Remove ads
شركة اعلام في الإمارات العربية المتحدة. تمتلك عدة قنوات تلفزيونية متنوعة أسست من عام 1969 وحتى عام 2007 من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
شبكة أبو ظبي للاعلام هي شركة إعلام في أبو ظبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة. تعمل الشركة في جميع مراحل الإنتاج الإعلامي، وعرفت سابقاً بمؤسسة الإمارات للإعلام. من ضمن أعمال الشركة قنوات تلفزيونية، وإذاعات الراديو، والصحف، والمجلات والإنتاج التلفزيوني. للشركة مكاتب أخرى في دبي، والقاهرة وواشنطن العاصمة.[1]
البلد | |
---|---|
التأسيس | |
النوع | |
الشكل القانوني | |
المقر الرئيسي | |
موقع الويب |
khdmatak.com… (العربية) |
الصناعة | |
---|---|
المنتجات |
الموظفون |
---|
يعود أصول الشبكة إلى عام 1969م عندما أنشأت جريدة الاتحاد، وقناة أبو ظبي وإذاعة أبو ظبي. في عام 1996م تم إنشاء هيئة الإذاعة والتلفزيون والتي تم ضم قناة أبو ظبي وإذاعة أبو ظبي إليها. وفي 1 يناير 1999م صدر قرار اتحادي بضم الهيئة ومؤسسة الاتحاد للصحافة والطباعة والنشر لتصبحان مؤسسة الإمارت للإعلام.[2] عملت المؤسسة تحت هذا المسمى حتى عام 2007 حينما تأسست شبكة أبو ظبي للإعلام بموجب مرسوم أميري رقم 13 لسنة 2007م من قبل حاكم إمارة أبو ظبي، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان وهي شركة مملوكة من قبل حكومة أبو ظبي ورأس مالها 100 مليون درهم.[3]
تعمل الشركة في العديد من مراحل الإنتاج الإعلامي، حيث أنها تعمل في مجال الصحافة، والتلفاز، والإذاعة والإنتاج التلفزيوني.
تقوم الشركة بنشر صحيفتين وهما جريدة الاتحاد باللغة العربية وصحيفة ذا ناشيونال باللغة الإنجليزية. كان أول إصدار لجريدة الاتحاد في 20 أكتوبر 1969م.[4] الشركة تعمل أيضا في نشر المجلات، منها مجلة زهرة الخليج العائلية، ومجلة المرأة، ومجلة ماجد للأطفال، ومجلة سوبر الرياضي. ومجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية. تملك الشركة بالكامل الشركة المتحدة للطباعة والنشر والتي تعد أكبر الشركات الطباعية في دولة الإمارات.[5]
في مجال التلفزيون تملك شركة أبوظبي للإعلام:
و جميع القنوات هي قنوات فضائية.[6]
تملك الشركة ثمان محطات إذاعية، منها:
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.