاع. ثم خلَفَته السيدة فاطمة سيف، التي عملت مع فريق المجلة على تطويرها لتأخذ موقعها بين مجلات الأطفال العربية. وبناء على السياسة الإعلامية الجديدة التي تهدف إلى تمكين الأطفال من تولِّي مناصب إعلامية عُيِّنت عام 2020 مريم السركال رئيسة لتحرير المجلة[4]، وقد عانت كثيرًا من جرَّاء انخفاض متابعيها في السنوات الأخيرة، مما حدا بها إلى تحويل المجلة من مجلة أسبوعية إلى مجلة شهرية.
يشارك في إعداد المجلة نخبة من ألمع الكتَّاب والرسَّامين، عدد منهم يعمل في مقرِّ المجلة بأبوظبي، مثل آمنة الحمادي، ومحمد بيرم، وأحمد إبراهيم حجازي، ومصطفى رحمة. والباقون منتشرون في أرجاء الوطن العربي، وبعض الدول الأوروبية. ومن الأسماء التي تشارك في تحرير المجلة أو رسمها: بهجت، خليل حداد، محمود أبو فروة الرجبي، جيهان بدراوي، رحمة، أحمد العباسي، وغيرهم من مبدعي الوطن العربي.
تشجع (ماجد) قراءها على المساهمة في التحرير. عدد من القراء أصبحوا من كتاب المجلة الدائمين، الذين ينشر إنتاجهم بصفة دورية. ترحب المجلة بإبداعات الكتاب والرسامين في الوطن العربي، وترحب بنشر إنتاجهم المتميز على صفحاتها، مقابل مكافآت مالية. تحرص (ماجد) على المشاركة في المعارض المتخصصة، مثل معرض أبوظبي الدولي للكتاب، ومعرض القاهرة ومعرض صفاقس ومعرض بولونيا وغيرها، وهي معارض متخصصة في كتب الأطفال. كما تشارك في مهرجان دبي للتسوق. ويشارك في أعمال المجلة نخبة من الكتاب والرسامين من الدول العربية الشقيقة. وترحب المجلة بنشر مساهمات القراء في مختلف المجالات. يمكن لأي قارئ جديدا كان أو وفيا للمجلة أن يكون مندوبا لها بوطنه وحيه بأن يملأ الاستمارة الخاصة بذلك والتي تنشر في صفحات المجلة ويرسلها إلى عنوان المجلة البريدي حتى يحصل على ما يسمى بطاقة مندوب هذه البطاقة تجعل من الحاصل عليها مندوبا وممثلا لماجد في وطنه وتحديدا في حيه أو مدينته إذ يتابع أهم الأحداث الثقافية والفكرية أو الرياضية بحيه ومدرسته ويوافي بها المجلة حتى تنشر له مساهمته في باب مندوبو ماجد، كما على المندوب أن يتابع مدى سهولة الحصول على المجلة في منطقته السكنية حتى يطلع إدارة المجلة على المشكل إن وجد لتقوم بالإجراءات اللازمة مع وكلاء التوزيع حتى يسهل استلام المجلة حيث يقطن. إن طريقة إشراك القراء أينما كانوا ساهمت بشكل كبير في التعريف بالمجلة أكثر فأكثر حيث مكنت من نشر المجلة في كل حي وفي كل مدينة لأن من مهام المندوب كذلك تعريف الأولاد والبنات في حيه بهذه المجلة.
سجل توزيع المجلة رقماً قياسياً، لم تصل إليه مجلة مماثلة من قبل، وهو 176500 نسخة في الأسبوع وهو رقم قياسي في تاريخ الصحافة الموجهة إلى الأولاد والبنات، وفقاً لتقرير مؤسسة التحقق من الانتشار الدولية. وقد أشار آخر استبيان للمجلة أن متوسط عدد قراء النسخة الواحدة أربعة أشخاص، أي أن عدد قراء المجلة أسبوعياً يصل إلى 600 ألف قارئ.
صحيح أن مجلة ماجد هي بالأساس مجلة للفتيان والفتيات ولكنها صارت وبما تقدمه من مواضيع جادة وهامة مجلة لكل العائلة بمختلف الأعمار. توجه المجلة رسالتها أساساً إلى الأطفال من 7 إلى 14 سنة، لكن الاستبيان الذي أجرته المجلة مؤخراً أشار إلى أن هناك حوالي 20% من القراء أكبر من 18 سنة، ويظهر هذا أيضا من خلال مشاركات الأطفال، والكبار، وطلبة الجامعات في بعض الأبواب التي تتيح للقراء المشاركة فيها.
مثل معرض أبوظبي (الإمارات العربية المتحدة) الدولي للكتاب، ومعرض القاهرة (مصر) ومعرض صفاقس (تونس) ومعرض بولونيا، وغيرها، وهي معارض متخصصة في كتب الأطفال. كما تشارك في مهرجان دبي للتسوق، وفي الندوات والمؤتمرات العلمية التي تناقش القضايا المتعلقة بالأطفال. وقد حازت المجلة خلال مشاركاتها بهذه المؤتمرات والمحافل العربية والعالمية على جائزة الصحافة العربية مرتين متتاليتين وتعتبر هذه الجائزة أرفع جائزة صحفية في الوطن العربي. الأولى كانت سنة 2002 لأحمد حجازي الرسام بالمجلة، والثانية فاز بها الكاتب أحمد عمر.
تهدف ماجد إلى تنمية الانتماء إلى الهوية الوطنية ونشر الثقافة والمعرفة عبر تنوع مواضيعها وقصصها التي تقدم بأسلوب فني راقٍ.
تتغير أبواب المجلة تقريبا كل عام ولكن أبوابها الآن هي:
وتقوم المجلة سنويا بتطوير نفسها وزيادة الأبواب، واقفال أبواب قديمة، وضخ المزيد من الدماء في المجلة
ملحوظة: يوجد أيضا في بعض صفحات المجلة بعض الإعلانات، وقد تزايد عددها في الآونة الأخيرة ويعتبر هذا التزايد أكبر دليل على تحقيق المجلة لانتشار أوسع وشهرة أكبر.
ملحوظة: شخصية فضولي لم تظهر من أول عدد، وإنما بعد السنة الأولى ظهر بشكل مسابقة من المسابقات الأسبوعية بحيث يتم إخفاؤه في إحدى الصفحات ويتم الكشف عنه وإرسال الإجابة في نموذج الإجابات، أما في الأعداد الأولى فلم يكن معروفا. ملحوظة (ظهرت عبر السنوات لفضولي نظارة ومفتاح وتطور البحث عنه وعن عائلته).
ملاحظة عامة حول شخصيات المجلة: من الطريف أن المجلة تسعى إلى أن تُصور كل شخصية تظهر على صفحاتها عاملا حقيقيا في بالمجلة أي أنها لا تقول إن الشخصيات القديمة لن تظهر بعد الآن مثلا، بل تقول إن هذه الشخصيات قد خدمت المجلة لما فيه الكفاية وقد حان الوقت لتنال إجازة، وقد قدمت طلبا لإدارة المجلة بذلك فنالت القبول.
تحاول ماجد حث الشبان على تعاطي مواهب نافعة وجيدة ومن ذلك جمع الطوابع البريدية والعملات والمطالعة، ولذلك تنشر المجلة في كل عدد تقريبا منذ فترة مجموعة من العملات والطوابع البريدية لبلدان مختلفة للبيع وبأسعار رمزية حتى يتسنى للأطفال اقتناؤها (أحينا تباع الطوابع بالميزان). كما تنشر المجلة كذلك كتبا للمطالعة ومنها:
وغيرها من الإصدارات، التي طُبع منها عدة طبعات.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.